المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
الرئيس التنفيذي للخطوط الوطنية الكويتية لـ الجريدة:التشغيل في يناير 2009 وعدد الطائرات 9 بحلول 2011
كوبر: قطاع الطيران ينمو في المنطقة... والكعكة كافية للجميع رودولف سالم «سوق الطيران ينمو بشكل كبير في هذه المنطقة والكعكة كافية للجميع»، كلام للرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الوطنية الكويتية الذي التقته «الجريدة» في «ورشة» عمل مكاتب الشركة في مطار الكويت الدولي. بداية الطريق كانت عندما قررت الحكومة الكويتية اعطاء تراخيص لفتح سوق الطيران في الدولة، وأعطت ترخيصات لشركة طيران اقتصادي، وشحن جوي، وطيران درجة أولى، وبعض من الملاك الاساسيين للوطنية للطيران، إذ رأوا فرصة نجاح طيران في المستوى الاول والفخم، لذا تقدموا للحصول على رخصة طيران الدرجة الأولى، وبعدها طرحوا أسهم الشركة للاكتتاب العام، مما ادخل مبلغاً من المال، وبعدها تم انتظار اللحظة المناسبة، للبدء بدراسة السوق والمناخ المناسب للبدء بالتحضير للتشغيل. وفي أول مقابلة له مع الصحف الكويتية وفي لقاء مع «الجريدة» شرح الرئيس التنفيذي لشركة الوطنية للطيران جورج كوبر، الهدف من وراء انشاء الشركة بالإضافة إلى الدوافع التي أغرته بالقدوم إلى الكويت. الوطنية للطيران وقال كوبر إن الوطنية للطيران ستجمع بين مفهوم الشركات الفخمة بأسعار معقولة جداً. وأهم ما في الشركة أنها أُنشئت لتؤمّن حاجات المجتمع الكويتي تحديداً. واعتبر كوبر أنه «لدينا مجتمع معتاد أن يُخدم ضمن معايير مخصصة، فانظر الى السيارات والبيوت التي يملكها هؤلاء الناس فترى عمَّ أتكلم، ففي كل زاوية من حياتهم، ترى لدى الكويتي نمطاً وتوقعات معينة». وقال إنه بعد الانتهاء من الدراسة، التي سلمت في اكتوبر في السنة الماضية التي اخذت بعين الاعتبار الموازنة بين ما يحتاجه السوق وما يحتاجه الشعب وما هو المتوافر لديه اليوم، وبالتالي «وجدنا انها فرصة جيدة لايجاد مؤسسة طيران من الدرجة اولى». المواصفات وعدد الطائرات وأكد كوبر أن التشغيل «سيكون حتماً في يناير من عام 2009» وبما ان المفتاح الاساسي لأي شركة طيران هو الحصول على طائرات، وقد أتت من خلال شركة ألافكو، فبالتالي ستتملك الشركة مع بداية عام 2009 ثلاث طائرات من نوع إيرباص 320 A على أن يرفع العدد بحلول عام 2011 إلى أكثر من تسع طائرات من النوع ذاته، وذلك بمعدل ثلاث طائرات سنوياً. ومن مواصفات الطائرة أنها تتسع لـ126 مقعداً، منها 20 مقعدا ضمن الدرجة الأولى و96 ضمن الدرجة الاقتصادية. وقال كوبر إن خدمة الطعام ستكون من الدرجة الأولى. وستكون هنالك خدمات إلكترونية مثل إجراء اتصالات هاتفية وغيرها من التقنيات المتقدمة حيث ستكون تجربة مغايرة تماما. الكعكة كافية للجميع وقال كوبر إنه سيكون لدى الشركة في البداية 3 طائرات، وهو كاف للحصول على حصتها من النمو في المنطقة، والحصة السوقية، لذا «لا نظن أن هنالك مشكلة في موضوع حصولنا على حصة صغيرة من السوق»، واعتبر كوبر أن النمو الاقتصادي الكبير في المنطقة، كفيل بأن تكون قطعة الحلوى كافية للجميع. «ولا اعتقد ان خصخصة الكويتية يجب ان تمنع بقية الناس من تجربة قطاع الطيران في الكويت». المنافسة مع الجميع ورداً على سؤال عن الشركات التي تعتبر منافسة للوطنية للطيران، اجاب كوبر «الجميع بدون استثناء»، لكنه اعتبر أن ما يميز الوطنية للطيران هوان هذه الشركة هي شركة كويتية ذات مواصفات عالية وبالتالي «لسنا غرباء». وتهدف الشركة إلى جذب المجتمع الكويتي بما يتناسب مع عاداته وتقاليده. وقال كوبر «سنقود الشركة حسب حاجة السوق». وإن التغييرات التي ستجلبها إدارة الشركة الى قطاع الطيران الكويتي ليست فقط مجرد تغييرات، في شكل وهيكلة الطائرة، انما ستكون أيضاً من ناحية الوجبات، وجداول الاوقات، ومستوى الخدمة وكيفية الحجز. وأشار إلى أنه في الوقت الذي تريد فيه الشركة ان تقدم خدمة رفيعة المستوى، فهي تريد في الوقت عينه ان تقدم خدمة قليلة التكلفة قدر الامكان. «أنا متفائل كثيراً بسبب الردود التي حصلنا عليها من السوق من جهة، ونمو حركة الطيران في المنطقة من جهة أخرى، وبالتالي «كما ترى فإن مقومات النجاح موجودة». مطارات كاملة وقال كوبر إن هنالك ثلاث قطاعات أساسية في هذه المنطقة؛ فبالإضافة إلى النفط هنالك البنوك والطيران و«للأسف لا يتنبه الكل إلى صناعة الطيران، بل إن العجيب في الأمر أنك عندما تتحدث عن تطوير للبنية التحتية للطيران، فإنك لا تتحدث عن بناء أو إضافة مدارج بل تتحدث عن بناء مطارات كاملة ومنها سيكون الأكبر في العالم». ومن هنا اعتبر كوبر إن الإرادة موجودة لبناء بنية تحتية وهو ما يجعل المنطقة مختلفة وصناعة الطيران في المنطقة ستكبر. وإن ما تقوم به الكويت لجهة زيادة عدد المدارج وتوسيع المطار جيد، لكنه استدرك «لا أعتقد أن هنالك نية في بناء مطار جديد، حتى التوسيع سيكون حسب الرغبة الشعبية والسياسية القائمة في البلد، فأعتقد أن هنالك إرادة بعدم البقاء متأخرين عن التطور ولكن أيضاً هنالك إرادة بالمحافظة على صورة البلد الحالية وعدم تغيير الملامح الكبرى». العمالة الكويتية ولجهة عدد الوظائف التي ستؤمنها الشركة فكان الحديث عن أكثر من 700 وظيفة حيث ستمون الحصة الكبرى منهم لليد العاملة الكويتية وانا اعتقد ان الكفاءة الكويتية جديرة بحكم ان معظمهم ذهب الى المعاهد البريطانية والاميركية. وهذا ايضا عمود فقري في صناعة الطيران في الكويت. خبرة جورج كوبر في سطور انضم كوبر الاسكتلندي الأصل الى «بريتيش ايروايز» (الخطوط الجوية البريطانية) عام 1974. ونتيجة الازمة النفطية التي حصلت سنة 1973 غاب عنه امكان التوظف برتبة طيار، لذا «اعطوني مهمة على الارض، وهنا سنحت الفرصة بالعمل ضمن مختلف القطاعات في المطار، وقمت بأمور كثيرة في الحجوزات والشحن، وكل هذه الأمور تحولت في الواقع الى مفيدة جدا». وبعد انقضاء الأزمة «بدأت فعلا بالطيران»، إلا أن ما كان يميز كوبر في تلك المرحلة «أنني كنت اعرف ماذا كان يجري وراء الزجاج، الأمر الذي كان ممتازا» وقد سافر الى عدة جهات في العالم ومن ضمنها الخليج، وبعدها أردت القيام بدور إداري، ومن هنا «دبرت عملا في قسم الشحن في «بريتيش ايروايز»، اولا في مخازن التصدير وبعدها ارسلوني الى هونغ كونغ، وبعدها الى فرانكفورت المانيا، ثم عدت الى لندن