عرض مشاركة واحدة
قديم 07-08-2010, 02:37 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية إنسان ذوق
إنسان ذوق إنسان ذوق غير متواجد حالياً

VIP MEMBER
 
تاريخ التسجيل: 04 - 02 - 2010
الدولة: Doha
المشاركات: 5,472
شكر غيره: 366
تم شكره 348 مرة في 203 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 8315
إنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى إنسان ذوق
إنسان ذوق إنسان ذوق غير متواجد حالياً

VIP MEMBER


الصورة الرمزية إنسان ذوق

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 04 - 02 - 2010
الدولة: Doha
المشاركات: 5,472
شكر غيره: 366
تم شكره 348 مرة في 203 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 8315
إنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقديرإنسان ذوق يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى إنسان ذوق
Qatarairways افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد رسمياً في اليوم الوطني العام المقبل ..!

افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد رسمياً في اليوم الوطني العام المقبل ..!



عبدالعزيز النعيمي في حوار شامل مع «العرب»:
افتتاح مطار الدوحة الدولي الجديد رسمياً في اليوم الوطني العام المقبل

حاوره في أنقرة - مصطفى البهنساوي
تتجه دولة قطر لتوسيع آفاق تواصلها مع العالم الخارجي، إذ لم تكتف بفتح قنوات الاستثمار وعقد الشراكات التجارية مع ذلك المحيط الواسع، بل ترغب أيضاً في فتح أجوائها لاستقبال الراغبين في توثيق عُرى تلك الشركات أو حتى مَن وقَع اختياره على الدوحة لحِلِّه مع حصوله على فرصة عمل أو استثمار في دولة اعتلت سلم التصنيفات العالمية، أو في ترحاله مستفيداً من مركزية مطار العاصمة ومحوريتها في إيصال المسافرين إلى مقاصدهم في القارات الخمس.
وفي هذا الصدد، من المنتظر أن يشهد خريف العام المقبل الافتتاح الرسمي لمطار الدوحة الجديد، إذ يُعرب عبدالعزيز النعيمي، رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للطيران المدني، عن آماله في تزامن تدشين أحد أكبر المرافئ الجوية الإقليمية مع احتفالات البلاد بالعيد الوطني في 18 ديسمبر 2011.

ويقدر النعيمي -في حوار خاص مع «العرب» على هامش مشاركته في احتفالات الخطوط الجوية القطرية بتدشين خط رحلاتها إلى العاصمة التركية أنقرة- إنجاز زهاء %70 من مراحل مشروع المطار الجديد، مرجحا توفير المرفأ الجوي الجديد لدى جاهزيته لنحو 50 ألف فرصة عمل لملاقاة الطلب المتوقع على خدماته.
ولا يبدو ذلك الرقم كبيراً، إذ ينتظر أن يستوعب المطار 50 مليون مسافر سنويا، ونحو مليوني طن من الشحن سنويا، ما يجعله من أبرز المواني الجوية العالمية، وفقاً للنعيمي.

ويعادل ذلك الرقم تعداد المسافرين الذين استقبلهم مطار فرانكفورت عام 2007، فيما تحتضن المدينة الألمانية أحد أبرز مؤسسات الاتحاد الأوروبي من خلال احتضانها البنك المركزي لواحد من أكبر التكتلات الاقتصادية العالمية.
وستضرب الدوحة عدة عصافير بحجر واحد لدى تدشين مطارها الجديد، إذ يتناغم تاريخ افتتاحه مع استرداد الاقتصاد العالمي كامل عافيته، وبالتالي تعافي نشاط الملاحة الجوية، بعد أزمة اقتصادية أطاحت بشركات الطيران العالمية من أجوائها، كما يتزامن التاريخ ذاته مع اكتمال عقد عدد من المشاريع الاستراتيجية في الدولة التي تقوم بعمليات توسيع موازية لقطاع الشحن البحري عبر إطلاق ميناء جديد، ناهيك عن شروعها في بناء سكك حديد بالتعاون مع شركة «دويتشه بان» الألمانية.

وقد استثمرت «العرب» وجود عبدالعزيز النعيمي في العاصمة التركية حيث رافق الناقل الجوي في رحلته لتدشين الخط الجديد تجاه أنقرة، لتقصي تفاصيل الإنجاز في المطار الجديد، الذي يأتي إطلاقه مواكبا لوصول عدد من الطائرات الجديدة التي سبق أن طلبها الناقل الجوي الوطني من عملاقي صناعة الطائرات: الأوروبي «إيرباص» و الأميركي «بوينغ».
وفيما يلي نص الحوار.


