إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 16-01-2014, 05:57 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عاشق A380
عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
 
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عاشق A380 عاشق A380 غير متواجد حالياً
.. المراقب العام ..
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم


الصورة الرمزية عاشق A380

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 11 - 2008
الدولة: وطن ارتدى مجد الحضارات وشاحاً
المشاركات: 15,308
شكر غيره: 5,290
تم شكره 8,238 مرة في 4,367 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 10
عاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقديرعاشق A380 يستحق الثقة والتقدير
New4 النقل الجوي يتخطى حاجز 3 مليارات مسافر


الداكوتا دي سي– 3 كانت أول طائرة ركاب حقيقية



كما خاض الانسان البحار بواسطة السفن وبنى السكك الحديدية لقاطراته على الأرض، فإنه أكمل مسيرة «الحركة» بارتياده الجو بواسطة الطائرات. ولكوننا مخلوقات أرضية فإن السفر بدأ برا ثم انتقل إلى البحر ولم يلبث أن انتقل إلى الجو، لكنه تطور في هذا البعد تطورا كبيرا فاق البعدين السابقين (البر والبحر). ومع مطلع هذا العام الجديد 2014 اكمل النقل الجوي عامه المائة مع أول رحلة جوية تجارية قام بها شخص واحد على متن طائرة استأجرها للسفر من موقع إلى موقع آخر في المدينة نفسها، وهي تامبا في ولاية فلوريدا الأميركية في 1 من يناير 1914؛ ليبدأ معها اكبر تحول للبشرية، ويصبح السفر جوا أمرا اعتياديا روتينيا لا يقبل التوقف.
كانت بداية النقل الجوي للركاب بواسطة المناطيد قبل إقلاع أول طائرة بأربع سنوات، فقد هيمنت مناطيد أمثال «زيبلن» وغيرها من سفن الجو، خلالها على السفر جوا بطاقة نقل استيعابية وصلت الى 75 راكبا يمضون رحلاتهم متمتعين بقمرتها الفسيحة ذات الرحابة والفخامة التي تشبه الى حد كبير فخامة السفن البحرية ذات فئة النخبة، بل كانت لهم مقصورات خاصة مجهزة بسرائر وأنظمة تدفئة.، وظل هذا الأمر حتى عام 1937 عندما اشتعلت النيران في منطاد «هيندنبيرغ» الشهير مما أودى بحياة أكثر من 95 شخصا من ضمنهم أناس على الأرض، حينها فقط انتهى عهد هيمنة المنطاد على السفر جوا.

دخول الطائرة الحيز
من الأمور الطريفة في عالم الطيران، أن أول ناقلة جوية وجدت في العالم كانت شركة دويتشه لوفتشيفارتس ايه جي Deutsche Luftschiffahrts AG التي باتت تعرف بعد ذلك بـ «ديلاغ Delag» وذلك عام 1909، وكان مقرها مدينة فرانكفورت الالمانية، وقد تخصصت في نقل الركاب على متن مناطيد زيبلن الشهيرة، أي ان أول شركة طيران كان اسطولها يتكون من المناطيد. لقد انتظرت شركات الطيران انقضاء فترة الحرب العالمية الأولى كي تنطلق في مجالها، حيث كانت رحلاتها تقتصر على نقل العسكريين فقط. رسميا بدأ أول خط جوي بواسطة الطائرات لنقل الركاب العاديين في عام 1919، وكان هذا الخط بين لندن وباريس، وكانت طائرات الركاب في بادئ الأمر قاذفات قنابل محولة الى طائرات ركاب مدنية تصل حمولتها من راكبين الى 10 ركاب، يجلسون جميعهم على مقاعد تشبه السلال. والطائرة الأشهر التي بدأت معها المنافسة في عالم النقل الجوي هي القاذفة المعدلة من طراز هاندلي بيج Handley Page فئة 0/400 ذات المحركين المروحيين.

تأسيس القطاع
سرعان ما قامت شركات عدة عالمية لنقل الركاب بعد ذلك، من أهمها الناقلة الهولندية المخصصة بالكامل KLM في عام 1919، واكتفت اوروبا بالعديد من الناقلات الجوية مما أثر على سوق النقل الجوي نظرا لعدم تناسب قلة المسافرين آنذاك مع كثرة الناقلات الجوية على الساحة، مما استدعى ضرورة ايجاد الدعم الحكومي لقطاع النقل الجوي، فأدى ذلك الى تأسيس الناقلات الوطنية وتوقيع أول اتفاقية تنظم حركة النقل الجوي وحقوق الركاب والشركات وذلك في عام 1929 وهي اتفاقية وارسو؛ وكان أن ظهرت العديد من شركات الطيران قبل ذلك مثل امبريال ايرويز Imperial Airways البريطانية في عام 1924، والالمانية لوفتهانزا Lufthansa الشهيرة 1926، وايرفرانس Air France 1933. أما في القارة الاميركية فإن الأولوية كانت لنقل البريد عوضا عن التركيز على نقل الركاب، وكان أول ظهور لناقلة جوية اميركية في عام 1920 الا وهي ايرومارين ويست اندييز ايرويز Aeromarine west indies airways.

تطوّر الخدمات الجوية
تعدّ الولايات المتحدة الاميركية اول من ادخل المضيفات في الطائرات، حيث كانت الممرضة إلين تشيرش اول مضيفة جوية في العالم، بدأت عملها في شركة يونايتد ايرلاينز عام 1930، وكان عدد الركاب في رحلتها الاولى 11 راكباً. وسيّرت شركة بان أميركان الشهيرة في الثلاثينات من القرن الماضي رحلات عابرة للمحيط الهادي (الباسفيكي) تتخللها محطات توقف، وذلك عبر طائرات كليبر من بوينغ العملاقة، التي هي عبارة عن سفن طائرة، في حين شكل ظهور وانتشار طائرة الداكوتا دي سيي - 3 الشهيرة نقلة نوعية نحو تمكين الجميع من السفر جوًّا، وظلت شركات الطيران الاميركية تتنافس في تقديم الخدمات للمسافرين عبر خطوطها، حيث بدأت شركة TWA الاميركية بعرض منتظم للافلام في شهر يوليو 1961 على رحلاتها بين نيويورك ولوس انجلوس لركاب الدرجة الاولى.

العصر النَّفَّاث
تعرف الفترة ما بعد الحرب العالمية الثانية 1945 الى فترة السبعينات بالعصر الذهبي للنقل الجوي وتنوع الطائرات المخصصة للركاب، خصوصا بعد تطور الدفع النَّفَّاث وتحول طائرات الركاب من الدفع المروحي المدار بمحركات الاسطوانات الى المحركات التوربينية النفاثة Turbojet. حيث نجحت طائرة الكوميت البريطانية الصنع في تحقيق ذلك رغم ما تعرضت له من حوادث مميتة بعد ذلك، إلا أنها أثبتت أن الدفع النفاث مُجدٍ من الناحية الاقتصادية، وممكن عمليا في قطاع النقل الجوي، وتطورت كبائن الركاب في الطائرات النفاثة عنها في الطائرات السابقة ذات الدفع المروحي، حيث باتت مكيفة الضغط، نظرا الى ازدياد ارتفاعات التحليق التي أصبحت الطائرات النفاثة الحديثة تحلق بها، وتطورت معه الملاحة والتوجيه الجوي، وباتت الناقلات الجوية تتخذ مسارات وارتفاعات محددة، وبهذا زادت نسبة السفر جوّا، حيث أضحت السرعة مطلبا حيويا، لا عاملاً رفاهياً.

مستقبل النقل الجوي
تتمتع الطائرات بقدرات أدائية عالية، من أهمها السرعة والمناورة وقدرة التحكم وبلوغ ارتفاعات شاهقة، وساهمت مرحلة التطور بعد دخول الدفع النفاث في الخمسينات من القرن الماضي في إدخال تحسينات على الطائرات، زادت من قوة المحركات واتسعت معها طاقة حمل الركاب والبضائع، وكذلك مدى نطاق الطيران، مما انعكس ايجابا على زيادة الثقة بالطائرات ومع تطور الآلة بنيت المصانع المزودة بأحدث الأنظمة والأجهزة الفنية لبناء الطائرات وانتشرت معها أعداد الطائرات المتنوعة، وهكذا أصبح هاجس الناقلات الجوية نحو عملية ملء المقاعد قدر الإمكان والطيران باقتصادية أكبر يزداد يوماً بعد يوم، وباتت هناك طائرات عملاقة، مثل الايرباص A380، كما بتنا نشهد بعد التحالفات عملية اندماجات في ما بين الناقلات الجوية لتدعم سوق النقل الجوي بقوة، وباتت عملية ظهور شركات اقليمية صغيرة وناجحة، كالايزي جيت والبلوجيت وغيرهما، تهدد عمالقة النقل الجويّ، ولكن المشكوك فيه هو عدم استمرار الدعم الحكومي للناقلات الوطنية مستقبلا، خصوصا ان العولمة قد حررت القيود السابقة، إلا أنها لا يمكنها أن توفر الأمان للبقاء من دون حماية.


عالم النقل الجوي في سطور
لقد ساهمت الرحلة الجوية التجارية الأولى في 1 يناير 1914 ولو براكب واحد في تشجيع قيام صناعة النقل الجوي العالمية التي أثرت في ثقافات الشعوب، وعززت التجارة والاقتصاد العالمي وفيما يلي نستعرض بعض النتائج الأخيرة لتلك الصناعة:
3.1 مليارات شخص سافروا جوا في عام 2013.
50 مليون طن من البضائع يتم نقلها جوا سنويا بقيمة تقدر بـ 6.4 مليارات دولار أميركي.
57 مليون وظيفة يؤمنها القطاع، والتي بدورها تساهم بـ2.2 تريليون دولار في الاقتصاد العالمي.
743 مليون دولار متوقع حجم التداول المالي لقطاع النقل الجوي في عام 2014


رابط المصدر
التوقيع  عاشق A380
إقرأ القرآن الكريم
عاشق A380 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:19 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020