عرض مشاركة واحدة
قديم 08-03-2010, 06:22 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية عاشق الماجيكو
عاشق الماجيكو عاشق الماجيكو غير متواجد حالياً
Flying Way
 
تاريخ التسجيل: 21 - 05 - 2009
الدولة: جدة
العمر: 39
المشاركات: 1,911
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 0
عاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عاشق الماجيكو عاشق الماجيكو غير متواجد حالياً
Flying Way


الصورة الرمزية عاشق الماجيكو

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 21 - 05 - 2009
الدولة: جدة
العمر: 39
المشاركات: 1,911
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 0
عاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقديرعاشق الماجيكو يستحق الثقة والتقدير
افتراضي هذا هو مطلب اليهود




هل تتخيلو معي هذه الصورة هي مطلب اليهود

ما دمتم نائمين .. فلا تفاجئوا ان حدث هذا

يااارب

والله الموت أهون من أن نرى هذا المنظر

وضعتها .. لعلها توقظ ضمائر نائمة

حسبنا الله و نعم الوكيل


متى تفيقوووووووووووون !؟؟؟











إن القلب ليغلي حرقة لأجل هذه البقعة الطاهرة من جسم الكيان العربي الحر لاسيما المسجد الأقصى المبارك..
ونظراً للدور المترتب على كل فرد مسلم للدفاع عن هذا المسجد المبارك،مسرى نبينا و حبيبنا محمد
(صلى الله عليه وسلم)..رأيت أن أنقل لكم هذا الموضوع ؛لعل بعض الفائدة تكون من ورائه..
بسم الله الرحمن الرحيم
إن العمل لأجل المسجد الأقصى المبارك ليس واجب الشباب فقط وإنما هو واجب الأمة جمعاء بجميع طبقاتها وأطيافها وشيبها وشبابها وليس ذلك إلا لأن الله عز وجل سلمنا هذه الأمانة الكبرى كأمة منذ أن وطئت قدم المصطفى صلى الله عليه وسلم أرض المسجد الأقصى المبارك ليستلم الراية من جميع الأنبياء ويصلي بهم إماماً عليهم الصلاة والسلام أجمعون.
وكان من أجمل ما بين واجب هذه الأمة تجاه البيت المقدَّس (أي المسجد الأقصى المبارك) من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك البشرى التي قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين لا يضرهم من خالفهم ولا ما أصابهم من اللأواء حتى يأتيهم أمر الله وهم كذلك) قالوا: (وأين هم يا رسول الله؟) قال: (ببيت المقدس وأكناف بيت المقدس) أو كما قال صلى الله عليه وسلم.
فكان ذلك تبياناً من النبي صلى الله عليه وسلم للأمة أن هؤلاء القوم الذين يعيشون في أكناف المسجد الأقصى المبارك هم على الحق ظاهرون إلى يوم القيامة.
وليس كل من سكن قرب المسجد الأقصى المبارك من هؤلاء فقط، فكل واحد حين يحيا في ظلال المسجد الأقصى المبارك ونبقى طوال حياتنا عنواننا الأقصى وحياتنا الأقصى وروحنا الأقصى وكلامنا الأقصى وصورتنا الأقصى وقضيتنا الأقصى وكان الأقصى يملك علينا حياتنا أصابتنا بركة المسجد الأقصى وكنا من أهل المسجد الأقصى المبارك.. وما أشبه ذلك بما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك أثناء عودته: (إن في المدينة رجالاً ما قطعتم وادياً إلا كانوا معكم، حبسهم العذر) أو كما قال صلى الله عليه وسلم، ففي هذا الحديث بين رسول الله صلى الله عليه وسلم أن هؤلاء الذين حبسهم العذر كانوا مع أهل الغزوة في تبوك بأرواحهم وبأجرهم.. ونحن كذلك إن كنا مع الأقصى ولأجل الأقصى كنا كأننا هناك بأرواحنا وأجرنا بإذن الله رب العالمين.
ولذلك كان العمل لأجل المسجد الأقصى المبارك يتلخص في مفهوم واحد محدد ألا وهو: (الحياة مع الأقصى)، فحياتنا مع الأقصى ترفعنا إلى درجة عليا في ترتيبنا مع الأقران العاملين لأجل المسجد وتجعلنا حقاً نطبق الشعار الذي نرفعه:
أقصى يمشي على وجه الأرض
وهذا الشعار ليس مجرد وهم، وإنما هناك من الناس من إذا رأيته تذكرت المسجد الأقصى المبارك من كثرة ما يعيش حياته مع الأقصى المبارك، وهذا هو عاشق الأقصى وابنه الحقيقي حتى وإن كان يعيش في قارة أخرى بعيداً آلاف الأميال عن المسجد الأقصى المبارك.
أما عن النقطة التي قد تخطر ببالنا ونحن نقرأ هذه السطور وهي: (كيف نصل إلى هذه الدرجة فنصبح أقصى يمشي على الأرض؟) فإنها تتحدد في خطوات أساسية لا بد أن نسير معها واحدة واحدة:
* فأول هذه الخطوات هو أن نحدد هدفنا وهو خدمة الأقصى (ولا نقول تحريره) لأن الخدمة أرفع حتى من التحرير، وما تحرير الأقصى إلا جزء من خدمته، ونحن خدم الأقصى وهذا شرف لنا.
* فإذا حددنا هذا الهدف وجددت نيتنا خالصةً لله تعالى وعزمنا على ذلك فإننا نبدأ في حب المسجد الأقصى.. وحبه لا يتأتى إلا بأن نتابع إلى الخطوة التالية...
* وهي معرفة الأقصى المبارك حقاً (ونشدد على كلمة حقاً) وذلك بأسلوب علمي منهجي من المتخصصين فعلياً في المسجد الأقصى المبارك علمياً، وليس كل من ادَّعى علماً أوتيه.. فعلينا الدقة في الأخذ من المصنفات الكثيرة.
* ومن ثم ننتقل إلى الخطوة التالية وهي نقل معرفتنا وحبنا للأقصى إلى الآخرين، وهذا يتأتى على مستويين:
* المستوى التربوي: وهو أن نربي أبنائنا أو طلابنا أو من نكون مسؤولين عنهم على حب المسجد الأقصى المبارك حقاً وتحدثهم عنه دائماً وتعرفهم عليه دائماً بحيث ينتقل إليهم حبنا للمسجد الأقصى المبارك.
* والمستوى العام: وهو في البيئة المحيطة بنا .. فيكون كل واحد منا الممثل للأقصى في مجتمعاتنا ونعرف الجميع عليه في كل وقت ونذكرهم به ونحدثهم عنه، وليس المقصود هنا أن نصبح مجرد إذاعة جامدة عن الأقصى...!! وإنما المطلوب أن يكون الأقصى على ألسنتنا في كل وقت حتى في ضحكنا ولعبنا مع أصدقائك.. مثل أن نضحك لنكتة نسمعها مثلاً ونقول لقائلها: (أسأل الله لك أن تصلي في الأقصى) كشكر.. أو أن نقول لدى تحيتنا لأخواننا في العيد مثلاً: (عسى عيدكم القادم في الأقصى بإذن الله).. وهكذا.. فهذه المواقف الصغيرة تجعلنا ان ننتبها لما يفكر فية اليهود
*ولا ننسى الدعاء للأقصى المبارك في كل وقت.

التوقيع  عاشق الماجيكو
[SIGPIC][/SIGPIC]
عاشق الماجيكو غير متواجد حالياً