عرض مشاركة واحدة
قديم 25-08-2009, 02:30 PM  
  مشاركة [ 1 ]
ولـــ زايـــد ـــد ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً
الامتياز
 
تاريخ التسجيل: 09 - 03 - 2008
الدولة: U.A.E
المشاركات: 1,505
شكر غيره: 7
تم شكره 81 مرة في 32 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1626
ولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

ولـــ زايـــد ـــد ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً
الامتياز



مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 03 - 2008
الدولة: U.A.E
المشاركات: 1,505
شكر غيره: 7
تم شكره 81 مرة في 32 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1626
ولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقديرولـــ زايـــد ـــد يستحق الثقة والتقدير
افتراضي السعودية توقف العمل بالتنقل بالبطاقة الشخصية مع الامارات

السعودية توقف العمل بالتنقل بالبطاقة الشخصية مع الامارات


أعلنت المملكة العربية السعودية اليوم أنها أوقفت العمل بآلية تنفيذ التنقل بالبطاقة الشخصية بين المملكة والإمارات العربية المتحدة بسبب خارطة الحدود بينهما.

وقال مدير عام الجوازات اللواء سالم بن محمد البليهد في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "إن السبب في اتخاذ هذا الإجراء يعود إلى أن الخارطة التي تظهر على بطاقة الهوية الوطنية لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة لا تتفق مع اتفاقية تعيين الحدود بين المملكة العربية السعودية والإمارات المبرمة في 21 أغسطس 1974.

وأشار البليهد إلى أنه وفي ضوء ذلك فإنه يتوجب على مواطني البلدين الراغبين في التنقل عبر المنافذ الرسمية بين البلدين استخدام جواز السفر بدلا من بطاقة الهوية الوطنية.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



إصدار وثائق عودة لإماراتيين بعدما أوقفت المملكة التعامل ببطاقات الهوية

«الخارجية» تدعو المواطنين إلى استخدام الجوازات لعبور السعودية


طلبت وزارة الخارجية من مواطني الدولة الذين يرغبون في السفر إلى السعودية، أو عبور أراضيها براً، استخدام جوازات سفرهم بدلاً من بطاقات الهوية.

وقال مدير الإدارة القنصلية في وزارة الخارجية السفير سلطان القرطاسي النعيمي، إن «ذلك يأتي في ضوء قرار المملكة وقف العمل ببطاقات الهوية بين البلدين».


وأضاف أن «الوزارة أصدرت تعليمات لسفارة الدولة في الرياض وقنصليتها في جدة، بإصدار وثائق عودة خاصة للمواطنين الذين وصلوا براً عبر الأراضي السعودية، والموجودين حالياً في السعودية، ولا يحملون جوازات سفر خاصة بهم، لتمكينهم من العودة إلى البلاد»، موضحاً أن تعليمات مماثلة صدرت إلى سفارات الدولة في دول مجلس التعاون الخليجي، لإصدار وثائق عودة خاصة للمواطنين الذين لا يحملون جوازات سفر خاصة بهم، والموجودين في تلك الدول، ووصلوها براً عبر الأراضي السعودية ببطاقات هوية.

وكانت السعودية أعلنت الخميس الماضي وقف العمل بآلية تنفيذ التنقل بالبطاقة الشخصية (الهوية الوطنية) بين المملكة والدولة بسبب خريطة الحدود بينهما.

ووصف المحلل والكاتب الإماراتي عبدالخالق عبدالله القرار السعودي بأنه «معاقبة للإمارات على موقفها من اتفاقية العملة الخليجية الموحدة»، مشيراً إلى أن الانتقال بالهوية «كان من أهم الإنجازات في مسيرة مجلس التعاون الخليجي الملموسة لدى المواطن العادي، وكان ينبغي الحفاظ على هذا المكتسب، وبالذات من الشقيقة السعودية». وتابع «نشعر بأن هذا القرار يمس المواطنين، أكثر من أي جهة أخرى، إذا كان يراد منه إيصال رسائل ما، كما أنه يلحق ضرراً بالغاً بالعمل الخليجي المشترك، الذي استثمر فيه كثيراً، على الرغم من مشروعية الخلافات التي يمكن أن تحدث بين الأشقاء وتحل في إطارها الثنائي».

وأضاف أنه «من غير المنطقي ولا المقبول، فنياً أو عملياً، إلغاء بطاقة الهوية للمواطنين، بعد مضي أربعة أعوام على البدء في إصدارها، وبعد صدور مئات الآلاف منها، وبعدما أصبحت هذه البطاقة جزءاً من كل أدبياتنا في الدولة، وفي مناهج الطلبة، فهل ستأتي السعودية في وقت لاحق وتطلب إلغاء جزء من مناهجنا لا ينسجم مع سياساتها؟».

ودعا عبدالله إلى «موقف إماراتي حاسم في هذا الإطار، وإصدار بيان رسمي يؤكد أن الإمارات ليست بصدد افتعال مشكلات، لكنها في الوقت نفسه لا تقبل لغة الإملاءات والأوامر». وتعليقاً على المبررات التي ساقها مسؤولون سعوديون للقرار، قال عبدالله إن الاتفاقية التي وقعتها الدولة في العام ،1974 كانت لها ظروفها الاستثنائية، إذ تزامنت مع ظروف بالغة الصعوبة والدقة في الإمارات التي لم يمض على إعلان اتحادها وقتذاك أكثر من ثلاثة أعوام، كما أن الاتفاقية وقعت بعد ضغوط سعودية كبيرة، أبرز مظاهرها الامتناع عن إرسال سفير سعودي إلى أبوظبي قبل توقيع الاتفاقية التي أكد أنها «أعطت امتيازات وحقوقاً للسعودية غير منطقية، خصوصا بالنسبة لحقول النفط الموجودة في المنطقة».

ولفت إلى أن الإمارات «طلبت مراراً من الأشقاء في السعودية إعادة النظر في الاتفاقية لتصحيح الخلل فيها، لكن السعودية لم تُعر الطلب الإماراتي أي اهتمام». وختم عبدالله حديثه بالقول إن «الخلاف الحدودي مع السعودية كان ينبغي أن يحل بطريقة ودية وفي إطار العلاقات الثنائية والأخوية، خصوصاً في هذا التوقيت الذي ظهرت فيه السعودية، وكأنها تعاقب الإمارات على موقفها من اتفاقية العملة الموحدة، سواء بافتعال مشكلة الشاحنات أو بوقف التنقل للإماراتيين عبر الهوية».

وقال مدير عام الجوازات السعودية اللواء سالم بن محمد البليهد لوكالة الأنباء السعودية إن «السبب في اتخاذ هذا الإجراء يعود إلى أن الخريطة التي تظهر على بطاقة الهوية الوطنية لمواطني الدولة لا تتفق مع اتفاقية تعيين الحدود بين السعودية والإمارات المبرمة في 21 أغسطس .1974

وكانت السعودية فرضت إجراءات مشددة على الشاحنات الذاهبة من الإمارات والعائدة إليها عبر المعبر الحدودي السعودي قبل شهرين، ما أدى الى حدوث أزمة خانقة، حيث وصل طابور الشاحنات إلى نحو 35 كيلومتراً وسط ظروف مناخية صعبة.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


معتمرون عادوا من الغويفات صائمين إلى الرياض للحصول على بطاقة خروج من السفارة
إماراتيون: لا «تعاون» على حدود السعودية



أبلغ مواطنون إماراتيون في الأراضي السعودية «الإمارات اليوم» أنهم علقوا على الحدود بين البلدين بعد قرار المملكة وقف العبور ببطاقة الهوية للإماراتيين.

وقالوا في اتصالات هاتفية إن «السلطات السعودية طلبت عودتهم إلى العاصمة الرياض التي تبعد مسافة 1000 كيلومتر عن نقطة العبور إلى الإمارات، للحصول على بطاقات خاصة من السفارة الإماراتية، والعودة للحدود مرة أخرى في هذا الجو الحار وهم صائمون».


من جانبه، أشار سفير الدولة لدى السعودية، العصري سعيد الظاهري، إلى «عدم وجود أرقام دقيقة تتعلق بعدد المواطنين الذين يدخلون الدولة ويخرجون من اتجاه السعودية»، لكنه أكد أن «عددهم كبير، إذ يعد منفذ البطحاء الأكثر نشاطاً في حركة المسافرين، بين جميع منافذ المملكة البرية الأخرى»، لافتاً في هـذا الصـدد إلى أن «رحلات أداء العمرة لا تتوقف على مدار العام، وإن كانت تزيـد بشكـل لافـت في شهـر رمضان».

وتفصيلاً، تلقت «الإمارات اليوم» اتصالات هاتفـــية عدة أجراها إماراتيون من الأراضي السعودية علقوا على الحدود بين البلديـــن، والزمتهم الســلطات السعودية بالعودة ثانية إلى العاصـــمة الرياض، التي تبعد مســافة 1000 كيلومتر عن نقطة العبور إلى الإمارات.

وتساءل المتصلون ـ الذين رفضوا الكشف عن اسمائهم «خوفاً من اتخاذ إجراءات كيدية بحقهم خارج الدولة» حسب قولهم ـ «أليس من الغريب أن نخرج ببطاقة هوية ولا نتمكن من العودة بها مرة أخرى أو تلغى من دون الأخذ بعين الاعتبار وضعنا كصائمين جئنا لنعتمر ونزور بيت الله الحرام في الأراضي السعودية ونتعرض فيها للقهر والمعاناة؟!»، مضيفين «أين التعاون في مجلس التعاون؟!»

وروى معتمر قصة معاناته بالقول «غادرت مكة المكرمة صائماً ومعي زوجتي وأطفالي الأربعة صباح يوم السبت، وما أن وصلنا مجهدين إلى حدود الغويفات حتى طلب إلينا العودة مرة أخرى إلى العاصمة الرياض، للحصول على بطاقات خاصة من قِبل السفارة الإماراتية هناك لنعاود الكرّة مرة أخرى في الحر ونحن صائمون».

وأضاف «هذه الإجراءات لايعقل أن تتخذها دولة شقيقة ضد رعايا دولة شقيقة أخرى لا ذنب لهم سوى عزمهم على زيارة بيت الله».

وانتقد متصل آخر هذه الحالة «كنت في زيارة، أخيراً إلى دولة أوروبية وتنقلت بين تلك الدول من دون أن أجد أي مشاق كتلك التي عانيتها أول من أمس، أثناء محاولتي العودة إلى بلادي عبر دولة شقيقة».

وأوضح «كنت في زيارة للبحرين وعدت منها عبر الحدود السعوديـة، لأتبين أن بطاقــة الهويــة التي عبرت بها لم تعد صالحة اليوم».

وبحسب إحصاءات غير رسمية، فإن عدد المواطنين الإماراتيين الذين غادروا الدولة خلال الشهر الأخير يقدر بنحو 132 شخصاً معظمهم في الأراضي السعودية لزيارة الأراضي المقدسة، فيما يعاني آخرون ذهبوا براً لزيارة دول خليجيـة أخرى، منها البحرين والكويت وقطر «عبر الأراضي السعودية»، من هـذه الإجـراءات التي تلزمهم العودة إلى بلادهم عبر المطارات حال لم تتوافر لديهم جوازات سفر تمكنهم من دخول السعودية.

واستبعد الظاهري في الوقت نفسه أي «تأثير للقرار على حركة التجارة والتصدير عبر الحدود»، معرباً عن أمله في أن «تتراجع السلطات السعوديـة عـن قـرار اعتمـاد جـواز السفر بـدلاً عـن بطاقـة الهويـة في تنقلات المواطنين».

ورأى أن القرار «يحدّ من التقارب بين البلدين، ويعرقل مسيرة تقدم العمل الخليجي المشترك»، مؤكداً أن «تنقل المواطنين ببطاقة الهوية، الذي بدأ قبل أكثر من عام بين البلدين وبقية دول مجلس التعاون، يعدّ من الإنجازات المهمة للمجلس التي ما كان ينبغي التراجع عنها».

وأكد الظاهري أن السلطات السعودية كانت اطلعت على الهوية، قبل الشروع بالتنقل بين البلدين باستخدامها، من خلال اللجان الداخلية المشكّلة لهذا الغرض، وأقرّتها في حينها ولم تبدِ أي اعتراض عليها، معرباً عن استغرابه من توقيت القرار الذي ربطه مسؤولون سعوديون بالخريطة التي رأوها وقتها.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اتفاقية «تسهيل» انتقال المواطنين!


ما ذنب المواطن العادي الذي اصطحب أسرته وأبناءه، في سيارته الخاصة، واتجه نحو السعودية لتأدية مناسك العمرة، وبعد أن قطع ساعات طويلة يفاجأ بأسلوب فظ، يليه رفض قاطع لدخول المملكة، لأنه يحمل بطاقة هوية قررت المملكة فجأة عدم الاعتراف بها؟!

ما الجرم الذي اقترفه هذا المواطن ليمنع من الدخول إلى السعودية، أو يمنع من الخروج منها؟ ولماذا يضطر لقطع مئات الكيلومترات «مجبراً» و«معاقباً» و«مقهوراً» على ثقته باتفاقية وقعتها دولته ولم يلتزم بها الطرف الآخر، لـ«تسهيل» انتقال المواطنين بين البلدين بهذه البطاقة؟

كيف له أن يجيب عن أسئلة أبنائه، ويقنعهم «مجدداً» بأنهم أبناء دول مجلس «تعاون»، وأن «الخليجيين» إخوان وأشقاء، والعلاقات التي تربطنا ببعضنا بعضاً، عميقة ومتأصلة؟! كيف له أن يعيد إلى ذاكرتهم كلمات سمعوها وقرأوها وتعلموها في أماكن مختلفة تتحدث عن المصير المشترك، والعادات والتقاليد المشتركة، والأخوة الضاربة في التاريخ؟

