عرض مشاركة واحدة
قديم 17-11-2010, 09:06 PM  
  مشاركة [ 35 ]
الصورة الرمزية klm
klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][
 
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 465
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

klm klm غير متواجد حالياً
][ .. VIP .. ][


الصورة الرمزية klm

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 31 - 07 - 2006
الدولة: yemen
العمر: 43
المشاركات: 669
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 465
klm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقديرklm يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: من مذكراتي ::: رحلة العمر الى الاراضي المقدسة (بالصور)

اليوم الحادي والعشرون ((11 ذو الحجة "اول ايام التشريق"))
المكان : منى - مكة المكرمة

فجرا .. استيقضت لصلاة الفجر ،، وقد ايقضني الحاج احمد "من اصحاب الضغط حق جدة" ويبدو انني استيقضت بصعوبة "نظرا لانني لم انم بهذا الشكل منذ يومين ولاننسى الشخير الذي مررنا به الليلة الماضية"..
وبعد صلاة الفجر الذي امنا بها الاخ راشد.. عدنا للنوم مجددا حتى الصباح

الفترة الصباحية ... بعد الاستيقاظ من النوم جلست اقرا بعضا من الكتب الدينية التي كانت معي ،، وهناك اخوة جلسوا مع بعضهم "يسولفو" ويحكوا عن ما مروا به طيلة الايام الماضية ،، وهناك اخوة ذهبوا واشتروا علبة "تــــــونــــة" وعادوا ليفطروا بها.. اما الاخوة الذين اتوا من اليمن على الحافلة بها "ومنهم الاخ صاحب الشخير الذي ينام على يميني" فقد جلسوا ليحسبوا "بالورقة والقلم" تكاليف الرحلة منذ قدومهم وحتى اليوم ولم ينسوا ان يحسبوا ايضا تكاليف الايام المقبلة والعودة للوطن..
ثم اردت ان ارسل "رسائل قصيرة " للمعايدة على اصدقائي وزملائي في الوطن لكن كان موبايلي يكاد شحنه ان ينتهي ،، فقد تبرع احد زملاءنا الحجاج واحضر "وصلة كهرباء مشتركة" مما اتاح لحجاج خيمتنا "والخيمة المجاورة ايضا" ان يشحنوا هواتفهم لكن يجب على صاحب كل تلفون ان يجلس الى جواره كي لا يختفي خاصة ان احد الاخوة ذهب ثم عاد ولم يجد تلفونه ...((وموضوع شحن التلفونات شكل طيلة الايام الماضية ازمــة بسبب عدم وجود اماكن لذلك الا في الحمامات ولهذا كانوا يذهبون اليها مما زاد من الازدحام بها))
وقبل الظهر ,, بدء بعض الاخوة في تجهيز الحصوات التي احضروها من مزدلفة والتي سوف يرموها هذا اليوم "وللاسف انا لم احضر معي من هناك الا السبع التي رميتها يوم امس "..

ظهرا ... بعد صلاة الظهر احضر المشرفون الغذاء الذي وعدونا به والذي هو بالاصل من لحم الهدي الخاص بنا ،، وهذه الوليمة كانت شبيهة بوليمة جدة حيث يجب ان يجلس كل اربعة معا على صينية واحدة ..
بعد الوليمة بدء الحجاج بتوجه الى الجمرات للرمي الجمار ،، بالنسبة لي اخذت بعضا من الاشياء التي احضرتها الى منى ومشينا معا كي اتعرف على الطريق المختصر الذي يسلكونه ، فاتجهت الى مركز الحلاقة الامنة "الذي يقع خلف جسر الجمرات لكن دون المرور به" وهناك اتممت ما تبقى علي من مناسك يوم النحر "وهو الحلق " ..وهنا شعرت بالسعادة على اتمامي لذلك لانني الان اصبحت متحللا التحلل الثاني ..
ثم اتجهت الى مكة المكرمة التي صليت بها العصر واتجهت للفندق فوضعت اشيائي واغتسلت لازالة اثار الشعر "رغم ان من راني امس اعتقد انني قد حلقت لانني اصلا كنت قد حلقت في العمرة الاخيرة "...

المغرب... بعد صلاة المغرب ومن امام الحرم التقطت 63 حصاة ووضعتها في قارورة ماء ضغيرة الحجم ،، وقد التقط بعد الحجيج ايضا جمارهم من هناك ..
ثم انني اتجهت الى منى عبر نفق المشاة ولكن "لان عائلتي تركتهم في مني" فقد مشيت باسرع سرعة لدي،، واثناء المشي داخل نفق المشاة قمت بتصوير المقطع التالي كي يشاهده الاهل والاصدقاء في الوطن ،، واليوم الدور عليكم كي تشاهدوه




وعند الوصول الى منى اتجهت فورا الى جسر الجمرات لكن قبل الطلوع اليه توقفت لصلاة العشاء مع احد الجماعات التي كانت تصلي في الطريق ..
واثناء الطلوع لجسر الجمرات التقطت المقطع الطويل الاتي من هناك ..وهو مجزئ لثلاث اقسام "لاحظوا الاتراك المنظمون وقارنوا بينهم وبين حال بعض العرب الذين لا يحترمون التنظيم والترتيب "..










ملاحظة : بالنسبة لخط السير على جسر الجمرات فقد كان طبقا للشكل رقم :3 فيما يلي نظرا لانني قادما ماشيا من مكة المكرمة ،، والمخرج بعكس اتجاه الدخول لكن بنفس المسافة ثم الالتفاف لليمين باتجاه نفق المعيصم




ثم اتجهت الى مخيمنا عبر الطريق المختصر الذي عرفته ظهرا والذي قادني مباشرة الى هناك دون تيه او ضياع ..
وعندما وصلت كنت سعيدا جدا لانني حينها شعرت بطعم العيد "فبالنسبة للحاج لا يشعر بالعيد الا بعد اتمام مناسك يوم النحر"..
وعند الدخول لخيمتنا وجدت المشرف "الشيخ عبد الولي" موجودا هناك ويتحدث الى بعض الحجاج فلم اعرف سبب وجوده هنا..
فاكلت انا والاستاذ عبد الكافي بعضا من البرتقال ثم بدانا في تجهيز الفراش استعدادا للنوم ،،فدخلت علينا فجاءة صينية طعام ممتلئة باللحم احضرها احد الاخوة الحجاج "من اصحاب الثروة" كنوع من التوديع للحجاج الذين سوف يتعجل بعضهم في الغد ... فكان هذا سبب وجود الشيخ عبد الولي في خيمتنا لكن الاغلبية لم يكونوا يعلموا بامر هذه الوليمة الثانية لهذا اليوم
بعد ذلك حمدنا الله على هذا الخير الكثير واتجهنا للنوم "رغم تواصل الشخير لليلة الثانية على التوالي " ...تصبحون على خير
التوقيع  klm
klm غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس