[-|[طاح حظي]|-]

السلام عليكم ..
شنو اخباركم ..
هنا اضع لكم موضوع شامل للكل ما يتعلق بأخبار ونتائج كاس العالم في جنوب افريقا ..

[السنافيه]

الله يعطيك العافيه..
في انتظارك..

[هلينسكي]

ارتفع ضغطى ونا اشوف المباراه اوف

[هلينسكي]

السلام عليكم ...

لاتحزني أيتها (الجزيرة الرياضية): قطر تطلق أحدث قمر صناعي في العالم ...!!

- وداعاً لتحكم فئة مريضة ببث ترددات القنوات الفضائية ... ومرحباً بالمنافسة (الشرسة) الشريفة ..!!



- سيطلق على القمر الصناعي إسم (سهيل سات) ...

- تشغيل القمر الصناعي سيبدأ في نهاية العام 2012 إن شاء الله...



- القمرالصناعي الأحدث على مستوى الاقمار الصناعية ويعمل بنظام الثلاثي الأبعاد ...



- القمر الصناعي الحديث سيغطي محطات الاذاعة والانترنت وكل ما يتعلق بالتكنلوجيا....



.................................................. .............................................



أبرم المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات القطري في الدوحة اتفاقية شراكة مع شركة "يوتل سات" الفرنسية للاتصالات ترمي إلى إطلاق القمر الصناعي "سهيل" المقرر تشغيله نهاية العام 2012 لتغطية منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الخدمات التلفزيونية والإذاعية والإنترنت.
ونقلت صحيفة "العرب" القطرية عن رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني، أن القمر سيعتمد على تقنية ثلاثية الأبعاد لمحطات التلفزيون، كما سيغطي محطات الإذاعة وكذلك الإنترنت، وكل ما هو متعلق بالتكنولوجيا.


.................................................. .......



وداعاً للـ(نيلة) سات .....

[هلينسكي]

وهنا محلل قناه الجزيره الرياضيه هشام الخلصى يتوعد المخربين برفع دعوه قضائيه عليهم

[هلينسكي]

معلقين مباريات اليوم


كوريا الجنوبيه vsاليونان ..... بتعليق نبيل تقشندى +محمد بركات

الأرجنتين vsنيجيريا ...... بتعليق رؤوف خليف +حاتم بطيشه

أنكلترا vs أمريكا ...... بتعليق على محمد على +عصام الشوالى

والباقى عقب راح اشوفه لكم

[-|[طاح حظي]|-]

نتائج المباريات ..
المباراة الافتتاحية .
جنوب افريقيا - المكسيك
1 - 1

فرنسا - الارغواي
0 - 0

[-|[طاح حظي]|-]

تحت شعار «أهلاً بالعالم عندنا»...


انطلاق أول كأس للعالم بكرة القدم في إفريقيا



جوهانسبرغ – وكالات

صراع على الكرة بين لاعب من جنوب إفريقيا وآخر من
المكسيك (رويترز

افتتحت أول بطولة لكأس العالم في القارة الإفريقية أمس (الجمعة) بحفل افتتاح في أستاد «سوكر سيتي» بعاصمة جنوب إفريقيا جوهانسبرغ، شهد مجموعة هائلة من الأغاني والرقصات وشارك فيه الآلاف من الموسيقيين والراقصين الذين رحبوا بالعالم في القارة الإفريقية. وبعدها افتتح رئيس جنوب إفريقيا جاكوب زوما، رسمياً البطولة التي تستضيفها جنوب إفريقيا حتى 11 يوليو/ تموز المقبل.
وبدأ الحفل بعرض لطائرات حربية علقت بذيولها علم جنوب إفريقيا، وذلك فوق أستاد سوكر سيتي، ويطلق عليه «كالاباش» والذي أعيد بناؤه خصيصاً للمشاركة في استضافة فعاليات كأس العالم 2010. ورحب بالحضور، زولاني مكيفا رئيس مجموعة «ماخونيا رويال تراست» المسئولة عن تنسيق أنشطة ثقافية. وقال مكيفا «اللحظة التاريخية جاءت». والتفَّ المئات من المشاركين في الاستعراضات بثياب تحمل ألوان قوس قزح وجرى تشكيل تسعة خطوط من مركز الملعب، تشكل الجسور إلى المدن التسع الأخرى المشاركة في استضافة البطولة. وقدمت المطربة الجنوب إفريقية ثانديسوا مازواي الأغنية الشهيرة للمطربة الراحلة ميريام ماكيبا «ماما إفريقيا».
وفي المباراة الافتتاحية، أخفق منتخب جنوب إفريقيا صاحب الضيافة في الفوز ليكتفي بالتعادل 1-1 مع المكسيك أمام نحو 85 ألف مشجع بأستاد سوكر سيتي أغلبهم من أنصاره. ونجحت جنوب إفريقيا في افتتاح التسجيل عن طريق سيفيوي تشابالالا في الدقيقة 55 لكن المكسيك عادل النتيجة عن طريق رفائيل ماركيز في الدقيقة 79.
وفي المباراة الثانية تعادل سلبياً منتخبا فرنسا والأورغواي ضمن المجموعة الأولى التي تضم أيضاً كلاً من جنوب افريقيا والمكسيك.

[-|[طاح حظي]|-]

فرنسا تتعادل سلباً مع الأوروغواي

جوهانسبورغ – أ ف ب
بدأ المنتخب الفرنسي وصيف بطل النسخة السابقة مشواره في نهائيات مونديال جنوب إفريقيا 2010 بتعادل باهت مع نظيره الأوروغواني 0-0 أمس (الجمعة) على ملعب «غرين بوينت ستاديوم» في كايب تاون وذلك في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى التي شهدت تعادل البلد المضيف مع المكسيك 1-1.
ودخل الفرنسيون الى اللقاء بمعنويات مهزوزة بعد تعادلهم بشق الأنفس مع تونس 1-1 وخسارتهم أمام الصين في أرضهم صفر-1، وبالتالي حاولوا أن يمحوا هذه الصورة لكنهم واجهوا منتخبا صلبا اقفل المنافذ أمامهم بشكل محكم ليخرج الطرفان بنقطة واحدة، لتبقى أطراف هذه المجموعة على المسافة ذاتها بنقطة لكل منها.
وأبقى المدرب الفرنسي ريمون دومينيك مهاجم برشلونة الاسباني وأفضل هداف في تاريخ «الديوك» تييري هنري (51 هدفا في 121 مباراة قبل لقاء الأمس) على مقاعد الاحتياط كما كان متوقعا، علما بأنه اللاعب الوحيد من التشكيلة التي توجت بلقب مونديال 1998 على حساب البرازيل (3-0).
وبدأ دومينيك اللقاء بإشراك نيكولا انيلكا كرأس حربة وحيد كما جرت العادة من خلفه فرانك ريبيري على الجهة اليسرى وسيدني غوفو على الجهة اليمنى، فيما لعب الثلاث أبو ديابي وجيريمي تولالان ويوان غوركوف.
أما من ناحية المنتخب الاوروغوياني الساعي الى استعادة ذكريات الأيام الغابرة عندما توج باللقب عامي 1930 و1950 ووصلوا الى نصف النهائي عام 1970، فبدأ تاباريز اللقاء كما كان متوقعا بإشراك الثنائي المميز دييغو فورلان ولويس سواريز في خط المقدمة، فيما بقي مهاجم باليرمو الايطالي ايدينسون كافاني على مقاعد الاحتياط، كما حال مدافع برشلونة الاسباني مارتن كاسيريس الذي لعب الموسم الماضي مع يوفنتوس الايطالي.
ولم يقدم الطرفان شيئا يذكر في الشوط الأول الذي جاء متواضعا مع حفنة من الفرص، وكان أولها للمنتخب الفرنسي الذي حصل على فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل باكرا عندما توغل ريبيري في الجهة اليسرى ولعب كرة عرضية من أمام باب المرمى اخفق غوفو في وضعها داخل الشباك وهو على بعد اقل من متر من مرمى حارس لاتسيو الايطالي فرناندو موسليرا (7).
ورد المنتخب الأميركي الجنوبي بفرصة لفورلان الذي أطلق الكرة من حدود المنطقة لكن الحارس هوغو لوريس تدخل لينقد الموقف (16)، ثم كاد غوركوف أن يضع «الديوك» في المقدمة من ركلة حرة رائعة نفذها من الجهة اليسرى لكن الحارس الاوروغوياني تعملق وأبعدها من الزاوية اليمنى لمرماه (18)، ثم اختبر نجم بوردو حظه مجددا وهذه المرة بكرة أطلقها من نحو 35 مترا لكن محاولته علت العارضة (21). وغابت بعدها الفرص مع الأفضلية الميدانية للفرنسيين حتى نهاية الشوط الأول، ولم يتغير الوضع كثيرا في الدقائق الأولى من الثاني على رغم بعض المحاولات الفرنسية وأبرزها لتولالان من مسافة بعيدة لكن موسليرا تدخل وأنقذ فريقه (57).
وحاول تاباريز أن ينشط فريقه فزج بلاعب وسط اياكس أمستردام نيكولاس لوديرو بدلا من لاعب وسط فالنسيا الاسامي اينياسيو غونزاليز (63)، ورد دومينيك بإشراك هنري بدلا انيلكا (72) على أمل أن ينجح لاعب برشلونة في تغيير نتيجة اللقاء، وكاد يتحقق ذلك لكن من الجهة المقابلة عندما وصلت الكرة الى فورلان بعد تمريرة من سواريز فأطلقها صاروخية من حدود المنطقة لكن محاولته مرت قريبا جدا من القائم الأيمن (73). وأجرى المدربان بعدها تبديلين آخرين، فزج تاباريز بمهاجم بوتافوغو البرازيلي سيباستيان ابرو (74)، فيما لجأ دومينيك الى فلوران مالودا بدلا من غوركوف (75) بعد ان ابقاه على مقاعد الاحتياط بسبب مشادة كلامية بينهما خلال التمارين، وكاد جناح تشلسي الانجليزي أن يرد على مدربه بأفضل طريقة ممكنة عندما أطلق كرة صاروخية من خارج المنطقة مرت قريبة من القائم الأيسر (80).
وتعقدت مهمة الاوروغويانيين في الدقائق العشر الأخيرة بعدما رفع الحكم الياباني يوويشي نيشيمورا البطاقة الصفراء الثانية في وجه البديل لوديرو بعد خطأ قاس على سانيا، ليحصل لاعب اياكس على «شرف» أن يكون صاحب أول طرد في النسخة التاسعة عشرة.
وحاول الفرنسيون أن يستفيدوا من التفوق العددي إلا أنهم فشلوا في تحقيق مبتغاهم، ليبقى التعادل سيد الموقف

[-|[طاح حظي]|-]

افتتاح ضخم لمونديال 2010 ومانديلا يغيب

جوهانسبرغ – أ ف ب
افتتحت أول بطولة لكأس العالم في القارة الإفريقية أمس (الجمعة) بحفل افتتاح في إستاد «سوكر سيتي» بالعاصمة الجنوب افريقية جوهانسبرغ، وشهد الحفل مجموعة هائلة من الأغاني والرقصات وشارك فيه آلاف من الموسيقيين والراقصين الذين رحبوا بالعالم في القارة الافريقية.
وبعدها افتتح الرئيس الجنوب افريقي جاكوب زوما، رسميا البطولة التي تستضيفها جنوب افريقيا حتى 11 يوليو/ تموز المقبل. وبدأ الحفل بعرض لطائرات حربية علقت بذيولها العلم الجنوب افريقي، وذلك فوق إستاد سوكر سيتي، ويطلق عليه «كالاباش» والذي أعيد بناؤه خصيصا للمشاركة في استضافة فعاليات كأس العالم 2010 .
ورحب بالحضور، زولاني مكيفا رئيس مجموعة «ماخونيا رويال تراست» المسئولة عن تنسيق أنشطة ثقافية. وقال مكيفا «اللحظة التاريخية جاءت».
والتف المئات من المشاركين في الاستعراضات بثياب تحمل ألوان قوس قزح وجرى تشكيل تسعة خطوط من مركز الملعب، تشكل الجسور إلى المدن التسع الأخرى المشاركة في استضافة البطولة.
وقدمت المطربة الجنوب افريقية ثانديسوا مازواي الأغنية الشهيرة للمطربة الراحلة ميريام ماكيبا «ماما افريقيا».
وشارك في العروض الفنية نجم الراي الجزائري الشاب خالد والمطرب النيجيري الشهير فيمي كوتي، إذ تشارك بلديهما في نهائيات كأس العالم، ورحبا بالجماهير التي كانت أغلبها من مشجعي جنوب افريقيا.
مانديلا يغيب عن المباراة الافتتاحية
وأعلن رئيس جنوب افريقيا السابق نيلسون مانديلا انه لن يحضر المباراة الافتتاحية لكأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها بلاده بدءاً من اليوم الجمعة؛ وذلك بعد مصرع زيناني مانديلا حفيدة ابنته في حادث سير أمس (الخميس) بعد عودتها من حفل موسيقي خاص بالعرس الكروي العالمي الأول في القارة السمراء.
وكان من المقرر أن يحضر مانديلا، أول رئيس أسود لجنوب افريقيا، نحو ربع ساعة من مباراة افتتاح المونديال اليوم بين بلاده والمكسيك على ملعب سوكر سيتي في جوهانسبورغ.
وسيبلغ مانديلا الثانية والتسعين في 18 يوليو المقبل، وهو لم يظهر إلى العلن منذ 11 فبراير/ شباط الماضي خلال زيارته للبرلمان الجنوب افريقي بمناسبة الذكرى الـ20 للاستقلال.
ولقيت زيناني التي احتفلت بعيد ميلادها الثالث عشر قبل يومين فقط وهي الابنة البكر لزوليكا سيكاميلا وإحدى أولاد الأحفاد التسعة لنلسون مانديلا، مصرعها لدى انقلاب السيارة التي كانت تقلها على الطريق السريع. وأصدر مكتب مانديلا بياناً جاء فيه: «علم نيلسون مانديلا هذا الصباح بخبر الوفاة المأسوي لحفيدة ابنته في حادث سير. سيكون من غير اللائق بالتالي أن يحضر شخصيا افتتاح كأس العالم. نحن متأكدون بان الجنوب افريقيين والعالم بأجمعه سيتضامنون مع مانديلا وعائلته بعد هذه المأساة»

[-|[طاح حظي]|-]

يستعيد ذكرياته أمام نيجيريا


كتيبة التانغو الأرجنتينية الهجومية أمام ضربة الحقيقة




جوهانسبرغ – أ ف ب
يستهل المنتخب الأرجنتيني مشواره المونديالي الخامس عشر بموعد متجدد مع نظيره النيجيري وذلك عندما يواجهه اليوم (السبت) على ملعب «إيليس بارك» في جوهانسبورغ في افتتاح منافسات المجموعة الثانية من النسخة التاسعة عشرة لنهائيات كأس العالم التي تستضيفها جنوب افريقيا حتى 11 يوليو/ تموز المقبل.
تدخل الأرجنتين إلى النهائيات الأولى على أراضي القارة السمراء وهي من المنتخبات المرشحة للمنافسة على اللقب العالمي على رغم معاناتها في التصفيات الأميركية الجنوبية التي تأهلت عنها بشق الأنفس بعد خطفها البطاقة الرابعة المباشرة في الرمق الأخير، وهي وقعت في مجموعة «مقبولة» نسبيا لأنها تضم اليونان وكوريا الجنوبية إلى جانب نيجيريا.
استعان منتخب «التانغو» بنجمه الأسطوري السابق دييغو مارادونا للإشراف عليه في مونديال القارة السمراء، إلا أن اختبار التصفيات أظهر أن طباع نجم نابولي الإيطالي السابق ومهندس فوز بلاده بلقب مونديال 1986 قد تلعب دورها السلبي في مشوار الفريق خصوصاً بعد قيامه باستدعاء عشرات اللاعبين منذ استلامه مهامه ما فتح عليه نيران وسائل الإعلام التي طالبت بتنحيه من منصبه.
واستبعد مارادونا عن النهائيات نجمي إنتر ميلان الإيطالي المدافع خافيير زانيتي وإستيبان كامبياسو واستدعى بعض الأسماء المفاجئة أمثال لاعب الوسط الهجومي سيباستيان بلانكو، والظهير أرييل غارسي المحترفين في الدوري الأرجنتيني مع فريقي لانوس وكولون على التوالي، قبل أن يقصي الأول من اللائحة الأولية، كما ضم المهاجم المخضرم مارتن باليرمو (36 عاماً).
وبالإضافة إلى زانيتي وكامبياسو اللذين توجا هذا الموسم بثلاثية دوري أبطال أوروبا والدوري والكأس الايطاليين، ومدافع برشلونة الإسباني غابرييل ميليتو، كان لاعب وسط ريال مدريد فرناندو غاغو ولاعب وسط مرسيليا الفرنسي لوتشو غونزاليس ومهاجم ليون الفرنسي ليساندرو لوبيز الذي أحرز جائزة أفضل لاعب في فرنسا في لائحة ضحايا مارادونا.
لكن لا تزال صفوف الأزرق والأبيض تعج بأسماء ضخمة أبرزها على الإطلاق جوهرة برشلونة الإسباني وأفضل لاعب في العالم ليونيل ميسي، إلى جانب هداف ريال مدريد غونزالو هيغواين، وهداف أتلتيكو مدريد الإسباني سيرخيو أغويرو «صهر» مارادونا، ومهاجم مانشستر سيتي الإنجليزي كارلوس تيفيز، وهداف إنتر ميلان دييغو ميليتو ولاعب وسط ليفربول الإنجليزي خافيير ماسكيرانو.
لكن اللافت أن البروز الهائل لهؤلاء اللاعبين مع أنديتهم لا ينسحب على المنتخب الأرجنتيني لدرجة وصف فيها تيفيز تواجده مع المنتخب بالكئيب.
تبحث الأرجنتين عن لقبها الأول منذ 1993 عندما أحرزت كوبا أميركا، وقد تكون طريق التصفيات المؤلمة مدخلاً لتحقيق إنجازها الثالث في العالم، على غرار مشوارها في تصفيات 1986، علماً بأنها استهلت التصفيات تحت راية المدرب ألفيو باسيلي الذي ترك الساحة لمارادونا بعد الخسارة أمام تشيلي في الجولة العاشرة.
وبعد فترة من عدم الاستقرار في تحقيق النتائج، انتظر المنتخب الأرجنتيني المباراتين الأخيرتين ليحجز مقعداً له في جنوب أفريقيا بفوزه على بيرو وأوروغواي.
يقول مارادونا للاعبيه: «إن التضحية لمدة 30 يوماً في سبيل تقبيل كأس العالم لا تقاس في حياة الإنسان. لعبت في كاس العالم (4 مرات) وبلغت النهائي مرتين. إنجاز كهذا هو بمثابة التحليق في السماء».
تشكيلة هجومية بقيادة ميسي
من المؤكد أن التعويل الأساسي لمارادونا سيكون على ميسي المرشح ليكون أفضل نجوم العرس الكروي بعد أن فرض نفسه ملك الملاعب الأوروبية من دون منازع، وقد رشح نجم برشلونة منتخب بلاده لإحراز اللقب العالمي، مؤكداً في الوقت ذاته انه سيسعى إلى تقديم عروض جيدة ضمن المنتخب توازي العروض التي قدمها مع فريقه الاسباني خلال الموسم الماضي.
وقال: «بالنسبة لي، الأرجنتين مرشحة للفوز باللقب، حتى ولو لم يرشحها أي أحد لذلك، وأنا أرى أن الأمر يصب في مصلحتنا».
ووعد ميسي الذي توج هدافاً للدوري الإسباني الموسم الماضي برصيد 34 هدفاً، أنه سيسعى إلى أن يقدم في المونديال ما قدمه مع برشلونة، وقال: «أملك الكثير من الأمل وسأسعى بقوة إلى ذلك».
ونفى ميسي الحائز على جائزة الكرة الذهبية العام 2009 أن يكون لعبه مع المنتخب يشكل ضغوطات عليه وقال: «أنا معتاد على الضغوطات، وأنا ألعب مع برشلونة الذي هو واحد من اعرق الفرق في العالم واللعب معه يتطلب دائما الفوز».
وتدخل الأرجنتين إلى مباراتها مع أبطال افريقيا عامي 1984 و1994 بمعنويات مرتفعة بعدما حققت 5 انتصارات متتالية منذ بداية 2010، وآخرها في 24 الشهر الماضي أمام كندا بخماسية نظيفة في مباراة لعب خلالها مارادونا بثلاثة مهاجمين ما سمح له بتحقيق أكبر فوز له مع المنتخب منذ أن استلم مهامه.
وأشار مارادونا حينها أنه قد يلعب بثلاثة مهاجمين في النهائيات، وتأكد هذا الأمر في جنوب افريقيا إذ كشف مدافع مرسيليا غابرييل هاينزه أن منتخب بلاده سيخوض مباراة نيجيريا بثلاثة مدافعين، ما يعني أن مارادونا سيعتمد على الأرجح تشكيلة 3-4-3.
تفاؤل في صفوف النسور
من المؤكد أن مارادونا يريد أن يحسم المباراة الأولى بشدة لأن الفوز سيمهد الطريق أمام رجاله لتصدر المجموعة، لكن النيجيريين الذين يشاركون للمرة الرابعة بعد أعوام 1994 و1998 (الدور ثمن النهائي) و2002 (الدور الأول)، لن يكونوا لقمة سائغة على الإطلاق خصوصاً أنهم يملكون مدربا محنكا وهو السويدي لارس لاغرباك الذي قاد بلاده إلى نهائيات كأس أوروبا أعوام 2000 و2004 و2008 ومونديالي 2002 و2006.
وعلق المدرب السويدي على ما ينتظره في مغامرته المونديالية الثالثة قائلاً: «نملك فرصة كبيرة لتحقيق نتيجة جيدة في كأس العالم. أعتقد فعلاً أننا نملك فرصة واقعية للذهاب بعيداً».
ويتحضر نجم الهجوم المخضرم نوانكو كانو لمشاركته الثالثة في النهائيات، وقد علق اللاعب على هذه المسألة قائلاً: «هذا حلم كل لاعب أن يلعب في جنوب افريقيا وان يكون جزءاً من حدث تاريخي من هذا النوع. بالنسبة إلي، أريد أن أسجل الأهداف وإذا نجحت في تحقيق هذا الأمر فسنحقق نتيجة جيدة».
صحيح أن «النسور الممتازة» التي ستفتقد لاعب وسط تشلسي جون أوبي ميكل بسبب الإصابة، لم تعد من كبار الكرة المستديرة على الساحتين الافريقية والدولية، إلا أنها تملك فرصة التأهل إلى الدور الثاني، لأنها تملك لاعبين مميزين مثل المدافعين جوزف يوبو وتايي تايو، وكانو وكالو أوتشي في الوسط، وأوبافيمي مارتينز وفيكتور أوبينا وياكوبو آييغبيني في الهجوم

[-|[طاح حظي]|-]

مارادونا يعد بالفوز في المباريات السبع




جوهانسبرغ – د ب أ
قطع دييغو مارادونا على نفسه وعدا أمس الأول (الخميس) بفوز الأرجنتين ببطولة كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا، بفريق يرى عناصره متحدين وفي ظل تألق نجمه ليونيل ميسي، مع التأكيد على مشاركة لاعبه كارلوس تيفيز في أولى مباريات الفريق اليوم (السبت) أمام نيجيريا في إطار المجموعة الثانية.
وكشف مارادونا في تصريحات تلفزيونية عقب تدريب الفريق أمس الأول في جامعة بريتوريا: «نعد بلعب 7 مباريات. على الأرجنتينيين أن يشعروا بالاطمئنان لأن عليهم أن يدركوا أن الفوز على هذا الفريق يتطلب ضعف عدد الأقدام من الفرق المنافسة. هؤلاء اللاعبون مستعدون لتقديم حياتهم هنا».
كما أوضح أن ميسي «جيد تماما، في مستوى رائع لأنه لا توجد أية مشكلات»، بعد تدريب كان نجم برشلونة هو محط الأنظار فيه لتبديد الشائعات التي دارت حول شعوره ببعض الآلام.
وتسببت تصريحات مدرب الأحمال البدنية فيرناندو سينيوريني لصحيفة «سبورت» الاسبانية حول «الضرر الذي لا يمكن التخلص منه» لدى ميسي بعد موسم شاق مع النادي الاسباني، في إطلاق شائعات من كل نوع حول اللاعب.
لذا، أعرب المدير الفني أمس الأول خلال آخر جزء من التدريبات المفتوحة أمام الصحافة أن المهاجم في حالة «رائعة»، بعدما شارك الأخير في التدريب كاملا مع زملائه.
وبناء على طلب المدير الفني، تدرب نجم برشلونة بعد ذلك وحيدا على تنفيذ ضربات ركنية، فيما توجه بقية زملائه للراحة في مقر المعسكر.
وأكد طبيب المنتخب دوناتو فياني لاحقا على أن «اللاعبين الثلاثة والعشرون في حالة رائعة، ولا يعانون أية إصابات وهم جاهزون لما يطلبه منهم مارادونا من أجل يوم السبت».
واعترف مارادونا الذي ارتدى قبعة مميزة سماوية اللون لحمايته من الليل البارد في جنوب افريقيا «لم تتح لي قط فرصة أن يكون ليو معي لفترة طويلة كهذه وأن أستمتع بلعبه».
وقال: «يعرف أن لديه كل أسباب الفوز، وصنع الفرحة للأرجنتينيين. مجرد قوله: «إلى الأمام أيتها الأرجنتين» (لدى فوز برشلونة ببطولة الدوري الاسباني في الموسم المنقضي) يبرهن لكم على مدى تركيزه، وتفاهمه معي ومع زملائه».
في غضون ذلك، أكد المدير الفني على الدفع بتيفيز أساسيا اليوم (السبت). وقال بطل العالم في المكسيك العام 1986: « كارليتوس لا يمكن أن يكون خارج هذا الفريق. إنه المعشوق الأول للشعب، أكثر من ميسي وأكثر مني».
وقال: «ماسكيرانو وفيرون يمنحان النور للبقية، على المستوى الخططي والبدني والذهني».
ووعد مارادونا «إنني مقتنع بأن المادة التي تحت يدي ممتازة. كل ما يحققه هذا المنتخب سيكون من حق الفتيان. سيحملون كل شيء إلى الأرجنتينيين. لا يساور أحد الشكوك. لن نخون القميص، لن نحرز أهدافا بالصدفة، وسنحترم هذا القميص».
وانضم لاعب الوسط خوان سباستيان فيرون إلى مطالبة زملائه بعدم «تحميل كل المسئولية لميسي» لأن النتيجة التي ستحققها الأرجنتين في جنوب افريقيا «ستعتمد على 23 لاعبا». وقال فيرون صانع ألعاب المنتخب: «بعيدا عن الأهمية التي قد تكون لكل لاعب، فإن إسهام ليونيل سيكون مثل أنخل ومثل كارلوس ومثل (ماريو) بولاتي ومثل (خافيير) باستوري»

[-|[طاح حظي]|-]

مارادونا يأمل أن يسير ميسي على خطاه




بريتوريا - ا ف ب
أمل مدرب الأرجنتين دييغو مارادونا أمس (الجمعة) أن ينجح ليونيل ميسي في السير على خطاه وقيادة منتخب «التانغو» لتكرار ما حققه الأسطورة «الصغير» قبل 24 عاما ومنحه لقب مونديال جنوب إفريقيا 2010.
وتبدأ الأرجنتين مشوارها في النهائيات اليوم (السبت) في جوهانسبورغ أمام نيجيريا، أي المنتخب الذي خاض مارادونا أمامه مباراته الدولية الأخيرة العام 1994.
وكان مارادونا تعملق في مونديال 1986 في المكسيك وقاد بمفرده منتخب الأرجنتين إلى لقبه المونديالي الثاني، وهو يؤمن ان ميسي يملك القدرة على تحقيق الأمر ذاته في جنوب إفريقيا 2010.
وتابع مارادونا «أتمنى لو يتحقق هذا الأمر، من المؤكد إني سأكون سعيدا لو نجح في تكرار ما حققته العام 1986. لكني اعتقد انه يوجد هناك فريق بأكمله خلف ليونيل وسيؤمن له الدعم المطلوب. عندما تنظر إلى فريق 1986 وما حققه، لم يكن الأمر يتعلق بالمهاجمين وحسب على رغم انهم سجلوا الأهداف».
وواصل «أتمنى من صميم قلبي أن يتمكن ميسي من إظهار موهبته وان يقدم أفضل مستوياته على الإطلاق»، معترفا بان نجم برشلونة الاسباني قد يعاني بسبب الموسم الطويل الذي خاضه مع النادي الكاتالوني محليا وأوروبيا.
وأردف قائلا: «لعب ميسي 63 مباراة، مدرب برشلونة جوسيب غوارديولا كان يخرج لاعبين مثل تشافي ويبقي ميسي في الملعب. لكن ميسي يعي تماما أن باستطاعته أن يحقق الفارق في أية مباراة، إن بإمكانه أن يخلق فرصا لتسجيل الأهداف، وفي حال كانت المباراة صعبة جدا فهو يملك القدرة على التسجيل من أية فرصة».
وكان ميسي دخل إلى النسخة السابقة في ألمانيا 2006 وسط توقعات بان يفرض نفسه النجم المطلق للبطولة بعد أن قاد برشلونة إلى لقب دوري أبطال أوروبا، لكنه لم يحصد النجاح كما كانت الحال بالنسبة لمنتخب بلاده الذي خرج من الدور ربع النهائي على يد البلد المضيف بركلات الترجيح

[-|[طاح حظي]|-]