 متى يتم افتتاح المرحلة الأولى من مطار الدوحة الدولي الجديد؟
- لا يوجد مرحلة أولى فقط، بل هناك مرحلة أولى وثانية ونصف ثالثة.. ونأمل أن يكون الافتتاح الرسمي للمشروع متزامنا مع احتفالات دولة قطر باليوم الوطني في 18 ديسمبر 2011.

 وما أبرز المراحل التي قطعها المطار منذ تدشينه حتى الآن؟
- الكلام يعجز عن وصف ما قطعه المطار من مراحل مهمة، ولكن نستطيع أن نؤكد أن البنية التحتية للمشروع قد انتهت وبالإمكان في الوقت الراهن أن ترى البنية الفوقية للمشروع وواجهة المطار. كما يمكن أن نؤكد في هذه اللحظة أنه قد تم إنجاز %70 من مراحل المشروع حتى الآن.

 كم عدد فرص العمل التي سيوفرها المطار الجديد عقب افتتاحه.. وماذا عن أعداد المسافرين المنتظر أن يستوعبهم؟
- عند افتتاح المطار الجديد ستكون السعة ما بين 24 إلى 28 مليون راكب سنويا، ومع انتهاء مراحل المشروع بالكامل فإن المطار الجديد سوف يستوعب 50 مليون مسافر ومليوني طن من الشحن سنويا. وفيما يتعلق بالعمالة التي سيستوعبها فإن المطار سوف يوفر 50 ألف فرصة عمل.. وأحب أن أشير في هذا الصدد إلى أن الهيئة العامة للطيران المدني لديها مبادرة لإرسال عدد كبير من الطلبة القطريين للخارج يتجاوز عددهم 165 طالباً لدراسة التخصصات الفنية المختلفة حسب الاحتياجات المستقبلية للمطار الجديد، حيث إن المطار سوف يضم ما يقرب من 175 مكتباً لتسجيل المسافرين، كما ستستوعب مرافق الشحن بمطار الدوحة الدولي الجديد 1.4 مليون طن سنوياً من خدمات الشحن، ما يضعها بين أكبر مباني الشحن في العالم، ويوجد بالمطار 41 بوابة للمسافرين و22 بوابة خارجية بمبنى الركاب والعديد من المرافق التي تحتاج إلى المزيد من العمالة.

 ماذا عن عدد الشركات التي دخلت في إنجاز المشروع.. وما التكلفة النهائية للمطار الجديد؟
- عدد كبير جدا من الشركات من عدة جنسيات دخلت في تطوير مشروع مطار الدوحة الدولي الجديد منذ تدشينه إلى الآن، ولدينا ثقة كاملة في فريق العمل الذي تم اختياره لإنجاز مشروع المطار الجديد الذي يتميز بأنه سيكون على أعلى مستوى من المعايير الدولية لتلبية احتياجات قطر. وقد تم اختيار هذه الشركات بعناية وبعد منافسة عالمية ووفق معايير وأسس عالمية. وتصل تكلفة المشروع بالكامل لما يتراوح بين 40 إلى 45 مليار ريال.

 كيف تصف لنا مشروع مطار الدوحة الدولي الجديد؟
- مطار الدوحة الدولي الجديد يعد بمثابة البوابة الأولى لدولة قطر، ومحطة الانطلاق لـ "القطرية" وتجميع الركاب، ويعد من المشاريع التنموية العملاقة في قطر، ويواكب رؤية قطر الوطنية 2030 وسعي قطر الحثيث لتكون ملتقى الشرق والغرب. كما أن المطار الجديد سوف يسهم في تعزيز حركة التجارة ويلعب دورا محوريا في خدمة الاقتصاد الوطني.
ومن المنتظر أن يعزز هذا المطار مكانة قطر كبوابة على العالم وكمركز لعمليات الخطوط الجوية القطرية (الناقل الرسمي لدولة قطر) وغيرها من شركات الطيران، وكمركز للشحن وصيانة الطائرات.

