اختي سوري وجميع الاخوات الكرام
كنا متفائلين من مصر للطيران بعد انظامهما للتحالف الدولي ستار الينيز
ان تنتهي فيها هذه الامور لكن يبدو انها مازالت موجودة
على العموم الشركة اولا واخيرا هيا المتضرر الاول من قبول البنات بالواسطة
كانت الواسطة والمحسوبيات في الماضي تتم تحت الطاولات وخلف الستار
اما الان فكما يقول المثل ( على عينك ياتاجر )
وفقكم الله جميعا ويسركم للخير وان شاء الله الجاي احسن