كلاهما يأملان ببداية متميزة

مواجهة متكافئة بين اليونان وكوريا الجنوبية




بورت إليزابيث (جنوب إفريقيا) – أ ف ب
ستكون المواجهة الأولى على الإطلاق بين اليونان وكوريا الجنوبية متكافئة ويصعب التكهن بنتيجتها، لكن الطرفين سيحاولان الخروج من ملعب نيلسون مانديلا ستاديوم في بورت إليزابيث بالنقاط الثلاث في المباراة التي ستقام ضمن الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية.
وتتواجد اليونان في النهائيات للمرة الثانية فقط بعد مشاركتها في كأس العالم التي استضافتها الولايات المتحدة العام 1994حين خسرت مبارياتها الثلاث أمام كل من الأرجنتين وبلغاريا (صفر/4) ونيجيريا (صفر/2)، وهي تأمل أن تكون مشاركتها في المونديال الأفريقي أفضل من المونديال الأميركي.
تأهل صعب لليونان
وعانت اليونان كثيرا للتأهل إلى جنوب افريقيا 2010، إذ انه وعلى رغم إحراز مهاجمها ثيوفانيس غيكاس لقب هداف التصفيات الأوروبية برصيد 10 أهداف بينها 4 أهداف في مرمى لاتفيا، وتحقيقها المركز الثاني بصعوبة خلف سويسرا التي هزمتها مرتين في مجموعة سهلة ضمت مولدوفا والكيان الصهيوني ولاتفيا ولوكسمبورغ، إلا أنها اضطرت لخوض الملحق الأوروبي.
في الملحق، تجاوزت عقبة أوكرانيا وبصعوبة أيضا في مجموع المباراتين (1/صفر)، بهدف من ديميتروس سالبيجيديس مهاجم باناثينايكوس إياباً في دانييتسك بعد تعادلهما سلباً في اليونان، فبلغت العرس العالمي للمرة الثانية.
وتأمل اليونان أن تستعيد ذكريات 2004 عندما فاجأت العالم وتوجت بطلة لأوروبا على حساب البرتغال المضيفة بفضل الخطة الدفاعية التي اعتمدها مدربها الألماني أوتو ريهاغل الذي سيكون أكبر مدرب (71 عاما) في جنوب أفريقيا.
يعول ريهاغل على مهاجم اينتراخت فرانكفورت الجديد غيكاس ولاعب ليفربول الإنجليزي سوتيريوس كيرياكوس ولاعب الوسط يورغوس كاراغونيس لاعب باناثينايكوس حالياً وإنتر ميلان الإيطالي وبنفيكا البرتغالي سابقاً، بالإضافة إلى أنغيلوس خاريستياس صاحب أربعة أهداف في التصفيات وبطل هدف التتويج أمام البرتغال العام 2004.
وسيعول اليونانيون على الدعم الجماهيري الذي سيحظون به من جاليتهم المتواجدة في بورت اليزابيث والتي يقدر عددها بأكثر من ألف شخص من أجل أن يتجاوزا عقبة منتخب كوريا الجنوبية المعروف بلقب «محاربو التايغوك».
الظهور السابع لكوريا الجنوبية
على الجانب الآخر يخوض الكوريون الجنوبيون النهائيات للمرة السابعة على التوالي والثامنة في تاريخه، وتبقى أفضل نتيجة له وصوله مع المدرب الهولندي غوس هيدينك إلى الدور نصف النهائي العام 2002 عندما استضاف العرس الكروي مشاركة مع اليابان، لكنه ودع النسخة الماضية في ألمانيا من الدور الأول بعدما حل ثالثا في مجموعته خلف سويسرا وفرنسا وأمام توغو بخسارته أمام الأولى (صفر/2) وتعادله مع الثانية (1/1)، فيما فاز على الثالثة (2/1). من المؤكد انه لم يحصد أي منتخب آسيوي النجاح الذي عاشه منتخب كوريا الجنوبية في المونديال، فيكفي انه سيخوض النهائيات السابعة له على التوالي منذ 1986 في المكسيك، بالإضافة إلى مشاركته الأولى المتواضعة العام 1954.
ويعتمد المنتخب الأحمر على قائده لاعب وسط مانشستر يونايتد الانجليزي بارك جي سونغ الذي خاض آخر نسختين في المونديال. ويعتبر جي-سونغ من أبرز اللاعبين الذين أنجبتهم الملاعب الآسيوية وهو يلعب دورا رئيسا في تشكيلة المدرب السير أليكس فيرغسون محلياً وأوروبياً.
كما يعتمد المدرب الخبير هاه جونغ-بو على لاعب سلتيك الاسكتلندي كي سونغ-يونغ (21 عاماً) الملقب بستيفن جيرارد كوريا الجنوبية، لاعب وسط بولتون الإنجليزي لي تشونغ-يونغ (21 عاما)، والمهاجم لاعب موناكو الفرنسي الشاب بارك تشو-يونغ (24 عاما) الذي يتميز بسرعته وقدرته اجتياز مسافة 100 م بسرعة 11 ثانية

[-|[طاح حظي]|-]

تأخر طائرة أوروغواي يثير غضب الفريق




جوهانسبرغ – أ ف ب
تسبب تأخر مدته 3 ساعات في موعد إقلاع الطائرة التي تحمل منتخب أوروغواي إلى كيب تاون أمس الأول (الخميس)، استعداداً لمباراة الفريق يوم الجمعة أمام فرنسا في أولى مبارياته في مونديال جنوب افريقيا، في حالة من الضيق والسخط بين أفراد الفريق.
وقال المدير الفني أوسكار واشنطن تاباريز: «كان أمراً غير مناسب، لا نعرف ماذا كانت الأسباب. تم تعديل كل ما كان مخططاً له، لكن ما حدث قد حدث ونحن مستعدون للمباراة».
أما رد فعل النجم الأول للفريق دييغو فورلان فكان أشد غضباً إذ كتب على صفحته الخاصة في موقع «تويتر» للتواصل الاجتماعي: «هل يمكن أن يحدث لفرنسا شيء كهذا؟»، بعد ساعة من كتابة تعليقه الأول «غير معقول، قبل يوم من انطلاق المونديال، والطائرة تتأخر ساعة إلى الآن فقط. إلى الأمام يا أوروغواي».
وكان من المقرر أن يتوجه الفريق إلى كيب تاون من مطار كيمبرلي في الساعة 11:30 بالتوقيت المحلي، إلا أن مشكلة فنية طفيفة في الطائرة القادمة من جوهانسبورغ أخرتها لنحو ساعتين ونصف الساعة.
وفي الإجمالي، وصل الفريق متأخراً أربع ساعات إلى فندق إقامته في كيب تاون، وكان عليه التحرك فوراً إلى ملعب «غرين بوينت» مقر مباراة فرنسا للتعرف عليه.
وفي آخر تعليق له قبل الإقلاع واصل مهاجم أتلتيكو مدريد الإسباني نبرته الساخرة والغاضبة وقال: «لا زلنا ننتظر، يقولون إن هناك عطل في طائرتنا على وجه التحديد، والسؤال: ألا توجد طائرة أخرى متاحة؟ أمر غير معقول».
أما تاباريز فبدا أهدأ قليلاً، إلا أنه أكد على مطالبته بمعرفة المسئول عن الواقعة، وقال: «لابد عبر الطرق الشرعية أن نعلن أن ما أبلغنا به لم يحدث، مثل جاهزية الطائرات للتحرك حيث نريد».
وانتظر الفريق طائرته في فندق المعسكر إذ استغل تاباريز التأخير في تناول لاعبيه طعام الغداء في كيمبرلي وليس في كيب تاون كما كان مقرراً.
ولم يكن ذلك هو أول تأخير يعاني منه منتخب أوروغواي خلال مغامرته المونديالية، فقد وصل الفريق يوم السبت الماضي إلى جنوب أفريقيا قادماً من مونتفيديو متأخراً عن موعده المقرر 12 ساعة.
ومع انزعاجه مما حدث قبل يوم من مباراته الأولى، كان آخر شيء ينتظره المدير الفني أن يذكره البعض بلقب أوروغواي كفريق عدواني، وقال: «في كل مرة تقترب فيها بطولة كبرى نُسأل هذا السؤال»، مضيفاً أن «هناك فرق هنا حصلت على بطاقات حمراء أكثر منا، لقد احترمنا جميع قواعد اللعب النظيف للفيفا وعندما واجهنا معوقات كواقعة الطائرة واصلنا إلى الأمام، أوروغواي تطمح في الفوز بالمباراة، لكنها أيضاً تأمل أن تسير المباراة بطريقة صحيحة»

[-|[طاح حظي]|-]

حان الوقت كي ترد الأرجنتين على الانتقادات




جوهانسبرغ - رويترز
قلما أحاطت علامة استفهام كبيرة بمنتخب الأرجنتين مع انطلاق إحدى نهائيات كأس العالم لكرة القدم كما يحدث الآن للفريق الذي سيدفع به المدرب دييغو مارادونا في مواجهة نيجيريا.
والآن صارت الأرجنتين واحدة من الفرق المرشحة لإحراز اللقب وهي التي عانت بشدة خلال التصفيات العام الماضي وهي تملك الموهبة التي تمكنها من الذهاب بعيدا في البطولة لكن لاعبي مارادونا ليسوا بالفريق الجماعي المميز.
ويبدو أن التشكيلة تجمع مزيجا جيدا من الشباب والخبرة قبل مباراة قد تشهد مواجهة جديدة بين اثنين من اللاعبين الذين شاركوا في المباراة الافتتاحية لكأس العالم 2002 حين فازت الأرجنتين 1/صفر على نيجيريا. هذان اللاعبان هما فيرون ونوانكو كانو الذي يحتمل أن يكون احتياطيا في تشكيلة نيجيريا.
وغاب الاثنان عن نهائيات 2006 في ألمانيا، إذ كان غياب كانو لعدم تأهل بلاده في حين استبعد فيرون بعدما حمل مسئولية الخروج المهين للأرجنتين من الدور الأول في 2002.
وقال مهاجم نيجيريا ياكوبو ايجبيني إن الفريق سيفتقد بشدة جهود ميكل وهو أكبر موهبة خرجت في البلاد منذ آخر ظهور لها في كأس العالم.
وقال ياكوبو لرويترز في مقابلة: «إنه أفضل لاعب في فريقنا لكننا على رغم ذلك نملك الموهبة. لا نتعرض لأي ضغط فالأرجنتين هي الفريق الذي يتعرض للضغط. سندخل المباراة للاستمتاع».
وأضاف ياكوبو المعروف بقدراته التهديفية أمام المرمى «أشعر بأني استعيد أفضل مستوى لي وأعرف أنه يتعين علي تحمل مسئولية كبيرة.»
لكن في مواجهة القوة البدنية الهائلة لنيجيريا سيكون على الأرجنتين التفكير مليا في طريقة اللعب الدفاعية

[-|[طاح حظي]|-]

دونوفان: خيبة 2006 لن تتكرر




جوهانسبورغ - ا ف ب
وضع صانع العاب منتخب الولايات المتحدة لكرة القدم لاندون دونوفان الذكريات السيئة لمونديال ألمانيا 2006 وراءه، واعتبر انه بات أكثر جهوزية للنسخة الحالية في جنوب إفريقيا مؤكدا أن الأفضل لم يأت بعد. دونوفان الذي اكتسب خبرة كافية في الأعوام الماضية التي تنقل فيها بين الولايات المتحدة وأوروبا يريد محو آثار لخروج المنتخب الأميركي من الدور الأول لمونديال 2006، بعد إن كان وصل معه إلى ربع النهائي في كوريا الجنوبية واليابان العام 2002.
بات دونوفان (28 عاما، و42 هدفا دوليا) أكثر خبرة وخطورة، وأكثر إجادة في التحول من الجهة اليمنى إلى اليسرى وتفعيل الهجوم بكراته المتقنة وسرعته.
ويؤكد النجم الأميركي انه تطور كثيرا من الناحية الذهنية بقوله «التطور الأكبر الذي قمت به كان على الصعيد الذهني»، مضيفا «في العشرين من عمري سيطرت حماسة الشباب والسذاجة والرغبة في اللعب كل يوم، أما الآن فهناك مسئولية اكبر كما أن الفرصة باتت اكبر وأنا استمتع بهذا التحدي».
وتابع «العام 2006 كان على ما اعتقد عبئا ثقيلا واعتقد أنني حينها لم أكن جاهزا خلافا لوضعي الحالي، إذ انني متحمس للمشاركة أيضا». احترف دونوفان مبكرا وتحديدا عندما انضم في السادسة عشرة إلى باير ليفركوزن الألماني العام 1999، لكنه عاد إلى سان جوزيه الأميركي بعد عامين فقط من دون أن يخوض في صفوفه ولو حتى مباراة واحدة، ويلعب حاليا في فريق لوس انجليس غالاكسي. ولعب النجم الأميركي فترة في بايرن ميونيخ الألماني العام 2009 على سبيل الإعارة، وانتقل هذا الموسم لمدة 3 أشهر إلى ايفرتون الانجليزي إذ سجل له 13 هدفا. يعلق على تجربته في ايفرتون بالقول: «حافظت على ثقتي بنفسي دائما لأنني كنت اعلم بأنني سأواجه أفضل اللاعبين في العالم في كل أسبوع، لقد شكلت هذه التجربة دافعا كبيرا لي».
ويؤكد دونوفان على التغييرات التي حصلت معه «لقد غيرت الطريقة التي انظر فيها إلى مسيرتي وطريقة لعبي أيضا، ويمكنني القول بأنني تغيرت بنسبة 180 درجة، فالأمور اختلفت كليا عما كانت عليه قبل 4 أعوام بدنيا وذهنيا، من حيث الدافع وفهم الأمور ومنها أهمية هذه البطولة، وأيضا من حيث أهمية وضع مسيرتي في إطارها الصحيح». ومضى بيكهام الولايات المتحدة الذي يعتبر إن الأفضل لم يتحقق بعد قائلا: «لم اعد أفكر بالماضي ابدا، فكرت بذلك لفترة والآن أركز على الحاضر، لقد فهمنا جيدا الدرس الذي تعلمناه من المشاركة السابقة في كأس العالم جيدا والأمر لن يتكرر ثانية». وأوضح دونوفان «أنا أكثر واقعية الآن مما كنت عليه، وبات تركيزي عاليا جدا، وهذه الأمور تزيد الثقة عند الشخص والسهولة أيضا من أن كل سيكون على ما يرام مهما حصل». وخلص النجم الأميركي إلى القول «في الماضي، اعتقدت بأنني فهمت الأمور جيدا، ولكنني متأكد إنني في المستقبل سأنظر إلى الحقبة الحالية ولن أقول فيها إنني فهمت كل شيء، إلا أنني مهيأ الآن للتعامل مع الأمور أكثر من الماضي»

[-|[طاح حظي]|-]

كابيللو يتحدى المنتخب الأميركي

«الأسود الثلاثة» و«أبناء العام سام» في مواجهة ساخنة




راستنبرغ (جنوب أفريقيا) - د ب أ
بعد مرحلة حافلة بالتوقعات، حان وقت الاختبار الحقيقي، إذ يلتقي المنتخب الإنجليزي نظيره الأميركي اليوم (السبت) في مدينة روستنبرغ مع بداية مسيرة الفريقين في المجموعة الثالثة بالدور الأول لبطولة كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا. وقدم المنتخب الإنجليزي مسيرة رائعة في التصفيات الأوروبية المؤهلة للنهائيات وكان الأكثر تسجيلا للأهداف، إذ سجل 7 أهداف أكثر من أي فريق آخر على مدار مسيرة التصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2010.
ولكن إصابات بعض لاعبيه البارزين والمسيرة الهزيلة للفريق في المباريات الودية التي خاضها استعدادا للبطولة أخمدت شعلة التوقعات الكبيرة المنتظرة من الفريق. وعلى رغم ذلك ما زال المدير الفني للمنتخب الإنجليزي المدرب الإيطالي فابيو كابيللو متفائلا.
وما زال كابيللو هو مصدر الثقة الرئيسي لدى المشجعين الإنجليز الذين ما زالوا على إيمانهم بقدرة الفريق على الفوز بلقب كأس العالم هذه المرة. ويفتقد كابيللو في مونديال 2010 جهود قائد الفريق المدافع ريو فيرديناند بسبب إصابته في الركبة، كما سيكون على كابيللو إعادة تنظيم خط الوسط إذ يتعافى نجمه غاريث باري حاليا من الإصابة في الكاحل. وقال كابيللو: «كانت فترة طويلة بالفعل قبل المباراة الأولى ولكنني أعتقد أننا مستعدون حاليا لمواجهة المنتخب الأميركي. أشعر بالسعادة فعلا من خلال التدريبات التي خضناها هنا وكذلك بسبب حالة اللاعبين».
وأضاف «أشعر بالإحباط لإصابة فيرديناند لأن كل لاعب يحلم بالمشاركة في كأس العالم ولكنها المشكلة الوحيدة التي تحبطني في الوقت الحالي. وفي المباريات القليلة الماضية، شعرت بخيبة أمل لأنني لم أر في الفريق روح الملعب. ولكنني أتفهم السبب وهو أن اللاعبين يشاهدون التلفزيون ويعرفون أن العديد من اللاعبين أصيبوا في المباريات الودية».
وأوضح كابيللو «تحسن مستوانا عما كنا عليه في المباراة الودية الأولى والتي خضناها أمام النمسا كما تحسن كثيرا في التدريبات التي خضناها هنا. وأثق في أننا سنكون في أفضل حالاتنا البدنية والنفسية عندما نلتقي المنتخب الأميركي».
ويرجح أن يحل ليدلي كينج مكان فيرديناند في مركز قلب دفاع الفريق بينما سيشارك اللاعبان ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد في قيادة خط وسط الفريق. ومن المؤكد أن جو كول سيبدأ المباراة اليوم ضمن التشكيل الأساسي إذ سيشارك بدلا من زميله جيمس ميلنر في الناحية اليسرى بعدما خرج ميلنر من تدريبات الفريق أمس الأول (الخميس) بسبب ارتفاع درجة حرارته.
المنتخب الأميركي جاهز
وقد تشهد صفوف المنتخب الأميركي خلال مباراة الغد عودة اللاعب أوجوتشي أونيو مدافع ميلان الإيطالي اذ أكد اللاعب أنه تعافى تماما من الإصابة التي عانى منها في الركبة. وقال أونيو: «أشعر بأنني على ما يرام. ليست هناك أي قيود على التدريب أو المشاركة في المباريات».
وينتظر أن يكون مهاجم هال سيتي الإنجليزي جوزي ألتيدور جاهزا للمشاركة أيضا. وقد يظل إديسون بودل وروبي فايندلي ضمن تشكيل الفريق بعد ظهورهما بشكل جيد في المباراة الودية أمام أستراليا.
وأكد نجم خط وسط المنتخب الأميركي مايكل برادلي، نجل المدير الفني للفريق بوب برادلي، أن الخبرة التي اكتسبها الفريق من بلوغه المباراة النهائية لكأس القارات 2009 بجنوب أفريقيا ستفيد الفريق في مونديال 2010. وقال برادلي: «ندرك ما ينتظرنا. المستوى سيكون أعلى في بطولة كأس العالم ولكننا مستعدون للبطولة». والتقى المنتخبان في مونديال 1950 في البرازيل عندما فجر المنتخب الأميركي مفاجأة من العيار الثقيل بالتغلب على نظيره الإنجليزي 1/صفر

[-|[طاح حظي]|-]

فيا يحذر إنجلترا من «لدغات» الأميركان




جوهانسبرغ – د ب أ
امتدح مهاجم منتخب إسبانيا دافيد فيا، المنتخب الإنجليزي، مرشحًا إياه للفوز بكأس العالم 2010، الذي انطلق أمس (الجمعة) في جنوب افريقيا بمباراة صاحب الأرض مع منتخب المكسيك، مشيرًا إلى أن المدير الفني لمنتخب «الأسود الثلاثة» الإيطالي فابيو كابيللو يمتلك جيلاً ذهبيًا من اللاعبين.
وعلى رغم أن فيا يحلم بحمل كأس العالم مع زملائه من أعضاء المنتخب الإسباني لأول مرة في تاريخ «الماتادور»، إلا أنه صرح لصحيفة «ذي صن» البريطانية أنه يتوقع أن يحمل الإنجليز الكأس للمرة الثانية منذ نشأة المونديال العام 1930، بعد أن حققوا هذا الإنجاز العام 1966.
وأضاف فيا، المنتقل حديثًا إلى فريق برشلونة الإسباني قادمًا من منافسه في الليغا فالنسيا مقابل 35 مليون جنيه إسترليني: «المنتخب الإنجليزي رائع وبإمكانه الفوز بكأس العالم، لكنه يشبه منتخب بلادي إلى حد ما في تقديم أداء جيد بالمونديال من دون تحقيق اللقب».
لكنه تابع «وأعتقد أن الوقت قد حان الآن لتفوز إنجلترا بكأس العالم، لديها جيل ذهبي قادر على تحقيق الحلم، وعلى المستوى الفردي يملك المنتخب الإنجليزي أفضل اللاعبين في كل مراكز الملعب، فضلاً عن وجود مدير فني رائع».
ولعب فيا دورًا كبيرًا في فوز إسبانيا بكأس الأمم الأوروبية التي استضافتها النمسا وسويسرا الصيف قبل الماضي، إذ كان هدافًا للبطولة برصيد 4 أهداف، وتعول عليه جماهير منتخب بلاده آمالاً عريضة لتحقيق الإنجاز الأهم، وهو الفوز بكأس العالم.
واستطرد فيا في تصريحاته «أعشق الكثير من لاعبي إنجلترا، على رأسهم واين روني، ثم فرانك لامبارد وستيفن جيرارد».
وحذّر فيا المنتخب الإنجليزي من مباراته الافتتاحية في المونديال أمام المنتخب الأميركي، المقرر له السبت، ضمن مباريات المجموعة الثالثة، التي تضم أيضًا منتخبي الجزائر وسلوفينيا.
وتابع «إذا لم ينتبه الإنجليز للدغات الأميركان فقد يبدأون مشوارهم بخسارة غير متوقعة».
يذكر أن المنتخب الأميركي أذاق نظيره الإسباني من كأس المفاجآت الصيف الماضي، وهزمه بهدفين نظيفين مطيحًا به خارج الدور نصف النهائي لكأس القارات التي أقيمت بجنوب افريقيا، في أول هزيمة للإسبان خلال 3 سنوات لعبوا فيها 35 مباراة من دون خسارة

