محمد المقالح .. اسطورة اليمن
عصر كل يوم في جميع أنحاء البلد ، يمني يجلس الرجال في غرفة مزدحمة ببطء حشو الخدود كاملة من الأوراق الخضراء. الانجرافات من الوقت حتى وصولها في ساعة سليمان اليمني والعقول ترتفع الى السماء كما في مادتي الكاثينون والكاثين ببطء نافذة المفعول.
من Jousha Maricich
ومع ذلك ، هناك رجل واحد يمني ، محمد المقالح ، الذي لم يكن راضيا الجلوس ومضغ القات. انه يحتاج الى شيء أقوى. انه يحتاج الى الأدرينالين. للأسف ، ليس الأدرينالين نمت على المصاطب الحجرية في المرتفعات اليمنية ، لذلك اضطر محمد للعثور على مصدر آخر. قرر أن يصبح اليمني الأول لتعلم الطيران.
في عام 1985 ، كان محمد النشطة في اليمن واتحاد الطلبة. عينت زعيم المستقبل اليمني ، انه منح الفرصة للقيام بجولة في الولايات المتحدة.
والفكرة من وراء البرنامج هو لإرسال يمنيين إلى أميركا للقاء قادة أميركا ، ونتعلم منها ، والعودة إلى اليمن مع الأفكار الجديدة والخبرات التي من شأنها أن تساعد في تطوير البلاد. بينما في الولايات المتحدة ، وقال انه حضر العديد من الاجتماعات والمحاضرات ، وكان عرض لالسياسيين الأميركيين ، والاقتصاديين ، وكبار رجال الأعمال. ومع ذلك ، في رحلة ليوم والمشي في كاليفورنيا ، ويهدف الى اعطاء الطلاب فترة انقطاع في جدول زمني صارم ، التقى ايضا بعض الطيارين. قالوا عن محمد جميع الرياضات الجوية المغامرة من القفز المظلي والطيران الشراعي ، وتغيرت حياته الى الابد.
محمد يتذكر كيف نقدر انه كان من وقته في الخارج. "لقد كان ذلك من وحي الأمريكية ، وعدت إلى اليمن ، وكنت أرغب في تغيير العالم. كنت أرغب في تقديم هدية العودة الى بلدي. "رغم أنه كان التقى العديد من الاقتصاديين والسياسيين ، لم يكن من رأسمالية السوق الحرة والاصلاحات الديمقراطية أنه يريد أن يسبغ على مواطنيه. بدلا من ذلك ، استهلكت رغبة عميقة مستوحاة من الطيارين في كاليفورنيا له. يتذكر فريقه الجديد ومهمته في الحياة ، "انني ذاهب الى اليمن وتظهر كيف أن يطير".
محمد كان لا هوادة في ملاحقة حلمه. ومع ذلك ، مع أية معدات وليس المدرب ، سيكون من الصعب. كما أن مصير ، وقال انه كان يتحدث مع مدير اليمن ، معهد اللغة اللاتينية ، الذي قدم لمحمد اميركي يدعى ديفيد فان هامان. ديفيد كان طيارا ، وبعد نحو مقنع ، وقال انه وافق على تدريب محمد.
محمد بنشوة على الفور ببيع بعض الأراضي ، واشترى hanglider ، والمبين للتعلم من صديقه الأميركي الجديد. "لقد كانت عملية طويلة وصعبة" ، ويعترف محمد ، وهو يبتسم في ذكريات العديد من الاثارة والانسكابات. "لقد بدأت في متر واحد. بعد بعض الوقت ، سيكون التعادل ديفيد لي إلى شجرة وكنت الممارسة اقلاعها. عنيدا ثم سحب لي العودة الى الارض ".
والتدريب المستمر حتى عنيدا ومرشده مقتنع انه مستعد لرحلته الأولى. محمد ، ثم طالب في جامعة صنعاء ، في نشر الكلمة التي اليمنية الأولى في التاريخ سوف تطير من وادي ضهر ، ودعت الناس من الجامعة ، لتأتي ساعة. كما لم يكن الجميع متحمس لهذه الفكرة باعتبارها محمد. الجامعة جعلت منه التوقيع على استمارة الإفراج عنه ، وأمه وأبوه كل صام لمدة ثلاثة أيام حتى أن الله سوف حمايته.
في صباح يوم من رحلته الأولى ، كان أداؤه للوضوء ، بتلاوة القرآن الكريم ، وتوجهوا إلى وادي ضهر. وكان حشد هائل قد تجمعوا لمشاهدة في صنع التاريخ. وهم ينشدون الاغاني وهتف المجتمعون كما انه له طائرة شراعية. لكن ، وكما في لحظة اطلاق الصاروخ جاء ، الحشد فجأة أصبحت هادئة ومستقرة. سألوه : "ما هو في صالح محمد؟" العديد من اصدقائه حتى عرضت على محمد jambiyas ، تسول له لمحاولة من هذا القبيل لا حيلة. يقول محمد ان هذا اهتزت ثقته ، ويقر بأنه قد بدأت الأفكار الثانية. وهو يتلو الفاتحة للقوة. أبدا واحدة ليخيب آمال حشد من الناس ، أنه لا يمكن ردعها. انه عقد العزم على أن تصبح أول اليمنية للطيران.
كما أن المرأة غمغم آيات من القرآن من تحت النقاب ، ومحمد ، وقلبه والسباقات ، والتقطت له طائرة شراعية وبدأت بالظهور ؛ عاصفة من الرياح حمله بعيدا عن الارض والكتب في التاريخ اليمني. "لا يمكنك أن تتخيل التجربة!" فذكر مع نظرة حزينة. "إن الرياح وطائرة شراعية كانت مثالية ، وكان لي رأي مذهلة. تخيل : أنت ترى العالم لكم أدناه. كنت أشعر بأن الطيور "، وحلقت فوق الحشد ولوح. المرأة اليمنية دون توقف تلاوة القرآن الكريم والتي زغردت لمحمد. وتضحك ، وقال "بعد رحلتي الأولى ، وفجأة واجه خيارات". وفي الواقع ، كان ما تبقى من المال عنيدا المحرز بشأن صفقة بيع أراض لتتزوج ثلاثة أشهر فقط في وقت لاحق.
ومع ذلك ، دروسا في الطيران في اليمن لم يكن جميع الاثارة والفتيات لمحمد. اليمن والمناظر الطبيعية الوعرة يجعل من مكان صعب للمبتدئين لتعلم. صخور حادة ، لا خرائط ، وسبقته قليلة ، وعدم المعرفة المحلية للرياضات الجوية قد تشكل تحديات فريدة من نوعها.
يوم واحد ، ذهب محمد العيبان تطير من الجبل. رجل يجلس على حماره راقبه وتنحدر الأراضي في وادي. كما أنه بدأ في حزم امتعتهم له طائرة شراعية ، والحمار جاء يعدو نحوه بسرعة كاملة. الرجل الذي لا يمكن السيطرة على الوحش من الأعباء ، ودهست في طائرة شراعية. محمد يتطلع إلى أسفل في ثقوب في طائرة شراعية ، مرتاب ومحبطين. انه طارد الرجل وحماره ، لكنهم هربوا. مع أن تفعل أي شيء آخر ، وقال انه تم جمعها حتى كسرت له طائرة شراعية وعاد الى الوطن ، جيدا chaffed هذا ضرب من قبل في المناطق الريفية والتشغيل.
في مناسبة أخرى ، ومحمد وذهب لرحلة طويلة الجمعة. ومع ذلك ، فإن الحرارية انه كان يركب فجأة وألقى بها وسقط ، لحسن الحظ أن تهبط في بستان من أشجار القات. حواف شراعية تم القبض على كلا الجانبين من قبل فروع وقال انه غادر معلقتين. في نهاية المطاف ، من المؤمنين امتد خارج المسجد المحلية للعثور على محمد تتدلى من الاشجار. انهم استدعوا الشرطة ولكن لم يكن لديهم أي معدات مناسبة. كان عالقا لعدة ساعات في قرية التفكير في أفضل مسار للعمل. أخيرا ، أنها قررت خفض من فروع الأشجار القريبة ومنها كومة أسفل منه أن يوفر له وسادة. بتردد انه أفرج عن نفسه في الدعوى وسقطت في الفروع أدناه. الفقراء محمد مرة أخرى أجبر على العودة إلى وطنهم لزوجته ، وخدش والنزيف ، مع طائرة شراعية أخرى بأضرار.
ولعل أكثر تسلية من محمد مغامرات الجوي كان في رحلة الى جبل Ba'adaan الى الشرق من إب. وارتفعت إلى أعلى الجبل بعد الغداء ، لكنه اضطر الى الانتظار للحصول على الرياح المناسبة. الشمس بدأت مجموعة ، لكنه لا يريد أن يمشي في طريق التراجع خشنة لاندكروزر له ، فقرر أن يطير إلى أسفل. وأقلعت وطارت نحو الغروب ، وفوق الوديان حيث بدأ المزارعون في العودة إلى ديارهم من الحقول. واستغرب الاهالي البصر وشهد له طائرة شراعية السوداء ، مثل الخفافيش الإنقضاض على نطاق واسع ، أعلاه. واضاف "انهم لا يعرفون ما كنت!" يضحك. "وكانوا يصرخون حتى في طائرة شراعية وأدركت أنني ستكون لدينا مشكلة".
محمد هبطت ، حزموا له طائرة شراعية ، وبدأت لجعل طريق عودته إلى سيارته ، وينسى أن يتخلص من قفازات ونظارات واقية ، وخوذة. كان عثرة في طريق الظلام عندما الأصوات الصاخبة طالب ، "من انت مخلوق من السماء؟" وحاول من دون جدوى لتوضيح ذلك. ومع ذلك ، فإن القرويين يطاردونه ونقبت له بالعصي والحجارة. والقى واحد أكثر البكاء ، "أنا محمد. أنا يمني. أنا رجل. طرت من المون بأنواعها المختلفة. الرجاء مساعدتي! "بعد نحو مقنع ، وتذكرت على القرويين اليمني والضيافة ، وسكب له قدحا من الشاي الساخن ، وحتى يتم له طائرة شراعية لسيارته بالنسبة له.
على الرغم من هذه الانتكاسات المختلفة ، ومحمد لم يخمد أبدا في مسعاه المتواصل لجعل الرياضة الجوي في اليمن. انه لا يزال لتعزيز الوعي في أوساط المجتمع اليمني ، ولقد وردت في وسائل الإعلام الدولية على حد سواء ، واليمني. حتى انه بدأ اليمن Hangliding نادي ، وتعمل جاهدة على التماس للحصول على اموال من القطاعين العام والخاص لجمع الأموال لحصة حبه للطيران مع مواطنيه. ويأمل اليمن لتدريب الشباب ويريد تشجيع اليمني أول امرأة لتعلم الطيران. اليمني أول من يطير ، وقال انه ما زال مستمرا في جهوده الرامية الى اظهار مواطنيه أن السماء هي الحد.
--
المصدر كما وردني في البريد الاكتروني الخاص بي
https://www.yemen-today.com/pages/ADVENTURE.htm