ترسية العطاء على القطرية و طيران الخليج كان بالواسطة و دون أي استحقاق
و هذه هي النتيجة
اللذي اعرفه من مقربين من متخذي القرار في الطيران المدني ان هذين العرضين كانا الافضل من الناحيه الماديه والفنيه فا المنافسين الباقين هم
شركه صينيه متحالفه مع مجموعه من السعوديين وهو يصنف من ضمن الطيران الاقتصادي
شركه مصريه اهلت بوساطه من البنك الاسلامي للتنميه وعرضها كان الاضعف من كل النواحي وكانت متحالفه مع سعوديين وهي اول ما استبعد بل هي كانت من المستبعدين من الغربله الاولى ولكن دخول البنك الاسلامي وسيطا سمح لها بالانظمام الى المراحل النهائيه
ايضا شركتين اخريتين لم اعد اذكر من هما
طيران الخليج ليس مستثمرا ماليا بل هو فقط يقدم الدعم الفني اما المستثمر فهي مجموعة عبد الهادي القحطاني