[-|[طاح حظي]|-]

بالاك: غرور جيرارد ولامبارد قد يطيح بهما




لندن - ا ف ب
نصح صانع الألعاب الألماني مايكل بالاك لاعبي وسط المنتخب الانجليزي ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد بالتخلي عن غرورهما إذ ما أرادا قيادة «الأسود الثلاثة» للذهاب بعيدا في مونديال جنوب إفريقيا 2010.
وكتب بالاك الذي يغيب عن منتخب بلاده بسبب الإصابة التي تعرض لها خلال مباراة فريقه تشلسي الانجليزي مع بورتسموث في نهائي الكأس المحلية، في صحيفة «ذي تايمز» البريطانية ان على ثنائي وسط منتخب المدرب الايطالي فابيو كابيللو أن يتخليا عن «أنا، أنا، أنا» إذا ما أرادا أن تتغلب بلادهما على الولايات المتحدة اليوم (السبت) في مباراتها الأولى في النهائيات وان تحقق مشاركة ناجحة في المونديال الأول على الأراضي الإفريقية.
وتابع بالاك المرشح لترك تشلسي إذ لعب إلى جانب لامبارد منذ العام 2006، «يجب أن يتمتع جيرارد ولامبارد بالذكاء الكافي من اجل أن يحققا النجاح»، مضيفا «واجها المشاكل في السابق لكن عليهما التخلي عن غرورهما تماما. لا يمكنهما اللعب كما في فريقيهما، يريدان الانطلاق إلى الإمام. هما متشابهان تقريبا. إذا تراجعا قليلا، فبإمكانهما النجاح بسهولة».
ورأى بالاك بان على الثنائي أن يصبا تركيزهما على دورهما في المنتخب، مضيفا «إذا لعبت مع فريق كبير فستكون محاطا بلاعبين جيدين، وبالتالي لا يمكنك أن تفكر بنفسك أنا، أنا، أنا طيلة الوقت. عليك أن تضحي. سيكون من المخزي أن لا يكونا بالذكاء الكافي من اجل تحقيق النجاح في مهمتهما. كنت أود لو احظى بأحدهما في المنتخب الألماني، وكيف الحال وهما اثنان (مميزان)».
وكان قائد ليفربول والمنتخب جيرارد، بعد انسحاب ريو فرديناند وتجريد جون تيري من الشارة، أكد انه يسعى إلى «إطلاق» شراكته في خط الوسط مع لامبارد مجددا، مضيفا «قلت في العديد من المناسبات باني استمتع باللعب مع فرانك، واشعر انه بإمكاننا أن نجعل الأمور تعمل بالشكل المطلوب. انه لاعب رائع. نحن نتطلع بفارغ الصبر، في حال لعبنا معا أمام الولايات المتحدة، أن نتواجد جنبا إلى جنب مجددا. لكن الأمر الأهم يبقى الفريق».
وختم «الأمر لا يتعلق بي وبفرانك، انه يتعلق بجميع اللاعبين الموجودين في الفريق. أنا وفرانك عملنا بجهد كبير خلال التمارين لكي نحرص على نجاح شراكتنا»

[-|[طاح حظي]|-]

سعدان يرضخ للضغوط وآمال على «الخضر»




جوهانسبرغ - وكالات
اهتمت الصحف الجزائرية الصادرة أمس (الجمعة) على قلتها، بانطلاق المونديال ببلاد مانديلا وبآخر مستجدات المنتخب الجزائري بعد قرار المدرب رابح سعدان باستبعاد يزيد منصوري من التشكيلة الأساسية أمام سلوفينيا.
وفي هذا الإطار وتحت عنوان: «سعدان يحضّر منصوري وقواوي وصايفي لإحالتهم على التقاعد» كتبت يومية الخبر: «يبدو أن الضغط الكبير الذي مارسته الجماهير العريضة قصد إبعاد يزيد منصوري وعبدالقادر غزال من التشكيلة الأساسية، خلال المباراة الودية أمام الإمارات قد أتى بثماره، خصوصا بعد أن قام المدرب الوطني بإحالة منصوري إلى كرسي الاحتياط، في انتظار تطبيق ذات الأمر على المهاجم عبد القادر غزال».
3 في القائمة
وأضافت «كشف سعدان بأن هذا الأخير (منصوري) ليس اللاعب الوحيد الذي تحدث معه حول هذا الموضوع، وقال المدرب الوطني بأنه سبق له وأن تحدّث كثيرا مع الحارس الوناس فواوي والمهاجم رفيق صايفي، وقام بتحضيرهما من الناحية النفسية رفقة منصوري قبل إنهاء مشوارهم الدولي مع المنتخب الوطني، بانتهاء مونديال جنوب افريقيا».
وأخذت القضية حيزا من اهتمام صحيفة الوطن الصادرة بالفرنسية التي كتبت نقلا عن عبدالقادر برجة، المسئول الإعلامي بالاتحاد الجزائري لكرة القدم، قوله: «صحيح أن اللاعب لم يتقبل بسرعة قرار إحالته على دكة الاحتياط، وهو أمر مفهوم، لكنه لم يلجأ إلى سلوك غير انضباطي، بل على العكس من ذلك ظل متضامنا مع بقية رفاقه بالمنتخب».
سعدان يطلق منصوري
أما صحيفة «لوبيتور» الناطقة بالفرنسية فكتبت تحت عنوان: «سعدان يطلق منصوري» الشيخ (سعدان) أخفى طريقة لعبه حتى الخميس. والقنبلة التي خشي الجميع أن تنفجر انفجرت في وجه القائد: منصوري أزيح من التشكيل الأساسي، نعم سعدان طلق أخيرا من سبه الجمهور وأهانه بنورمبيرغ بألمانيا ليرضخ بذلك للضغوط الرهيبة التي مورست عليه».
وأضافت الصحيفة «منذ تلقيه للخبر أصيب منصوري بحالة إحباط، صعد إلى غرفته سريعا وقرر في الحال مغادرة معسكر المنتخب حالفا بعدم العودة إلى المجموعة التي لم تعد تقبل بوجوده».
الصحف المغربية
مسلمو المونديال وضحايا لوائح المنتخبات وحظوظ الفرق والغائبون أبرز مواضيع الصحف المغربية
خصصت الصحف الرياضية المغربية حيزا هاما من صفحاتها للمونديال الافريقي الذي ينطلق الجمعة، وأولت أغلبها أهمية كبيرة للمنتخب الجزائري الممثل العربي الوحيد، وللفرق المرشحة للفوز بالمونديال.
وقدمت جريدة المساء الرياضي ملفا شاملا عن المونديال الافريقي خصصته للحديث عن لقاءات الجولة الأولى ونجوم كل فريق على حدة.
كما تحدثت عن مسلمي المونديال، إذ أبرزت الجريدة كون مونديال جنوب افريقيا سيضم مجموعة من اللاعبين المسلمين من دون الحديث عن المنتخب الجزائري.
فالمنتخب الفرنسي سيضم سبعة لاعبين مسلمين هم: أنيلكا وريبري وتيري هنري وابيدال وسيسي وبكاري سانيا وابو بكر ديابي.
كما يضم المنتخب الهولندي المغربيان افيلاي وبلحروز بالإضافة لفان بيرسي الذي أعلن إسلامه وتزوج من مغربية.
اللاعبون المسلمون سيشكلون قوة داخل المنتخبات الأفريقية كغانا والكامرون وساحل العاج.
الغائبون عن المونديال بحكم عدم تأهل منتخباتهم تذكرتهم «المساء»، لاعب البارسا إبراهيموفيتش ولاعب أرسنال الروسي ارشافين ولاعب بايرن ميونيخ الكرواتي اوليتش وحارس تشلسي بيتر تشيك.
ولم تنس الجريدة الحديث عن غياب بطل أفريقيا للدورات الثلاثة الأخيرة المنتخب المصري.
أما المنتخب الجزائري فاعتبرته يحمل على عاتقه آمال العرب، على رغم الانتقادات التي تعرض لها من طرف الإعلام الجزائري والعربي.
كما قدمت تقريرا عن الحكام وتاريخ النهائيات وترتيب الدول المشاركة عبر التاريخ، وابرز المرشحين كإسبانيا والبرازيل والأرجنتين وألمانيا.
وتحت عنوان «تعساء المونديال « تحدثت الجريدة عن نجوم غيبتهم الإصابة كحال بيكهام وبالاك وناني وفيرديناند واوبي ميكيل ومراد مغني وآخرون.
أما البؤساء فغيبهم جبروت المدربين كحال رونالدينهو وباتو وأدريانو الذين غيبهم دونغا، وزانيتي وكامبياسو اللذان غيبهما مارادونا، وبنزيمة وسمير نصري وباتريك فييرا الذين رمى بهم دومنيك خارج تشكيلة الديوك.
مدرب إيطاليا ليبي أبعد ترسانة من اللاعبين المتوجين في مونديال ألمانيا كماتيرازي وديل بيرو ولوكا توني وتوتي.
ويبقى اللاعبون الذين لم تتأهل منتخباتهم لكأس العالم على رأس قائمة التعساء والبؤساء كحال إبراهيموفيتش السويدي

[-|[طاح حظي]|-]