والشيء المؤكد في هذا الأمر هو أن مطار الدوحة الدولي الجديد يعد أول مطار في العالم يتم تصميمه وبناؤه خصيصاً لطائرة إيرباص العملاقة A380-800 ذات الطابقين، وهي أكبر طائرة لنقل المسافرين على الإطلاق، ومن المتوقع أن يكون المطار تحفة هندسية بحداثته ومرافقه المميزة على مستوى المنطقة والعالم على حد سواء. كما سيلعب مطار الدوحة الجديد بتصميمه الهندسي الرائع دوراً فاعلاً في دعم حركة النقل الجوي في قطر وتعزيز مكانتها على خريطة قطاع السفر الجوي العالمي، إضافة إلى أنه يشكل نقلة نوعية كبيرة في دعم وتطور السياحة في قطر بفضل استيعابه أعداداً كبيرة من العابرين والقادمين علاوة على استيعابه عدداً هائلاً من شركات الطيران العالمية التي تقوم بنقل الركاب من جميع أنحاء العالم.

وتمثل متابعة سمو الأمير تنفيذ هذا المشروع العملاق دليلا جديدا على سعى حكومتنا لتنفيذ جميع مشاريع التنمية دون إبطاء أو تأجيل، ومن ثم عدم تأثر قطر بالأزمة المالية العالمية لقوة الاقتصاد القطري وتمتعه بالتنوع والديناميكية.
في الوقت ذاته يعتبر مشروع المطار في مرحلة الإنشاءات الحالية وحتى اكتماله فرصة مهمة للقطاع الخاص حيث يضم العديد من المباني والأبراج التي سيقوم بتنفيذها.. وهو أيضا ما يؤكد حرص الحكومة على إعطاء القطاع الخاص دورا رئيسيا في مسيرة التنمية الوطنية.

 كيف ترى أهمية اتفاقيات الرمز المشترك التي وقعتها الخطوط القطرية مع خطوط الطيران الأخرى؟
- اتفاقيات الرمز المشترك تعد سلاحا ذا حدين، وبالطبع فإن الخطوط القطرية تعقدها وقتما تشاء عندما ترى أنها في مصلحتها، ومعظم الاتفاقيات التي وقعها الناقل الوطني حتى الآن وفرت لنا فرصا جديدة ومصالح مشتركة حيث إن هذه الاتفاقيات تتيح للمسافرين على متن الخطوط القطرية خيارات أوسع للوصول إلى العديد من الأسواق. كما أنه بإمكان الخطوط القطرية إدخال رمز رحلاتها (QR) على رحلات مختارة تُسيِّرها الخطوط التي وقَّعت معها اتفاقية للرمز المشترك. كما توفر هذه الاتفاقيات الكثير من الفوائد للمسافرين أهمها سهولة الانتقال بين الرحلات ونقل الحقائب إلى وجهتهم الأخيرة.

 هل لك أن تطلعنا على خطة الهيئة خلال الفترة المقبلة.. هل هناك خطة استراتيجية سوف تتبنونها خلال المرحلة المقبلة؟
- الخطط كثيرة وطبعا هيئة الطيران المدني بها العديد من الإدارات، منها إدارة النقل الجوي والسلامة الجوية والملاحة الجوية، ولكل إدارة استراتيجية محددة. وفي الوقت الحالي استراتيجيتنا المهمة التي نركز عليها هي ما تتعلق بالسلامة الجوية وتخفيض الحوادث في مجال الطيران على مستوى العالم والتوجه نحو الإدارة الفعالة للسلامة. ومعالجة أوجه القصور التي تشوب السلامة الجوية حيث نعمل على تكثيف جهودنا لتحسين مستوى كفاءات العاملين في الطيران ومؤهلاتهم الفنية، وفي هذا الإطار فإننا نعمل عن كثب مع الجهات المعنية من أجل تحقيق أفضل المنافع لسلامة الطيران على المستوى العالمي.

 كيف ترى ازدحام المجال الجوي بالطيران حاليا؟
- نحاول توسيع المجال الجوي وفتح طرق جديدة بحيث تكون الحركة سلسة في مطار الدوحة والمنطقة المجاورة، وهناك خطة عالمية كبيرة لتخفيض مستوى الحوادث في الرحلات الجوية من 4 حوادث في المليون رحلة إلى رحلتين في المليون.

 هل تعتقد أن العمولة الصفرية التي تم تطبيقها على مكاتب السياحة والسفر قد أثرت سلبا على أدائها أو على ربحيتها؟
- بالعكس لم تؤثر على شركات السياحة والسفر بل إنها أثبتت جدواها ولم تؤثر على أصحاب المكاتب. وهذا القرار جاء بعد مراقبة متأنية للسوق وإجراء دراسات مسحية شملت شركات السياحة ووكلاء السفر، مع الأخذ في الاعتبار مصلحة جميع الأطراف. أضف إلى ذلك أن نظام العمولة الصفرية هو نظام عالمي تطبقه العديد من شركات الطيران العالمية وما نفعله من خلال هذه الخطوة أننا نطبق المعايير المعتمدة في الأسواق العالمية. كما أن هذا النظام من شأنه أن يدفع شركات السياحة لتطوير نفسها ودفعها إلى ابتكار وتقديم المزيد من الخدمات، الأمر الذي سيخدم السياحة الوطنية بشكل عام.

