عرض مشاركة واحدة
قديم 14-05-2010, 07:07 AM  
  مشاركة [ 8 ]
الصورة الرمزية عبد الله المهنا
عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]
 
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4630
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]


الصورة الرمزية عبد الله المهنا

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4630
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: مطار جديد لطيران الجزيرة

«نبحث بدائل ومواقع لإقامته مع «الطيران المدني» بعد عرضه على مجلس الوزراء»
بودي: عروض عالمية لتصميم مطار «الجزيرة»











| كتب محمد الجاموس|

قال رئيس مجلس الإدارة في شركة طيران الجزيرة مروان مرزوق بودي ان مطار الكويت الدولي الحالي لا يستوعب حركة المسافرين المتزايدة، مشيرا الى وجود بدائل تمثلت بفكرة مشروع طرحت على الطيران المدني لاقامة مبنى خاص لطيران الجزيرة.
وأوضح بودي في لقاء مع الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية وغير العادية للشركة التي عقدت امس انه عقدت اجتماعات مع الطيران المدني ووافقوا على فكرة مشروع اقامة مبنى خاص لركاب شركة طيران الجزيرة قرب مطار الكويت الدولي وعرضوا الامر على مجلس الوزراء واللجنة الاقتصادية الوزارية، وعاد الموضوع الى الطيران المدني واعطوا بدائل عدة لاقامة المشروع لكن الامر الآن يعتمد على منظومة مطار الكويت الدولي، منوها بأن 8.2 مليون راكب استخدموا مطار الكويت العام 2009 في حين ان الطاقة الاستيعابية للمطار هي 6 ملايين مسافر سنويا فقط، ما يعني ان المطار الحالي لا يستوعب الحركة الموجودة حاليا.
واشار الى وجود بدائل ابرزها تقع شمال المطار الحالي، لافتا الى ان الشركة تلقت عروضا عدة من شركات عالمية بينها شركة سيمنز لعمل تصاميم للمشروع، وجار دراسة تلك العروض.
وبسؤاله عن خطط الشركة في العام الحالي قال بودي انه في العام الحالي ليس لدينا تسلم طائرات، مضيفا ان الشركة لديها الآن 11 طائرة ولديها طلبات اخرى بـ29 طائرة ليكون الاجمالي 40 طائرة بحلول العام 2016، موضحا ان تسلم الطائرات الـ 29 وادخالها في الخدمة سيبدأ من العام 2011 ويستمر الى العام 2016، على ان تخرج الطائرات القديمة من الخدمة وتحويلها الى شركة سحاب ليتم تأجيرها في اسواق اخرى، بحيث تستمر طيران الجزيرة بالمنافسة باستخدام الطائرات الجديدة وبالاسعار الى جانب تقليل تكلفة التشغيل، منوها بأن تسلم الطائرات الجديدة سيعتمد على تطور نشاط السوق.
ونفى مروان بودي ردا على سؤال ان يكون هناك مساهم استراتيجي سيدخل في عملية زيادة رأسمال الشركة، منوها بأن سهم الشركة هو سهم استثماري بعيد المدى وليس للمضاربة.
واضاف تعليقا على انخفاض سعر السهم ان كانت هناك طفرة على سعر السهم ثم نزل السعر وهذه حالة تمر فيها كثير من الاسهم.
ومضى بودي قائلا «كنا نتمنى وجود صنّاع سوق يتدخلون في مثل هذه الظروف سواء لرفع السهم او لتنزيله» مؤكدا ان الشركة لن تدخل لشراء اسهم الا بوجود صنّاع سوق معتمدين من قبل هيئة سوق المال.
وفيما اذا كان صحيحا ما نشر عن توجه الشركة لتأجير خمس طائرات من 11 طائرة تملكها قال ان هذه كانت اخبار غير معتمدة من قبل الشركة، مشيرا الى وجود اكثر من طرف يتفاوض مع شركة سحاب لتأجير طائرات من الشركة.
وردا على سؤال آخر لـ«الراي» يتعلق في ما اذا كانت طيران الجزيرة مهتمة بتأسيس شركات طيران خاصة في دول الخليج العربي قال مروان بودي انه يتمنى تعديل الاتفاقيات في بعض دول الخليج العربي التي تخص مسألة تأسيس شركات طيران خاصة، لافتا الى ان ما هو موجود من اتفاقيات بين دول الخليج حاليا لا يساعد على تحقيق هذا الامر، لكنه كشف ان هناك مناقشات في بعض الدول لتأسيس شركات طيران زميلة لطيران الجزيرة، داعيا الى فتح المجال للترخيص لشركات طيران خاصة في دول الخليج.

زيادة رأس المال
الى ذلك وافق مساهمو شركة طيران الجزيرة خلال الجمعية العمومية على البيانات المالية للشركة للعام 2009 وعلى توصية مجلس الادارة لتمويل عملية الاستحواذ على شركة سحاب لتأجير الطائرات التي تم اعلانها في بداية العام وذلك من خلال زيادة رأس المال من 22 مليون دينار الى 42 مليون دينار عن طريق اصدار أسهم جديدة بعدد 200 مليون سهم بقيمة اسمية 100 فلس للسهم و50 فلسا علاوة اصدار.
وكانت «طيران الجزيرة» عمدت في شهر فبراير على الاستحواذ الكامل على «شركة سحاب» كخطوة أولى في تنفيذ استراتيجية الشركة للتكامل العامودي التي تهدف الى تحقيق نمو اضافي عن طريق شراء شركات توفر خدمات مساندة لعمليات طيران الجزيرة.

تعزيز حقوق المساهمين
وتساهم هذه الصفقة ايجابياً وبشكل مباشر على تعزيز حقوق المساهمين واستمرارية الايرادات بالاضافة الى انها تمكن المساهمين من الدخول الى قطاع التأجير العالمي الذي يتوقع ان يشهد نمواً ملحوظاً على المدى الطويل. وستظهر الصفقة في نتائج طيران الجزيرة المجمعة للعام 2010 كما ستواصل «شركة سحاب» عملياتها التشغيلية كشركة تابعة لشركة طيران الجزيرة.

أكبر مشغل
ولفت بودي الى انه في عام 2009، أصبحت شركة طيران الجزيرة أكبر مشغل في مطار الكويت الدولي من حيث عدد الرحلات التي تشغلها وعدد الركاب الذين يسافرون على متنها، واستقطبت واحداً من بين كل أربعة مسافرين من والى مطار الكويت الدولي، مشيرا الى انه في نهاية العام كانت طيران الجزيرة نقلت أكثر من 1.8 مسافر ما يعادل زيادة بنسبة 32 في المئة عن العام الذي سبقه، ليصل عدد المسافرين على متن طيران الجزيرة منذ انطلاقها في أواخر عام 2005 الى 5.2 ملايين مسافر.

تخفيض التكلفة
وعلى صعيد تكاليف عمليات الشركة، نجحت طيران الجزيرة في تخفيض التكلفة للكيلومتر المقعد المتوفر (CASK) الى 3.66 سنت وهي أقل من معدل التكلفة للشركة في عام 2007 والأفضل في القطاع في المنطقة. وقد جاءت هذه النتيجة من خلال تخفيض تكاليف العمليات المباشرة بنسبة 23 في المئة، وتكاليف أطقم الطيران بنسبة 19في المئة، والمصاريف العمومية والادارية بنسبة 22 في المئة. كما حققت الشركة نمواً في عدد القطاعات بنسبة 48 في المئة الذي فاق نسبة النمو في القدرة الاستيعابية التي بلغت 44 في المئة ، فيما بلغ متوسط ساعات العمل اليومية للطائرات 13 ساعة، وهو أحد أعلى متوسط في قطاع النقل الجوي.
وأضاف بودي: « على الرغم من النجاح التشغيلي للشركة، شهدت طيران الجزيرة تحديات كبيرة خلال عام 2009 ومن أبرزها التغييرات في الانظمة الاقليمية في منتصف العام والتي أجبرتنا على تحويل الشبكة التشغيلية للشركة من شبكة تعتمد على مركزين تشغيليين الى شبكة ذات مركز تشغيلي واحد، بالاضافة الى تحديات أخرى ومنها الزيادة في عدد المقاعد المتوفرة مقابل الطاقة الاستيعابية في السوق، وذلك كله في ظل تداعيات أصعب أزمة اقتصادية يمر بها قطاع السياحة والسفر.

مركز تشغيلي واحد
«ودفعتنا التغييرات غير المتوقعة في الانظمة الاقليمية بعد عامين من التشغيل الناجح في مركزين تشغيليين، للانتقال الى مركز تشغيلي واحد، وأسفرت هذه الخطوة عن نقل القدرة الاستيعابية للشركة الى مركزها التشغيلي الرئيسي في الكويت واعادة تخطيط الشبكة وهيكلة الأسعار ما أثر بشكل مباشر على عوائد التذاكر وعوائد طيران الجزيرة.»
وبين بودي انه بنهاية العام، بلغت ايرادات طيران الجزيرة 46.02 مليون دينار كويتي وسجلت خسائر صافية بلغت 8.2 مليون دينار كويتي، في الوقت الذي استحوذت الشركة على أكبر حصة تشغيلية في تاريخها. فكان 2009 عام التناقضات، اذ سجلت طيران الجزيرة نجاحاً تشغيلياً من جهة وخسائر تجارية من جهة أخرى.»

التحكم بالعوامل الخارجية
واضاف انه في الفترة المقبلة، ستمكن خطوة الاستحواذ على شركة سحاب لتأجير الطائرات «طيران الجزيرة» من التحكم أكثر بالعوامل الخارجية التي تؤثر سلباًً على أدائها دون الحد من نموها أو وضعها تحت طائلة تغيير سياسات فتح الأجواء بل تمكينها من التعامل مع الأزمات الاقتصادية.


«طيران الجزيرة» تدشن محطتها إلى لاهور

كتب محمد الجاموس
دشنت «شركة طيران الجزيرة»، الرائدة في الشرق الأوسط، أمس محطتها الجديدة بين الكويت ومدينة لاهور الباكستانية، وذلك في حفل اقامته مساء اول من امس عند احدى البوابات في مطار الكويت الدولي.
وقال بيان صحافي للشركة بهذه المناسبة ان هذه الوجهة الجديدة تمثل أول وجهة لطيران الجزيرة في باكستان، وتبرهن على النجاح المستمر لتوسيع شبكة وجهات طيران الجزيرة في المنطقة.
وبهذه المناسبة ألقى الرئيس التنفيذي «لشركة طيران الجزيرة» ستيفان بتشلر كلمة في الحفل الذي حضره مدير ادارة العمليات في مطار الكويت الدولي عصام الزامل، قال فيها «انسجاماً مع رؤية الشركة في توسيع شبكة وجهاتها في المنطقة، نحن سعداء بافتتاحنا أحدث خطوطنا الجوية المباشرة الى مدينة لاهور، حيث ستساعد مواعيد رحلاتنا المناسبة بالاضافة الى أسعار تذاكرنا المنخفضة في تمكين الأشخاص العاملين في الكويت أو منطقة الشرق الأوسط من زيارة الأقرباء والأصدقاء في وطنهم الأم، بطريقة سهلة وملائمة لهم».
وقال نائب المدير العام لشؤون النقل الجوي في الادارة العامة للطيران المدني عصام الزامل في تصريح صحافي على هامش تدشين الشركة لمحطتها الجديدة ان الادارة العامة للطيران المدني تجري محادثات مع طيران الجزيرة لتحديد الموقع المناسب لاقامة مبنى الركاب الخاص بطيران الجزيرة المحاذي لمطار الكويت الدولي.
وأضاف الزامل أن مشروع توسعة المطار الموقتة من خلال انشاء سبع بوابات جديدة في المطارالحالي اربع منها في الجهة الجنوبية وثلاث في الجهة الشرقية، وتوقع الانتهاء منها مع نهاية العام الحالي.
وافاد بان المفاوضات مع شركة طيران الجزيرة تشمل أيضا بنود العقد الذي سيوقع واختيار الشركة التي ستقوم بالعمليات الفنية.


الإيرادات بلغت 9.2 مليون دينار

أعلنت شركة طيران الجزيرة امس عن نتائجها للربع الأول من العام 2010 حيث حققت إيرادات بلغت 9.2 مليون دينار وخسائر صافية بلغت 4.5 مليون دينار.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة طيران الجزيرة مروان بودي: «قطاع السفر موسمي في طبيعته والحركة خلال موسم الشتاء دائماً ما تكون منخفضة، الأمر الذي يؤثر في غالب الأوقات على نتائج الربع الأول للقطاع ككل. وبالرغم من نتائجنا السلبية هذا الربع، نتطلع الى عودة طيران الجزيرة إلى الربحية بنهاية العام بفضل خطوات تعزز الاداء التجاري والتشغيلي والتي تم اتخاذها خلال الربع الأخير من 2009 والربع الأول من 2010».
وأعلنت «طيران الجزيرة» في شهر فبراير على الاستحواذ الكامل على شركة سحاب لتأجير الطائرات كخطوة أولى في تنفيذ استراتيجية الشركة للتكامل العامودي التي تهدف إلى تحقيق نمو إضافي عن طريق شراء شركات توفر خدمات مساندة لعمليات طيران الجزيرة.
وتساهم هذه الصفقة إيجابياً وبشكل مباشر على تعزيز حقوق المساهمين واستمرارية الايرادات بالاضافة الى أنها تمكن المساهمين من الدخول الى قطاع التأجير العالمي الذي يتوقع أن يشهد نمواً ملحوظاً على المدى الطويل. وستظهر الصفقة في نتائج طيران الجزيرة المجمعة للعام 2010 كما ستواصل «شركة سحاب» عملياتها التشغيلية كشركة تابعة لشركة طيران الجزيرة.


حصة قيادية في السوق

قال بودي: «استطعنا في نهاية العام احتلال مكانة رائدة، وتوفير منتج تنافسي يقدم قيمة اضافية للمسافرين، والاستحواذ على حصة سوقية قيادية في الكويت، وشبكة واسعة تضم 24 وجهة، ونسبة التزام في جدول مواعيد السفر هي الأفضل في الشرق الأوسط. وسنوصل خلال العام الحالي التركيز على تعزيز العوائد والاستثمار في قنوات مبيعات جديدة وتعزيز شبكة الوجهات وادارة متحفظة للتكاليف.


دمج إيرادات «سحاب» مع «الجزيرة» أدخل 1.2 مليون دينار الربع الأول

قال رئيس مجلس ادارة شركة طيران الجزيرة ان صفقة الاستحواذ على «شركة سحاب» ستأتي بتأثير ايجابي وفوري تشمل الاستفادة من الايرادات الثابتة التي يوفرها قطاع تأجير الطائرات وايرادات فورية للشركة وتعزيز المكانة المالية للشركة، وبالتالي سيكون للشركة ذراع لتأجير الطائرات والذي سيعزز قدرتها على تخطي التقلبات الاقتصادية وتوفير مصدر جديد للعوائد المباشرة. وستُدمَج ايرادات شركة سحاب الى ايرادات شركة طيران الجزيرة المجمعة منذ 1 يناير 2010، الأمر الذي سيساهم بايرادات تشغيلية لشركة طيران الجزيرة قدرها 1.2 مليون دينار للربع الأول من العام الحالي.


40 كيلو مجاناً لركاب «الجزيرة»

اعلنت شركة طيران الجزيرة انها بدأت السماح لركابها بوزن مجاني للأمتعة المسجلة يصل الى 40 كغ، وتوفر لعملاء «درجة رجال الأعمال» امكانية الدخول الى قاعات الضيافة بالمطار، فضلاً عن الخدمات المميزة والبرامج الترفيهية على متن الطائرة. وتسيّر «شركة طيران الجزيرة» رحلاتها الى العديد من الوجهات في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، تركيا ، اضافة الى ايران وباكستان.


تحقيق الأرباح

أكد مروان بودي انه بفضل تنفيذ استراتيجية الشركة، ستعود طيران الجزيرة قريباً الى تحقيق الأرباح لتكون شركة طيران الجزيرة في طليعة صناعة النقل الجوي في المنطقة».


المطار الخاص سيختصر الوقت من ساعتين إلى نصف ساعة

بين بودي ان انشاء المطار الجديد سيمكن المسافرين من اختصار الوقت المطلوب لانجاز اجراءات السفر من ساعتين الى نصف ساعة، ليكون بامكانهم الحضور الى المطار قبل نصف ساعة فقط من موعد الاقلاع.


تأجير بين 4 أو 5 طائرات في أسواق عالمية في يونيو

كشف بودي ان شركة سحاب ستعلن في شهر يونيو المقبل عن تأجير بين 4 او 5 طائرات من اسطول طيران الجزيرة في اسواق عالمية، مضيفا ان «الجزيرة» ستبدأ بعدها في استيراد طائرات جديدة منوها بان هذا امر يخفف من تكاليف الصيانة. وبسؤاله عن نتائج اداء الشركة في الربع الاول من الحالي قال «لانزال نعيش في تأثيرات أزمة العام الماضي»، لكنه اكد ان الشركة ستبدأ في تحقيق ارباح مع نهاية العام الحالي.


جدية في خصخصة «الكويتية»

أجاب مروان بودي عن جميع اسئلة واستفسارات المساهمين واستغرق ذلك وقتا لكثرة الاسئلة وتنوعها، ثم فتح قلبه وصدره للصحافيين الذين امطروه بوابل من الاسئلة المتنوعة شملت جميع جوانب عمليات ومستقبل شركة طيران الجزيرة، وفي ما يلي بعض من الاجابات القصيرة عن عدد من الاسئلة:
• لدينا مصادر عدة للتمويل، بما فيها اصدار سندات، كما توجد عمليات تمويل مركبة، ونوه بان هناك شركات عالمية عديدة ابدت رغبتها في هذا الجانب.
• أتمنى على دول الخليج العربي تطبيق الاتفاقيات الموقعة بينها بخصوص الطيران، وهناك دول خليجية لايزال لديها شركات طيران حكومية نتمنى تحويلها الى القطاع الخاص، والكويت دخلت في هذا الاتجاه.
• «طيران الجزيرة» تهتم بأسواق دول الجوار بينها العراق، لكن التشغيل الى هذه البلد يجب ان يكون ضمن اتفاقيات ثنائية بين الدولتين.
• لو تم دمج الخدمات بين شركات الطيران المحلية لاستفادت تلك الشركات من اسعار مناسبة للوقود سواء من داخل او من خارج الكويت.
• لن نشتري اسهم خزينة وليس هذا من اهتمامنا الان، ولا نريد المضاربة في السوق.
• لم نحصل على موافقة لتشغيل خط الى القاهرة حتى الان، لكن السوق المصري لا يزال اكبر سوق بالنسبة الى «طيران الجزيرة» من دون محطة القاهرة.
• لا نطالب بوقف الامتيازات التي تحصل عليها الخطوط الجوية الكويتية من الحكومة بل العكس نريد لهذه الامتيازات ان تستمر.
• الهيئة العامة للاستثمار ابدت جدية في عملية خصخصة الخطوط الكويتية.

المصدر

عبد الله المهنا غير متواجد حالياً