عرض مشاركة واحدة
قديم 19-09-2009, 04:39 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عبد الله المهنا
عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]
 
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4626
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]


الصورة الرمزية عبد الله المهنا

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4626
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير
افتراضي ،ٍَ{ حكـــاوي رمضــان مع عبدالله المهنا (29) }،ٍَ,


تتقاسم الألوان أشكالها و تتناغم الكلمات أدوراها مجسده حـكـاوي عبدالله المهنا وقبلها مهنئه لكم في عيد الفطر أملا أن يحوز على رضاكم و كل عام وانتم بخير وصحة و عافية

"ها أقبل العيد"

حينما يطل العيد علينا نشعر بالسعادة تغمرنا وتغمر أطفالنا قبل كبارنا , الكل

منا يحس بمتعة وبهجة العيد فللعيد فرحة و بهجة نراها في الأطفال وهم

يمرحون ويلعبون وتتعالى ضحكاتهم فما أجمل العيد وما أجمل الناس به .

أقبل العيد وهو الآن على الأبواب والناس ينتظرونه حتى تكتمل فرحتهم

بصيام رمضان وفرح العيد فما أجمل العيد وما أجمل الناس به
أعاده الله علينا .


إخواني :

قرُب العيد فلا تنسوا أن تحيوا ليلة العيد بالتكبير والتهليل بصوت مرتفع فهو

سنه ...

( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد )

ولا تنسوا أن تتصدقوا بالفطر فأفضل وقتها صباح يوم العيد .


"العيد لغويا"

سبب التسمية:
سمي العيد عيدًا لعوده وتكرره، وقيل لأنه يعود كل عام بفرح مُجَدَّدٍ، وقيل تفاؤلاً بعوده على من أدركه


"حكم صلاة العيد"

صلاة العيد سنة مؤكدة واظب عليها النبي -صلى الله عليه وسلم- والخلفاء من بعده
قال النووي : "جماهير العلماء من السلف والخلف على لأن صلاة العيد سنة" فأحرص عليها



"زكاة الفطر"

يبدأ وقت إخراج زكاة الفطر بعد مغيب شمس آخر يوم من رمضان إلى قبل صلاة العيد ويجوز تقديمه اليوم واليومين ولا يجوز تقديمه أكثر من ذلك .

لا يبدأ وقت زكاة الفطر من بعد صلاة العيد، وإنما يبدأ من غروب شمس آخر يوم من رمضان، وهو أول ليلة من شهر شوال، وينتهي بصلاة العيد؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بإخراجها قبل الصلاة، ولما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( من أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات) ويجوز إخراجها قبل ذلك بيوم أو يومين لما رواه ابن عمر رضي الله عنهما قال: ( فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر من رمضان ... ، وقال في آخره: "وكانوا يعطون قبل ذلك بيوم أو يومين". فمن أخرها عن وقتها فقد أثم، وعليه أن يتوب من تأخيره وأن يخرجها للفقراء.

" العيدية "

العيدية عادة ابتكرها الفاطميون وهي مصطلح شعبي أطلقه الناس على ما كانت توزعه الدولة من نقود خلال موسمي العيدين لأرباب الوظائف المختلفة وكانت العيدية تعرف بالرسوم في أضابير دواوين الدولة، ويطلق عليه التوسعة في وثائق الوقف الفاطمية والمملوكية وترتبط جذور العيدية بسياسته ذهب المغروسيفه الشهيرة


"كيف تقضي أول يوم عيد"

الاستيقاض فجرا للصلاة في المسجد القريب من المنزل تليها صلاة العيد و معايدت الجيران و الأصحاب و من ثم زيارة الأهل و عادتا ما يكون اليوم الأول للأقرباء من الأم تبادل التهاني و الغداء في منزل الجد ثم الاتفاق على فسحه مع أبناء الخال و الخاله


"ذكريات العيد"





تحتوي على ألعاب تراثية و محلات شعبية نحرص على زيارتها أول أيام العيد
بكل فرح و سرور تغمر أرواحنا الصغيرة.. كم هي ذكريات جميلة



"قصة العيد"

خروف العيد

قبل أيام من العيد ذهب رب عائلة متوسط الدخل للسوق لشراء أضحية العيد و بعدما اختار الأضحية و دفع ثمنها التقى بأحد أصدقائه و طلب منه ان يأخذ الأضحية الى منزله لأنه كان مشغول و كان صديقه متوجه الى ناحية بيته, الصديق لم يكن متأكد من موقع المنزل بالضبط فأخطأ و أخذ الأضحية الى جيران صديقه و أعطاهم اياها قائلا هذه الأضحية لكم دون ان يذكر من من. الجيران فقراء لا يملكون المال لشراء الأضحية ففرحوا كثيرا ظنا منهم أنها من احد المحسنين الى درجة ان زوجة صديقنا انتبهت لهم من شدة الفرحة و تسائلت في نفسها من اين لهم بالمال لشراء الكبش.
عندما عاد صديقنا الى المنزل توقع ان يجد اولاده فرحين بالكبش لكن كل شيئ عادي, دخل المنزل و سأل زوجته فردت عليه ان لا أحد اتى بالأضحية و تذكرت جيرانها و قالت له اعتقد ان صديقك اخطأ و أخذ الأضحية لجيراننا فاذهب و آت بها, فرد عليها ان الله قد كتبها لهم و لا يحق لنا ان نسلب فرحة الأولاد الفقراء وقرر ان يذهب لشراء أضحية أخرى, عندما عاد إلى السوق وجد أحد البائعين يحط رحله فذهب اليه و قال في نفسه سأكون اول المشترين عليه عسى يساعدني في الثمن فعندما وصل عنده تصوروا ماذا قال له البائع
"في الطريق وقع لي حادث و نجوت انا وماشيتي بأعجوبة و نذرت نذرا أنه سيدع أول زبون يختار أفضل أضحية و يأخذها بدون ان يدفع شيئ"
فسبحان الله " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب"
عيد سعيد و كل عام و انتم بخير




"و كل عام وانتم بخير "

التوقيع  عبد الله المهنا
عبد الله المهنا غير متواجد حالياً