التنقل ببطاقة الهوية بين دول مجلس التعاون هو أهم إنجاز شعر به المواطنون فعلياً طوال السنوات الطويلة لعمر هذا المجلس، ولا أذكر أن هناك إنجازاً غيره شعر به المواطنون ولمسوه واقعاً محسوساً، واليوم وبعد أن أوقفت السعودية دخول مواطني الإمارات إلى أراضيها باستخدام هذه البطاقة، فإنها بذلك تلغي أهم إنجازات المجلس، وتعيدنا إلى نقطة الصفر، إذن ألا يحق لنا أن نتساءل: ما فائدة مجلس التعاون، وهل بقي منه سوى اسم لا يدل عليه إطلاقاً؟! الخلافات واردة بين الدول، لا ننكر ذلك، وستظل الخلافات مادامت هناك دول على الأرض، ولكن هل التصعيد والانتقام والشدة هي الحلول المثلى؟ وهل سيظل المواطن البسيط هو الضحية التي يجب إيلامها دائماً للفت النظر إلى أي خلاف؟! إلى متى ستظل الإنجازات دائماً محط مراجعة وتحطيم في ظل اتباع سياسات العودة والجذب بشدة إلى الوراء لمنع خطوات التقدم؟! حقيقة تجعلنا نخجل دائماً، ونشعر بحجم التخلف الذي نعيش فيه، عندما نتنقل بين دول الاتحاد الأوروبي بالسيارة، نشعر بأننا أقزام وسط هذا العالم المتحضر، نشعر بالعجز أمامهم، وفي الوقت نفسه نحني رؤوسنا احتراماً وتقديراً لهم، 25 دولة أوروبية، لا نشكل بالمقارنة معها «مجتمعين» أي ثقل سياسي أو اقتصادي أو حتى من حيث المساحة، لا أهمية لنا في هذا العالم مقارنة بأهميتهم، ومع ذلك تدخل إلى دولة صناعية عظمى، وتخرج من دولة عظمى من دون أن تشعر، ومن دون أن تشاهد مركزاً حدودياً، أو رجالاً يسمون «حرس الحدود»، لأن الواقع يقول إنهم تجاوزوا مفهوم الحدود «البالي» الذي لانزال نتمسك به، ولا أظننا سنفارقه حتى لو ضرب كوكب الأرض بأكمله نيزكٌ، وخلط الحابل بالنابل، أعتقد أننا سنفيق بعدها لنبحث عن الحدود! عفواً أيها العالم، فنحن هكذا، دول مجلس «تعاون» في الأخبار، والكلمات، واللقاءات والصور التذكارية، والابتسامات. تعاون على الورق للاستهلاك، أما الواقع فيكفي أن تزور مركزاً حدودياً لتفاجأ بمنعك من الدخول لأنك تحمل بطاقة هوية «غير مرغوب فيها»، وإذا سألت عن الاتفاقات والتعاون، يأتيك الجواب بكل بساطة «بلوها واشربوا ميتها»!



المصدر:

الإمارات اليوم



شو ذنب المواطنين اللي اضطروا انهم يرجعون 1000 كيلو

وهم يايين من العمره وهم صايمين

وعلى شو مجرد صورة على بطاقة

نحن الإماراتيين ما لاحظناها إلا الحين

لكن ما انقول غير حسبي الله ونعم الوكيل

قبل فترة بسيطة ازمة الشاحنات على الحدود

واللي اتلعوزوا فيها سائقو الشاحنات

واستوت بينهم حالات اغماء

وكل يوم العديد من الحالات تدخل المستشفى

والسلطات الإماراتية ما قصرت وياهم تمدهم بالسوائل والأكل

والحين مشكلة بطاقة الهوية

والله يعلم شو اللي ياي

وين مجلس التعاون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

خلهم يتعلمون من اوروبا

اللي تقدر تنتقل بين جميع دولها بدون لا بطاقة ولا شي

وما اتعرف انت وين والا في اي دولة

وفيزا وحده تقدر تسافر لجميع الدول

اتمنى من حكومتنا الرشيدة تطبيق سياسة المعاملة بالمثل

والله يعزج يا بلادي

ويحفظج من عيون الحساد والحاقدين

اذا الأخوان صارو يعادونا لا تلومون الغريب والعدو اذا عادونا

وشنو حملات اعلامية ونشروا اكاذيب علينا

والله يحفظ شيوخنا وحكامنا

اللي ما يهمهم الا راحة المواطنين والمقيمين على ارض الإمارات الحبيبة

الإمارات ... اللي ضمت كل القلوب فـ قلبها
التوقيع  ولـــ زايـــد ـــد
ولـــ زايـــد ـــد غير متواجد حالياً