المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
][ عــذب الـكــلام ][ تم إيقاف نشر مواضيع جديدة في القسم / يمكن لك عزيز العضو أن تضيف تلك المقالات في المدونة الخاصة بك في المنتدى بالضغط هنـــا |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |||
|
|||
عضو خط الطيران
|
أعز أصدقاء جنكيز خان ... كان صقره ! الصقر الذي يلازم ذراعه .. فيخرج به ويهده على فريسته ليطعم منهاويعطيه ما يكفيه .. صقر جنكيز خان كان مثالاً للصديق الصادق .. حتى وإن كان صامتاً .. خرج جنكيز خان يوماً في الخلاء لوحده ولم يكن معه إلا صديقه الصقر... انقطع بهم المسير وعطشوا ... أراد جنكيز أن يشرب الماء ووجد ينبوعاً في أسفل جبل .. ملأ كوبه وحينما أراد شرب الماء جاء الصقر وانقض على الكوب ليسكبه! حاول مرة أخرى ... ولكن الصقر مع اقتراب الكوب من فم جنكيز خان يقترب ويضرب الكوب بجناحه فيطير الكوب وينسكب الماء ! تكررت الحالة للمرة الثالثة ... استشاط غضباً منه جنكيز خان وأخرج سيفه ... وحينما اقترب الصقر ليسكب الماء ضربه ضربة واحدة فقطع رأسه ووقع الصقرصريعاً .. أحس بالألم لحظة وقوع السيف على رأس صاحبه .. وتقطع قلبه لما رأى الصقر يسيل دمه .. وقف للحظة .. وصعد فوق الينبوع ... ليرى بركة كبيرة يخرج من بين ثنايا صخرها منبعا لينبوع وفيها حيةٌ كبيرة ميتة وقد ملأت البركة بالسم ! أدرك جنكيز خان كيف أن صاحبه كان يريد منفعته .. لكنه لم يدرك ذلك إلا بعد أن سبق السيف عذل نفسه .. أخذ صاحبه .. ولفه في خرقه .. وعاد جنكيز خان لحرسه وسلطته ... وفي يده الصاحب بعد أن فارق الدنيا .. أمر حرسه بصنع صقر من ذهب .. تمثالاً لصديقه وينقش على جناحيه : ' صديقُك يبقى صديقَك ولو فعل ما لا يعجبك ' وفي الجناح الآخر : ' كل فعل سببه الغضب عاقبته الإخفاق'
|
||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
يعطيك العافيه على الموضوع الاكثر من رائع وفعلا لابد من ان الواحد يفكر قبل فعل اي شي لان اذا فات الفوت ماينفع الصوت .
|
|||
مشاركة [ 3 ] | |||
|
|||
أبوو عيسى
|
موضوووع فى غاايت الاهميه ويعطيك العافيه ولا تبخل علينا من جديدك
|
||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
' كل فعل سببه الغضب عاقبته الإخفاق'
شكرا لك أختنا الكريمة على هذا الطرح المميز الغضب مذموم في جميع الثقافات ففي الحديث الشريف أنه: دخل رجلٌ على النبي فقال: أوصني! قال: { لا تغضب } فردد مراراً قال: { لا تغضب } [رواه البخاري]. وعلى النقيض من الغضب فقد مدح الله عز وجل المؤمنين بصفات كثيرة منها قوله تعالى: (الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ) [آل عمران:134] فهذه ثلاث صفات عظيمة: أولها: كظم الغيظ وإيقافه، الثانية: العفو والصفح مع المقدرة والتمكن، الثالثة: وهي أعلاها مرتبة: الإحسان إلى الناس مقابل إساءتهم ومع ذلكـ يوجد غضباً - يعتبر محموداً وهو مطلوب من المسلم، وهذا الغضب: هو ما كان لله وفي الله، إذا انتهكت محارم الله كما كان النبي يغضب وذلك كثير في حياته عليه الصلاة والسلام، قالت عائشة رضي الله عنها: (ما ضرب رسول الله شيئاً قط بيده، ولا امرأة ولا خادماً، إلا أن يجاهد في سبيل الله. وما نيل منه شيىء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله تعالى، فينتقم لله تعالى) [ رواه مسلم ]. |
|||
إضافة رد |
][ عــذب الـكــلام ][ |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
محررة شؤون الطيران في صحيفة «نيويورك تايمز»: رغم كوارث الطائرات إلا أن السفر جوا يبقى أكثر الوسائل أمانا | السلامة الجوية Flight Safety | |||
صديق الطفولة هل يبقى صديــق ::..::"!! | القسم العام | |||
استمرار تألق المنتخب المصري | القسم العام | |||
كيف يتقي المسلم عذاب القبر وعذاب النار؟ | الملتقى الإســلامـي | |||
هل يوجد طريقة للحصول على حجز في حال الرحلة لم يبقى فيها حجوزات | نظام اماديوس Amadeus System |