لاعبو المنتخب الجزائري يتعاطفون مع القائد منصوري




دوربن (جنوب أفريقيا) - ا ف ب
أبدى لاعبو المنتخب الجزائري لكرة القدم تعاطفا كبيرا مع قائدهم يزيد منصوري بعد استبعاده من طرف المدير الفني رابح سعدان من التشكيلة الأساسية التي ستواجه سلوفينيا غدا (الأحد) في بولكواني في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن الدور الأول لنهائيات كأس العالم.
وعبر كل من مهدي لحسن وعنتر يحيى القائد الجديد، وحارس المرمى فوزي شاوشي وكارل مجاني على هامش التدريب الذي خاضه المنتخب الجزائري على ملعب «يوغو»، عن أسفهم العميق لابتعاد منصوري عن التشكيلة الأساسية.
وقال لاعب راسينغ سانتاندر الاسباني لحسن والذي سيشغل مركز منصوري أمام سلوفينيا: «أنا مصدوم من الذي حدث لمنصوري، أظنني أكبر من تأثر لذلك لأنني أحس بأنني سآخذ مكانه في التشكيلة الأساسية، لقد ظل قائدا للمنتخب ولاعبا أساسيا على مدار السنوات الماضية».
وأضاف «من الصعب عليه أن يتقبل وضعه الجديد كلاعب احتياطي، وأنا متضامن معه لأبعد الحدود».
أما يحيى مدافع بوخوم الألماني فقال: «الأمر محزن للغاية، سنفتقده كثيرا، يجب علينا كلاعبين أن نتضامن معه وأن نرفع معنوياته، لأنه يبقى في نظري القائد المثالي للمنتخب، ولكن لا يجب تضخيم الأمور، فنحن نشكل عائلة واحدة و يجب أن نظل متماسكين حفاظا على استقرار المنتخب».
وفيما رفض منصوري الإدلاء بأية تصريحات للصحافيين، أكد كل من لاعب نادي بنفيكا البرتغالي حسان يبدة، ولاعب نادي أجاكسيو الفرنسي كارل مجاني بأن استبعاد منصوري من التشكيلة الأساسية لم يؤثر بتاتا على استقرار المنتخب، و قال يبدة: «تأثرنا بالفعل لاستبعاد منصوري، وأعربنا له جميعا عن تضامننا معه ووقوفنا إلى جانبه، ولكن ما حدث لم يؤثر بأي شكل من الأشكال علينا كمجموعة»، فيما قال مجاني: «من الطبيعي أن معنويات أي لاعب في حال استبعاده، لكن هذه ليست نهاية العالم، فكلنا معرض لنفس الموقف الذي يعيشه منصوري حاليا، ولا يجب أن ندع ذلك يؤثر علينا».
وأضاف «لقد أكدنا له تعاطفنا معه، ونسعى لأن نساعده على تجاوز هذا الموقف الصعب».
وشاطر شاوشي زملاءه الرأي، إذ أكد بأنه لا يتمنى أبدا أن يكون في مكان زميله، مشيرا إلى صعوبة الموقف الذي يمر به اللاعب حاليا، إلا أن حارس وفاق سطيف بدا جد متأكد من أن منصوري سيتجاوز هذه الصدمة قريبا

[-|[طاح حظي]|-]

ميسي ورونالدو في مواجهة من نوع خاص



جوهانسبرغ – أ ف ب
تتوجه الأنظار في نهائيات مونديال جنوب افريقيا 2010 إلى نجمي المنتخبين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو اللذين يعتبران من دون أدنى شك أفضل اللاعبين في العرس الكروي العالمي الأول في القارة الافريقية، لكن هناك سؤال يطرح نفسه بقوة: هل سينجح الاثنان في نقل تألقهما من المسرح المحلي - الأوروبي إلى العالمي؟.
ستنتقل «المقارعة الإسبانية» بين أفضل لاعبي في العالم لعامي 2008 و2009 إلى الملاعب العالمية لمدة 30 يوما في حال قدر لمنتخبهما الوصول حتى النهاية، وذلك بعد أن خطفا الأضواء الموسم الماضي في «لا ليغا» وكانت الغلبة لميسي الذي قاد برشلونة للفوز بلقب الدوري المحلي، فيما خرج رونالدو خالي الوفاض مع نادي العاصمة ريال مدريد الذي دفع مبلغا قياسيا قدره 94 مليون دولار للحصول على خدماته من مانشستر يونايتد الإنجليزي.
ميسي تفوق في كل شيء
من المؤكد أن النجم الأرجنتيني تفوق في كل شيء على نظيره البرتغالي، أولا بقيادة فريقه للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا العام 2009 على حساب رونالدو وفريقه السابق مانشستر، ثم انتزع جائزة أفضل لاعب في العالم من البرتغالي التي توج بها العام 2008، قبل أن يقود النادي الكاتالوني للاحتفاظ بلقب الدوري المحلي ونيل جائزة الهداف برصيد 34 هدفا، فيما اكتفى نظيره بمركز الوصيف مع النادي الملكي وبالمركز الثالث على لائحة الهدافين.
كما خرج ميسي فائزا من مواجهتي «الكلاسيكو» التي جمعت برشلونة وريال مدريد خلال الموسم الماضي وعلى اللاعبين أن ينتظرا حتى موسم 2010-2011 ليتواجها مجددا وجها لوجه إلا في حال... وصول الأرجنتين والبرتغال إلى المباراة النهائية.
والمفارقة أن اللاعبين تشاركا بقاسم مشترك وحيد وهو أن منتخبي بلديهما كانا مهددين بشكل فعلي بالغياب عن النهائيات، إذ احتاجت الأرجنتين إلى حسم مباراتها الأخيرة مع الأوروغواي لكي تضمن بطاقتها، فيما مرت البرتغال عبر الملحق الفاصل، إذ تواجهت مع البوسنة وفازت عليها ذهابا وإيابا خلال التصفيات الأوروبية التي فشل فيها رونالدو بإيجاد طريقه إلى الشباك حتى في مناسبة واحدة.
ميسي ومسئولية كبيرة على عاتقه
ويسعى ميسي إلى الارتقاء إلى مستوى المسئولية التي وضعها على عاتقه مدربه في المنتخب دييغو مارادونا الذي قال علنا بأن «ليو» هو خليفته، إلا أن النجم الملقب بـ»البعوضة» لم ينجح في نقل التألق الملفت الذي قدمه مع فريقه الكاتالوني إلى المنتخب الوطني وبقيت عروضه «خجولة» حتى الآن.
من المؤكد أن ميسي هو الوريث الحقيقي لمارادونا، لا بل يعتقد البعض أن جوهرة نادي برشلونة ينقصه التتويج بلقب كأس العالم كي يتجاوز مارادونا ويصبح اللاعب الأهم في تاريخ الأرجنتين وربما في تاريخ اللعبة.
وتطرق ميسي إلى هذه المسألة قائلا: «لا يمكنني أن أحقق أفضل من العام الذي اختبرته (العام 2009) سوى من خلال الفوز بكأس العالم، وآمل أن ارفع اسمي عاليا في المنتخب الوطني، آمل أن أقدم الأداء الذي قدمته مع برشلونة»، معترفا بأنه لم يجد الأسباب التي تقف خلف الفارق في أدائه مع فريقه والمنتخب الوطني، لكنه وعد بأنه سيعطي الجميع جوابا حول هذه المسألة على أرضية الملعب.
رونالدو ليس أفضل حالاً
وكما حال ميسي، يسعى رونالدو أيضا إلى فرض سطوته على المسرح العالمي وخطف الأضواء في جنوب إفريقيا بعد أن نجح في تحقيق هذا الأمر في الملاعب الإنجليزية والإسبانية وعلى المسرح الأوروبي.
من المؤكد أن رونالدو يعلم أن المنافسة نارية ولا مكان للفرد إلا إذا كان يعمل لمصلحة الجماعة، والدفاع عن ألوان المنتخب الوطني يختلف تماما عن ارتداء قميص أي فريق كان.
يدرك رونالدو حجم المسئولية الملقاة عليه والصعوبة التي تنتظره وهو تذوق مع منتخب بلاده شدة المنافسة اعتبارا من التصفيات عندما اضطر البرتغاليون لخوض الملحق الأوروبي من أجل التأهل إلى النهائيات.
لم ينقل رونالدو تألقه على ساحة الأندية إلى المسرح الدولي ومنتخب بلاده بشكل كامل ولم يرتق حتى الآن إلى المستوى المنتظر منه، وهو سيكون بالتالي أمام فرصة إسكات منتقديه عندما يخوض غمار النهائيات في مجموعة تؤمن له فرصة أن يكون في الأضواء بأفضل طريقة ممكنة لأن منتخب بلاده سيواجه البرازيل وساحل العاج، إضافة إلى كوريا الشمالية.
ارتقى رونالدو، واسمه الكامل كريستيانو رونالدو دوس سانتوس افيرو، إلى مستوى التحدي الذي انتظره الموسم الماضي في ريال مدريد وظهر بمستوى مميز في موسمه الأول مع النادي الملكي بتسجيله 26 هدفا في الدوري المحلي، لكن فريقه خرج خالي الوفاض محليا وأوروبيا بعد أن خسر الدوري المحلي لمصلحة غريمه التقليدي برشلونة، وودع مسابقة الكأس المحلية بطريقة مذلة على يد هواة الكوركون، ودوري أبطال أوروبا من الدور الثاني على يد ليون الفرنسي.
رونالدو ومرحلة النضج
من المؤكد أن رونالدو اليوم يختلف تماما عن رونالدو اليافع الذي وصل إلى مانشستر العام 2003 قادما من سبورتينغ لشبونة، إذ حقق النضوج المطلوب خلال مشواره مع «الشياطين الحمر» وكانت أبرز لحظات مسيرته حين توج مع الفريق الإنجليزي بلقب دوري أبطال أوروبا العام 2008 ومعه الدوري المحلي وجائزة أفضل لاعب في العالم وهداف الدوري الممتاز أيضا، مسجلا ما مجموعه 42 هدفا في جميع المسابقات.
على الصعيد الدولي، كان لمشوار رونالدو مع مانشستر تأثيرا على موقعه في المنتخب، إذ نضج كثيرا أثناء عامه الأول مع «الشياطين الحمر» ولعب دورا رئيسيا في وصول منتخب بلاده إلى نهائي كأس أوروبا العام 2004 في البرتغال قبل أن يخسر أمام اليونان، كما وصل مع المنتخب الاولمبي إلى نهائيات مسابقة كرة القدم في اولمبياد أثينا 2004 إذ خرج منتخب بلاده من الدور الأول، وإلى نصف نهائي مونديال ألمانيا 2006 قبل أن تخسر أمام فرنسا.
طموح بالخلود
«عندما اعتزل اللعب أريد أن يتذكرني الجميع باني كنت لاعبا رائعا يحتذى به»، هذا ما قاله رونالدو، مضيفا «أريد أن ادخل التاريخ»، ولكي يتمكن البرتغالي من تحقيق الأمر عليه أن يقود «برازيليي أوروبا» إلى اللقب العالمي للمرة الأولى لكن الأمر لن يكون سهلا على الإطلاق بوجود منتخبات عريقة مثل البرازيل وإيطاليا وألمانيا وهولندا وفرنسا التي تملك في صفوفها لاعبين مميزين، قد لا يكونون بحجم ميسي أو رونالدو لكن قادرين على حمل بلادهم إلى العرش العالمي كما فعل في 2006... المدافع فابيو كانافارو

[-|[طاح حظي]|-]

خبير التحكيم والدولي السابق المتقاعد مندي:

هدف المكسيك تسلل وقرار الحكم سليم




أكد خبير التحكيم والحكم الدولي السابق جاسم مندي صحة قرار مساعد الحكم وحكم المباراة بشأن إلغاء هدف للمكسيك بدعوى التسلل وقال: «لابد أن يكون هناك لحظة لعب الكرة اثنان من المدافعين أقرب إلى المرمى في لحظة خروج حارس المرمى من مرماه، إما أن يكون أحدهما مع مستلم الكرة أو الآخر أقرب إلى المرمى، وبحسب التعديلات الجديدة يكون هدف المكسيك ملغى، ولا يجوز لأي معلق رياضي أن يفتي في هذا الأمر ما لم يضع نفسه على صيغة القرار السليم من الأمر القانوني في التحكيم، ولابد من ترك الامر لذوي الاختصاص في هذا المجال».
وأضاف «مستوى التحكيم في المباراة جداً مقنع، وكان التعاون واضحاً بين الطاقم وقرارات الحكم سليمة والتحكيم جيد. وأما المساعدان فهما من أفضل المساعدين على نطاق العالم، ويعتبر المساعدان الآسيويان هما الأفضل بين الحكام العالميين».
أما عن هدف جنوب إفريقيا فقال: «الهدف في مشاهدته يعتبر سليماً، وان كنا نأمل أن تكون اللقطة قد عرضت من جانب مساعد الحكم للتأكد من صحته وان كنا لا نشكك في أداء المساعد بل الهدف سليم لأن وضع الحكم المساعد كان جيداً من اللعبة».
وفي الختام أعطى مندي حكم المباراة درجة 8.3 من 10 بتقدير جيدجداً. وقال إنه أخبر أحمد جاسم عن هذا الحكم بأنه كثير النصائح للاعبين ويضيع بعض الدقائق من وقت المباراة وخصوصاً أن لاعب كأس العالم وصل لقمة النضوج في الاحتراف فهو لا يحتاج للنصائح. ولكن كما قلت الحكم كان على قدر كبير من اللياقة البدنية وبطاقاته الصفراء سليمة وتعاونه مع مساعديه ممتاز

[-|[طاح حظي]|-]

رياضيون يؤكدون أن كأس العالم بطولة تقرب الشعوب وتنبذ الخلافات والحروب





تعتبر كرة القدم هي اللعبة الشعبية الأولى في العالم والتي تجذب أنظار الكثيرين نحوها وخصوصاً في بطولة كأس العالم التي يتابعها الرياضيون وغير الرياضيين، «الوسط الرياضي» حرص على التعرف على انطباعات عدد من الرياضيين البحرينيين ومدى متابعتهم لهذه البطولة بجنوب إفريقيا والتعرف على توقعاتهم وترشيحاتهم المنتخبات المشاركة.
مطر: الكثير من الدول تسعى لاستضافة هذه البطولة العالمية
أكد اللاعب والمدرب السابق في كرة الطاولة صديق مطر أن البطولات الرياضية في مختلف الألعاب تهدف إلى تقريب الشعوب وتنبذ الخلافات وتنشر المحبة والمودة، وبطولة كأس العالم لكرة القدم كونها اللعبة الشعبية الأولى في العالم لها الأولوية في جذب أنظار الكثيرين، وقال «لاشك في أن كأس العالم له تأثير كبير على مختلف فئات المجتمع، ففي السابق كان الشباب هم الفئة الأكثر اهتماماً بهذه البطولة، أما اليوم ومع التطور التكنولوجي الذي يشهده زماننا هذا فعدد المتابعين أصبح أكبر بكثير وأصبح الصغار وكبار السن وحتى النساء يتابعون هذه البطولة لما تحظى به من اهتمام ومتابعة واسعة، كما أن الشركات والعروض التي تقدمها خلال فترة هذه البطولة التي تقام مرة كل 4 سنوات تساهم أيضاً في ازدياد عدد المتابعين».
وأضاف مطر أن هناك دليل على الأهمية العظمى التي تحظى بها البطولة فالكثير من الدول تسعى من اجل استضافتها على أراضيها وتقوم بإنشاء الملاعب المتطورة وصرف المليارات من الدولارات من أجلها، وبشأن ترشيحاتي فأرشح المنتخب الألماني إذ لدي شعور أن الفريق الذي لا تميل له الترشيحات يكون مفاجأة للجميع ويظفر باللقب، أما منتخبي المفضل فهو الأرجنتين.
سلمان بن راشد: لو كان منتخبنا في البطولة لحرصت على التواجد بجنوب إفريقيا
البطل البحريني المتألق في عالم رياضة السيارات الشيخ سلمان بن راشد آل خليفة قال إن بطولة كأس العالم لكرة القدم تجذب أنظار الجميع لمتابعة منافساتها وخصوصاً أنها اللعبة الشعبية الأولى عالمياً، وقال: «بلاشك أن كأس العالم الذي يترقبه الجميع كل أربع سنوات مرة يكون مختلفا عن بقية البطولات العالمية، فحتى غير الرياضيين في هذه البطولة خصوصاً تراهم يتابعون أخبار اللاعبين والمنتخبات وبالأخص منتخب بلادهم ويكونون باستمرار طوال فترة البطولة على دراية بكل النتائج فالحس الوطني يكون له تأثير كبير، بالنسبة لي لست قريبا جداً من عالم كرة القدم، لكن في بطولة كأس العالم يكون الوضع مختلفا قليلاً فمنتخبي المفضل البرازيل كونه منتخبا عريقا وله تاريخ حافل بالانجازات وخرج أجيالا من اللاعبين المخضرمين والكرة البرازيلية هي مدرسة يستفيد منها الجميع، ولعلي أكون حريصا على متابعة مباريات هذا الفريق، ولكن لو كان المنتخب البحريني متواجدا في هذه البطولة قد أفاجئ الجميع بأن أقول وأؤكد بأنني سأحرص على التواجد في جنوب إفريقيا لمساندة المنتخب».
الحسن: بطولة ليست رياضية فحسب بل هي أكثر من ذلك
أمين السر العام بالاتحاد البحريني للرياضات البحرية نعمان الحسن من الرياضيين المعروفين والذين يعشقون كرة القدم وفي حديثه مع الوسط الرياضي قال «قدم لي أحد الأصدقاء الأعزاء تذكرتين لمباراة دور الثمانية، ولكن حضور هذه المباراة سيتطلب مني جهدا كبيرا كذلك ارتباطي بالعمل ولو كان منتخبنا الوطني موجودا في البطولة لطرت له في غمضة عين، لكنني لن استخدم هاتين التذكرتين وفكرت ببيعهما بقيمة 300 دولار لكل تذكرة».
وأضاف الحسن في حديثه أفضل مشاهدة مباريات بطولة كأس العالم عبر شاشات التلفاز، ولله الحمد أبنائي يعشقون كرة القدم وقاموا بتجهيز المجلس في البيت واشتروا بطاقة قناة الجزيرة الرياضية لمتابعة هذه المنافسات العالمية، كما أن مشاهدتها عبر شاشة التلفاز ممتعة أكثر من خلال التعليق والتحليل، وتعتبر هذه البطولة الكروية العالمية ليست حدث رياضيا فقط بل هي أكثر من ذلك وتأثيرها يعم على الجميع حتى من لا يحبون الرياضة في كأس العالم يتابعون المباريات لأن اللعب فيها مختلف وخصوصاً الفرق الكبيرة والعريقة كالبرازيل والأرجنتين لذلك فإن توقعاتي تميل إلى أن الكأس سيذهب لأحد منتخبات قارة أميركا الجنوبية، وعلى رغم أنني برازيلي لكنني لن أزعل إن فازت الأرجنتين باللقب»

[هلينسكي]

طااااااااااح حظى ماتتفق معاى مباراه فرنسا امس كانت ميته فنيا

[-|[طاح حظي]|-]

اقتباس:     المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هلينسكي  

طااااااااااح حظى ماتتفق معاى مباراه فرنسا امس كانت ميته فنيا

اي والله .. كانت ما في باصات عدله . ولا تمريرات الي كلنا نعرفها .. فرنسا مو هذا لعبها .. حتى المعلق قال من بعد زيزووه فرنسا صارت ولا شي .
وانا اقول احسن شي ان كانت النتيجة 0-0 . لان المنتخبين ما يستاهلون الفوز .

[هلينسكي]

الأسباب واااجد المدرب توه مغير طريقه اللعب من 4-2-3-1 الى 4-3-3 والخطه هذه ماتعودو عليها لعيبه المنتخب الفرنسى مع المدرب مالهم +على ذاللك زيدان له قيمته وبعدالتشكيله تغيرت واااجد
كل التوفيق اليوم للأرجنتين

[هلينسكي]

الخليفي: الجزيرة الرياضية تعرضت لقرصنة

أكد أن التشويش كان متعمداً

الدوحة – الراية :
أكد ناصر الخليفي مدير عام قناة الجزيرة الرياضية ان التشويش الذي حدث على الإرسال على جميع قنواتها خلال نقل مباراة الافتتاح في كأس العالم أمس كان مقصودا ومتعمدا، وقال ان التشويش كان بفعل فاعل ويجري التحقيق حاليا عن طريق الشركة المتعاونة لمعرفة الشخص أو الجهة التي تقف وراء هذا العمل والتعرف عليه وملاحقته قضائيا وقانونيا، وأبدى الخليفي أسفه العميق لما حدث معتبرا أنه تصرف غير أخلاقي وقرصنة فضائية مما أهدر حقوق المشاهد العربي لدى الجزيرة الرياضية. وأكد أن القناة اتخذت عدة خطوات تقنية لمعالجة الأضرار الناجمة عن هذا التصرف غير الأخلاقي حيث وفرت عدة باقات إضافية واحتياطية كما أنها تدرس وبشكل سريع إضافة قنوات جديدة على القمر الصناعي «نايل سات» و«عرب سات».. مشيرا إلى أنه سيتم الإعلان عن هذه القنوات في أقرب وقت، وقدم الخليفي اعتذاره لمشاهدي الجزيرة الرياضية. وقال ان ما حدث كان خارجا عن إرادة القناة التي اعتاد منها المشاهد العربي أفضل المستويات في البث الحي والنقل لأفضل وأقوى البطولات العالمية متعهدا بأن تظل القناة عند حسن ظن مشاهديها دائما.

المصدر https://www.raya.com/site/topics/inde...2&temp_type=44

[محمد97]

نعم أمس وانا اشوف مباراة جنوب افريقيا والمكسيك كانت حلوة بس التشويش خربها .
والأوروجواي وفرنسا مرة مباراة منتهية .