مجددا، وبعدها كنت قد قررت العودة الى الطيران وكان هذا عام 1992». بقي كوبر في الطيران مدة قليلة، قبل أن يعرض عليه مدير عمليات الطيران، وظيفة في قسمه لمعرفته بما يعرف بـ«total quality managment» وهو إدارة كاملة للجودة ونوعية الخدمات، وبعدها عرض كوبر الذهاب الى القسم التجاري في المؤسسة. وبعدها، انتقل كوبر إلى الشركة التابعة للخطوط البريطانية التي كانت تعاني خسائر كبيرة «فحولنا خسارة الشركة الى ربح». وبعد هذا النجاح أصبح كوبر هو المدير المسؤول عن الوجهات إلى إفريقيا قبل أن يصبح مدير العمليات في أوروبا. وفي اواخر 1999 «قررت مغادرة الخطوط الجوية البريطانية» إلا أن الحظ لم يحالفه فيما كان يطمح إليه وذلك بسبب الصدمة التي تعرض لها العالم بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر والتداعيات التي لحقت بها، لذا قام ببعض عمليات الاستشارات في البحرين لمصلحة شركة متعاقدة مع «طيران الخليج». وبعدها ذهب للعمل لمصلحة «سيتا» في جنيف، التي تؤمن خدمات الكترونية وغيرها من الخدمات الشاملة لشركات الطيران وهناك شارك في نوع اخر من العمل كان قد بدأ بين «سيتا» و«ايرباص» ويهدف إلى وضع جهاز خلوي على الطائرة، وبعدها انتقل كوبر إلى الكويت ويقول في ذلك: «اشعر اني مؤهل بحق، لبداية وتشغيل وادارة شركة طيران ذات خدمات متكاملة، وبالطبع انا محظوظ لحصولي على هذه الفرصة؛ فمعظم شركات الطيران التي تبدأ في العالم هذه الايام هي شركات طيران اقتصادية، لكن هذه الشركة ليست كذلك». يقول كوبر: • الدافع الأساسي للقدوم إلى الكويت هو جمع كل مواصفات الطيران في مكان ودور واحد وامكان تطوير صناعة شيء متخصص لمجتمع معين. • هذه أول مرة أزور فيها الكويت والمناخ ملائم (ضحك وقال إن الكل طلب منه انتظار الصيف قبل التعليق على هذه النقطة). • الخبرة الكويتية في الطيران جيدة بما فيه الكفاية. https://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=44000 |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
خبر مفرح صرااحة .. مشكووور اخوي على الخبر
|
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
اللة يوفقة انشالة ويخلي الخطوط الوطنية من اكبر الخطوط بالخليج
|
|||
مشاركة [ 4 ] | |||
|
|||
الدرجة الاولى
|
بالتوفيق لها
|
||
مشاركة [ 5 ] | |||
|
|||
الطيار القادم
|
الف شكر لك اخوي على هالخبر .
|
||
إضافة رد |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
تصوير جوي (ضواحي عسير) يناير 2009 | معرض الفيديو الشراعي | |||
جدول رحلات طيران ناس من 1 يناير 2009 إلى 31 مارس 2009 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الخطوط الوطنية تعلن عن الانطلاق....بيروت والبحريين ابتداء من مارس 2009 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
تسيّر طيران الإمارات رحلاتها مرتين يومياً بدون توقف من دبي إلى ميلانو ابتداءً من 1 يناير (كانون الثاني) 2009 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
طيران الإمارات ودائرة السياحة والتسويق التجاري ترعيان بطولة دبي للتحدي 2009 | المقالات الصحفية Rumours &News |