عندما تحن إلى نفسك
تنظر في المرآة ... ترى وجهاً متعباً ... أرهقته الحياة ... تزيل جميع الأقنعة عن وجهك ... وتعود أنت ... إلى نفسك تدخل إلى أعماق ذاتك ... وتصل إلى خبايا روحك تسمع نبض قلبك ... وهمس صمتك ... . .
حقا وياله من حنين اشتقت إليه كثيرا ..
شكرا لك أختي الكريمة .. هاجر ..
شكرا لكل ما يخطه قلمك من روائع تتحفينا بها ..
شكرا لتلك الأحاسيس الفريدة التي تعيديها إلينا بعد أن ضللنا الطريق لفراقها ..
شكرا لك جزيل الشكر ..
....................
تقبلي أرق تحياتي