أخوي عبدالله
شاركين لكم تعاطفكم
المطر لم يكن خفيفا هذه المرة وهذا ما زاد الوضع وجعله مأساويا
أخي كان كان محجوز في الجامعة منذ الأمس ولم يستطع الوصول الى منزله الا قبل ساعتين
انا أمس خالي كان محجوز في مقر عمله ، ودخلو الناس الي برا داخل مبنى الشركة ، وزاد الطين بلة انقطاع الكهرباء !!!
الله يرجع كل انسان لبيته .