 كيف ترى فتح مجال النقل الجوي في قطر.. هل أثر على الناقل الوطني لدولة قطر؟
- لم يؤثر ذلك على الخطوط القطرية إطلاقا، فالخطوط القطرية قوية ومن وجهة نظري أن المنافسة تصب في صالح الناقل الوطني وتعد عنصر قوة لها. والمنافسة بشكل عام تفيد شركة الخطوط الجوية القطرية وليس لدينا أي مشكلة مع دخول أي شركات طيران إلى دولة قطر، بل إننا نرحب بذلك وندعمه.

 وما عوامل قوة الخطوط القطرية من وجهة نظرك وكيف تدعمونها كهيئة للطيران المدني؟
- قوة الخطوط القطرية في المؤسسة نفسها وطاقم العمل والموظفين بها. كما أن النمو الحادث في أداء "القطرية" يعد نتيجة مباشرة لحجم الإنجازات التي تحققها الشركة على كافة المسارات. وتفوقت "القطرية" عدة مرّات على منافسيها وفازت بالعديد من الجوائز بسبب منظومة الأداء الجيد التي تتمتع بها وعناصر الخدمة التي تقدمها القطرية في الأجواء وعلى الأرض، ونحن كهيئة طيران مدني نعمل على تقديم كل سبل الدعم للناقل الوطني حيث نعمل على تملك حقوق النقل لـ "القطرية" ولدينا سفريات دائمة للدول نحضر لها حقوق نقل وهي التي تنفذها.

 كيف ترى اتجاه الخطوط القطرية لفتح خط جديد إلى العاصمة التركية أنقرة علماً بأن هناك رحلات يومية إلى مدينة اسطنبول؟
- تدشين خط جديد إلى العاصمة التركية اسطنبول كان بمثابة تحدٍ بين الجانب القطري والتركي لكن أثبتنا أننا على قدر التحدي والمسؤولية وتم افتتاحه وكنا نأمل خلال المناقشات مع الجانب التركي في أن يتم الاتفاق على تسيير 7 رحلات أسبوعيا لكن سمحوا لنا بتسيير 4 رحلات فقط. بيد أنه وبعد نقاش ومفاوضات طويلة توصلنا مع الجانب التركي إلى رفع عدد الرحلات إلى 7 رحلات أسبوعيا. وإيمانا منا بأهمية مدينة اسطنبول تم الاتفاق على رفع رحلات خط الدوحة-اسطنبول من 7 رحلات إلى 10 رحلات أسبوعيا.

 كيف ترى أهمية تركيا بالنسبة إلى دولة قطر وهي التي دفعتكم لرفع عدد الرحلات وافتتاح خط جديد؟
- تركيا لا تختلف عن الدول المهمة التي تُسَيِّر لها الخطوط القطرية رحلات. وتحاول "القطرية" خلق محطات خارجية لها قوتها ومكانتها، واتجاهنا لتدشين خط أنقرة جاء بعد النجاح الذي حققه خط اسطنبول الذي تم تدشينه عام 2004، أضف إلى ذلك أن العلاقات بين قطر وتركيا تتطور بشكل مستمر خاصة على المستوى التجاري، حيث تضاعفت تلك العلاقات بين البلدين خمسة أضعاف خلال عام، وبلغت قيمة التبادل التجاري بين الدولتين نحو 21 مليون دولار عام 2007، في حين بلغ خلال عام 2008 نحو 1.2 مليار دولار، ويهدف البلدان إلى مضاعفة العلاقات التجارية بينهما.. وتوجد شراكات قوية بين قطر وتركيا في مجال الطاقة والمنتجات الغذائية والزراعية والبنية التحتية والخدمات الصحية، حيث تدفع مثل هذه الروابط القوية الخطوط القطرية للعمل على تسهيل السفر بين الدولتين والإسهام في تعزيز الروابط الاقتصادية.



للأمانة الموضوع منقول من إحدى المنتديات أثناء تصفحي عن مطار الدوحة الدولي الجديد
التوقيع  إنسان ذوق

غرفة نوم في مطار حمد الدولي مطلة على السوق الحرة
إنسان ذوق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس