عرض مشاركة واحدة
قديم 27-12-2005, 02:52 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Flying Way
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1285
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد


الصورة الرمزية Flying Way

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1285
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
افتراضي تاريخ مطار دبي الدولي

على مدى سنوات قليلة ، تحول مطار دبي الدولي من مجرد مهبط جوي على ضفاف الخليج ، الى اهم مركز جوي على مستوى الشرق الاوسط وواحد من افضل عشر مطارات في العالم وأسرعها نمواً

ويأتي هذا التحول الدراماتيكي في دور مطار دبي واهميته ، بفضل الرؤية بعيدة المدى لمؤسس وباني نهضة دبي المرحوم الشيخ راشد بن سعيد ال مكتوم الذي ادرك ان المطار ليس مجرد مهبط جوي بل هو نافذة تطل منها دبي على العالم

تاريخ مطار دبي الدولي















مطار دبى حاليا

من نحو 9 شركات طيران تسير رحلات الى 20 محطة، استطاع مطار دبي الدولي ،استقطاب اكثر من 96 شركة طيران دولية توفر رحلات لاكثر من 136 مدينة حول العالم

وعلى الرغم من ان المطار تم تطويره على مر السنوات الماضية الا ان عوامل اساسية منها الموقع الاستراتيجي لدبي والنمو الاقتصادي القياسي للامارة ، ادت الى شروع دائرة الطيران المدني بدبي، في اجراء تطوير جذري لمنشآت مطار دبي وزيادة طاقته لمواكبة النمو الكبير بحركة السفر عبر هذا المرفق الجوي ،حيث بدأت في العام 1997 اضخم مشروع لتوسعة المطار بتكلفة تصل الى 540 مليون دولار اميركي .وتضمن مشروع التوسعة في تلك الفترة انشاء مبنىالشيخ راشد وتطوير منشآت المطار الحالية مما رفع طاقته الاستيعابية من نحو 10 ملايين الى 25 مليون مسافر سنويا .ويعد مبنى الشيخ راشد الذي تم افتتاحه في شهر ابريل من العام 2000 واحداً من افضل مطارات العالم وأكثرها حداثة

ثلاثينيات القرن العشرين



بدأ تاريخ الطيران المدني في دبي في العام 1937. بعد توقيع اتفاقية الطيران تم إنشاء قاعدة جوية لطائرات الخطوط الملكية للطيران بكلفة تأجيرية تقارب الـ440 روبية في الشهر، من ضمنها أجرة الحرس. وبلغت تكلفة كلّ عملية هبوط 5 روبيات لترتفع لاحقاً إلى 10 روبيات. وبدأت رحلات شركة الطيران مرة في الأسبوع نحو الشرق إلى كاراشي ونحو الغرب إلى ساوثآمبتون في بريطانيا. وفي طريقها إلى الغرب، تضمنت رحلة الشركة توقفاً ليلياً في الاسكندرية في مصر، إلى روما في الصباح التالي إلى ساوثآمبتون بعد الظهر. وكان المسافرون يستقلون بعدها القطار ليصلوا إلى محطة سكة الحديد في واترلو كمرحلة أخيرة من برنامج الشركة. وفي فبراير 1938، ازداد عدد الرحلات في الأسبوع ليصل إلى أربعة.


أربعينيات القرن العشرين

في العام 1940، أنشئت رحلة "هورسشو" دورين-سيدني مروراً بالخليج. ومع نهاية العام 1944، بلغ عدد طائرات الـBOAC 8 في الأسبوع. في يناير 1947، انطلق القسم الأخير من طائرات الفئة C التي عملت على خط هورسشو، مروراً بالخرطوم والأقصر والقاهرة وكالّيا (البحر الميت) والحبّانية (العراق) والبصرة والبحرين ودبي وجيواني إلى كاراشي.



خمسينيات وستينيات القرن العشرين



في العام 1959، أمر حاكم دبي الشيخ راشد بن سعيد المكتوم البدء بأعمال تصميم مطار مدني وبنائه وتجهيزه. وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع بناء مدرج من الرمل المكثف مع إمكانية الالتفاف عند طرفيه إضافة إلى فرص الالتفاف عند ثلثي مساحة المدرج للتخفيف من كمية الآثار المتخلّفة.

كما تم بناء مهبط للمناورات وممر أرضي للطائرات يسعان لمكنات بحجم DC3. وفي غضون ذلك، بنيت محطة الإطفائية ومبنى محطة الطيران. وسمح مخطط المطار العام بإمكانيات توسيع مستقبلية عديدة. أما مساحة المطار الذي يبعد نحو ميلين ونصف عن وسط دبي والذي يقدر طول المدرج فيه بحوالى 6 آلاف قدم، فهي مغلفة بالحصى الصلبة المسطحة التي يبدو كأنها لا تنتهي، مزينة ببعض تلال الرمل والرقع المزروعة المحيطة.

ومع توسّع خدمات الإطفائية في المطار وتحديثها، كان من الضروري إيجاد تجهيز ملائم ومبنى أقرب ما يكون إلى حظيرة الطائرات مع نهاية العام 1976. وكان يقع هذا المبنى في منتصف طول المدرج تسهيلاً للعمليات الفعّالة. كما استحدث مبنى الهندسة والصيانة في المطار، وقطاع الهندسة الكهربائية ووحدة المستودعات.

أما مطعم المطار وصالة الترانزيت فتم توسيعهما في ديسمبر 1978 إضافة إلى تجديد الطابق العلوي والتزود بمطبخ جديد.

ا

فتتح الحاكم المطار الجديد رسمياً في 30 ديسمبر 1960 وبدأت العمليات مع Herons وDakotas. في البدء، فتح المطار من الساعة السابعة صباحاً حتى الواحدة من بعد الظهر بحسب التوقيت المحلي، إضافة إلى استقبال رحلات منظمة في غير هذه الأوقات. وتم لاحقاً تمديد المدة اليومية ليفتح المطار أبوابه من الساعة السابعة صباحاً وحتى الساعة السابعة مساءً بحسب التوقيت المحلي؛ وأضيف إليه تمديد آخر في أبريل 1961، وصل إلى 18 ساعة في اليوم، وبعد بضعة سنوات، أصبح العمل في المطار على مدار الساعة.

شاء الحاكم منذ البدء أن يكون مدرج المطار من الإسفلت الصالح لكل حالات الطقس، وتحقق ذلك في العام 1962. بدأت الأعمال في مايو 1963 بإنشاء مدرج جديد موازٍ للقديم طوله 2804 م (أو 9200 قدم). وأضيفت إلى طرفيه نقاط التفاف بعمق 46 م (150 قدم) وصمِّم المدرج ليتمكن من استثبال طائرات مثل الكوميت التي كانت رائجة في ذلك الوقت. وتألفت أرض المدرج من سماكة 3 إنش من الإسفلت المركز مغطياً سماكة 12.5 إنش من الإسمنت الرملي والركيزة الرملية المكثفة. وأضيفت من الجهتين طبقة تبلغ سماكتها 14.5 إنش لتحمّل هبوط الطائرات أكثر.

تمّ تأمين ممرّ برّي للطائرات، عرضه 23 م (75 قدم)، LCN 75 ، ويبعد 1800 قدم عن بداية المدرج رقم 12. وانتهى العمل على صبّ الإسفلت وتخطيط المدرج في مايو 1965.

وأضيفت أعمال التوسيع على محطة الطيران كما أنشئت حظائر الطائرات، وأدخلت خدمات الملاحة والمطار. أما العمل على إنارة المدرج فتم فعلياً بعد افتتاح هذا الأخير رسمياً وانتهى في 28 أغسطس. وخلال المراحل الأخيرة من العمل على المدرج أضيف جزء آخر إلى مبنى محطة الطيران، الذي انتهى القسم الأكبر منه عند الافتتاح.


تابع ...
Flying Way غير متواجد حالياً