عرض مشاركة واحدة
قديم 19-04-2008, 01:48 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية طالب طب عاشق للطيران
طالب طب عاشق للطيران طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً
You Name Me
 
تاريخ التسجيل: 14 - 04 - 2008
العمر: 38
المشاركات: 299
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 280
طالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقة
طالب طب عاشق للطيران طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً
You Name Me


الصورة الرمزية طالب طب عاشق للطيران

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 14 - 04 - 2008
العمر: 38
المشاركات: 299
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 280
طالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقةطالب طب عاشق للطيران يستحق الثقة
Searchgogle القصيدة التي رثي بها الشيخ أحمد ياسين رحمه الله

يا فارس الكرسي



عزاء إلى كل مسلم ومسلمة في وفاة الشيخ أحمد ياسين – رحمه الله –

شعر: عبد الرحمن صالح العشماوي



هُـمْ أَكْسَبوكَ مِـنَ السِّباقِ رِهانـا ،،، فربِحْتَ أنْـتَ وأدْرَكوا الخُسْرانـا
هُـمْ أوْصَلُوكَ إلـى مُنَاكَ بِغَدْرِهِـمْ ،،، فـأذَقْتَهُمْ فَـوْقَ الهـوانِ هَوانـا
إنّـي لأرْجُـو أنْ تَكُـونَ بِنَارِهِـمْ ،،، لَمّا رَمَـوْكَ بِهَا ، بَلَغْـتَ جِنانـا
غَـدرُوا بِشَيْبَتِكَ الكريمـةِ جَهْـرةً ،،، أبشِـرْ فَقَـدْ أوْرَثْتَهُـمْ خُذْلاَنـا
أَهْلُ الإِساءَةِ هُـمْ ، وَلكنْ مـا دَرَوْا ،،، كَـمْ قدَّموا لِشُمُوخِكَ الإحْسَانـا
لَقَبُ الشَّهَـادةِ مَطْمَحٌ لـمْ تَدَّخِـرْ ،،، وُسْعـاً لِتَحْمِلَـهُ فَكُنْـتَ وكانـا
يـا أحْمَدُ اليـاسينُ ، كُنْتَ مُفَوَّهـاً ،،، بِالصَّمْتِ.. كانَ الصَّمْتُ مِنْكَ بَيَانـا
مـا كُنْـتَ إلا هِمّـةً وَعَـزِيمـةً ،،، وشُمُـوخَ صبرٍ أَعْجَـزَ العُدْوانـا
فَـرَحِي بِنَيْلِ مُنـاكَ يَمْزُجُ دمْعَتـي ،،، بِبُشَـارَتِي ويُخَفِّـفُ الأحـزانـا
وثَّقْـتَ بـاللهِ اتّصـالَكَ حينمـا ،،، صَلَّيْـتَ فجْـرَكَ تطلُبُ الغُفْرانـا
وتَلَـوْتَ آيـاتِ الكتـابِ مُرَتِّـلاً ،،، مُتَـأمِّـلاً تَتَـدَبَّـرُ القُـرْآنـا
وَوَضَعْـتَ جَبْهَتَكَ الكريمةَ ساجـداً ،،، إنَّ السُّجُـودَ لَيرفَـعُ الإنسـانـا
وخَرَجْتَ يَتْبَعُكَ الأحبَّةُ ، مـا دَرَوْا ،،، أَنَّ الفِـرَاقَ مِـنَ الأحِبّـةِ حانـا
كُرْسِيُّكَ المتَحَرِّكُ اخْتَصَـرَ المـدَى ،،، وطَـوَى بِكَ الآفـاقَ والأزْمَانـا
عَلَّمْتَـهُ مَعْنـى الإباءِ ، فَلَمْ يَكُـنْ ،،، مِثْـلَ الكراسي الرَّاجِفاتِ هَوانـا
مَعَـكَ اسْتَلَذَّ الموتَ ، صارَ وَفَـاؤُهُ ،،، مَثَلاً ، وصـارَ إبَـاؤُهُ عُنْـوَانـا
أشْـلاءُ كُرْسِـيِّ البُطُولَـةِ شاهِـدٌ ،،، عَـدْلٌ يُـدِيـنُ الغَـادِرَ الخوَّانـا
لَكَأَنَّنِـي أبْصَـرْتُ فـي عَجَلاتِـهِ ،،، ألَماً لِفَقْـدِكَ ، لَـوْعَـةً وحنانـا
حُزْنـاً لأنكَ قدْ رحَلْتَ ، ولَمْ تعُـدْ ،،، تَمْشي بـهِ ، كالطَّـوْدِ لا تَتَوَانـى
إنّـي لَتَسألُنـي العَدَالَـةُ بعدمـا ،،، لَقِيَـتْ جُحُودُ القَوْمِ ، والنُّكْرانـا
هـلْ أَبصَرَتْ أجْفَانُ أمريكا اللَّظَـى ،،، أم أنَّهـا لا تَمْلِكُ الأجفـانـا ؟
وعُيُـونُ أوروبـا تُراهـا لَمْ تَـزَلْ ،،، فـي غَفْلـةٍ لا تُبصِرُ الطُّغْيـَانـا
هـلْ أبْصَروا جَسَداً على كُرْسِيِّـهِ ،،، لَمَّـا تناثَـرَ فـي الصَّباحِ عَيَانـا
أيـنَ الحضارةُ أيهـا الغَرْبُ الـذي ،،، جعـلَ الحضـارةَ جَمْرةً ، ودُخَانـا
عُـذْراً ، فمـا هذا سُؤَالُ تَعَطُّـفٍ ،،، قـدْ ضَلَّ مَنْ يَسْتَعْطِفُ البركانـا
هـذا سُـؤالٌ لا يُجِيـدُ جَـوابَـهُ ،،، مـنْ يعبـدُ الأهـواءَ والشيطانـا
يـا أحمدُ اليـاسينُ ، إنْ وَدَّعْتَنَـا ،،، فلَقَـدْ تَرَكْتَ الصّـدقَ والإيمانـا
أنـا إنْ بَكَيْتُ فإنّمـا أبكي علـى ،،، مِلْيَارِنـا لَمَّـا غَـدَوْا قُطْعـانـا
أبكـي علـى هذا الشَّتاتِ لأُمّتـي ،،، أبكي الخِلافَ المُرَّ ، والأضْغـانـا
أبكـي ولـي أمـلٌ كبيرٌ أنْ أرى ،،، فـي أُمّتـي مَـنْ يَكْسِرُ الأوثانـا
يـا فارسَ الكرسيِّ ، وَجْهُكَ لَمْ يكُنْ ،،، إلا رَبِيعـاً بـالهُـدى مُـزْدَانـا
فـي شعْـر لِحْيَتِكَ الكريمةِ صـورةٌ ،،، للفجـرِ حينَ يُبَشِّـرُ الأكْـوَانـا
فَـرِحَتْ بِكَ الحورُ الحِسَانُ كأننـي ،،، بِـكَ عِنْدَهُنَّ مُغَـرِّداً جَـذْلانـا
قَـدَّمْتَ فـي الدنيا المهُورَ وربَّمَـا ،،، بِشُمُـوخِ صَبْرِكَ قدْ عَقَدْتَ قِرانـا
هـذا رجائـي يـا ابنَ ياسينَ الذي ،،، شيَّـدْتُ فـي قلبـي لـهُ بُنْيَانـا
دَمُـكَ الزَّكِـيُّ هُـوَ الينابيعُ التـي ،،، تَسْقـي الجذورَ وتُنْعِشُ الأغْصانـا
رَوَّيـْتَ بُسْتـانَ الإبـاءِ بِـدَفْقِـهِ ،،، مـا أجْمَلَ الأنْهَـارَ والبُسْتـانـا
سَتَظَلُّ نَجْماً فـي سَمَـاءِ جِهادِنـا ،،، يـا مُقْعَداً جَعَـلَ العَـدُوَّ جبانـا
المصدر : جريدة الجزيرة العدد 11499 الثلاثاء 2 صفر 1425هـ

الشيخ المجاهد أحمد ياسين مؤسس حركة حماس (السيرة الذاتية)



أحمد إسماعيل ياسين ولد عام 1938 في قرية الجورة ، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة ، لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948.
تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة ، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تاماً .
عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية ، ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة ، أصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق وعمل رئيساً للمجمع الإسلامي في غزة .
اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة ، وتشكيل تنظيم عسكري ، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود ، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً .
أفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة ، بعد أن أمضى 11 شهراً في السجن .
أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين تنظيماً لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة في العام 1987 .
داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزله أواخر شهر آب/ أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان .
في ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه ، واغتيال العملاء .
في 16/10/1991 أصدرت محكمة عسكرية صهيونية حكماً بالسجن مدى الحياة مضاف إليه خمسة عشر عاماً ، بعد أن وجهت للشيخ لائحة اتهام تتضمن 9 بنود منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينة وتأسيس حركة "حماس" وجهازيها العسكري والأمني .
بالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام ، فإنه يعاني من أمراض عدة منها (فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين اليسرى ، التهاب مزمن بالأذن ، حساسية في الرئتين ، أمراض والتهابات باطنية ومعوية) ، وقد أدى سور ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين إلى تدهور حالته الصحية مما استدعى نقله إلى المستشفى مرات عدة ، ولا زالت صحة الشيخ تتدهور بسبب اعتقاله وعدم توفر رعاية طبية ملائمة له .
في 13/12/1992 قامت مجموعة استشهادية من مجاهدي كتائب الشهيد عز الدين القسام بخطف جندي صهيوني وعرضت المجموعة الإفراج عن الجندي مقابل الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين ومجموعة من المعتقلين في السجون الصهيونية بينهم مرضى ومسنين ومعتقلون عرب اختطفتهم قوات صهيونية من لبنان ، إلا أن الحكومة الصهيونية رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة المهاجمة قبل استشهاد أبطال المجموعة الاستشهادية في منزل في قرية بيرنبالا قرب القدس .
أفرج عنه فجر يوم الأربعاء 1/10/1997 بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن والصهاينة للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها
اغتيل فجر اليوم الاثنين 22-3-2004م الموافق 1-2-1425هـ بقصف صهيوني وسط مدينة غزة واستشهد خمسة من المواطنين بجانبه.
رحمه الله رحمة واسعة وجمعنا به في جنات الخلد .. اللهم آمين


التوقيع  طالب طب عاشق للطيران
" No one can predict to what height you can soar. Even you will not know until spread your wings. "
طالب طب عاشق للطيران غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس