إحنا بالعكس بنستنى العيد بفارغ الصبر
في الصباح الناس بتلبس الجديد و بيكون تبادل الزيارات و الحلويات
بنزور الأصدقاء و العائلة و في الغداء تجتمع العائلة على الوليمة يم يم يم
و في المساء بتكون الشوارع ممتلئة عن آخرها بالناس بتتفسح
و الأطفال يروحون الملاهي
وأحب أضيف إن في كثير أشياء نسويها كزيارة الأيتام أو دار المسنين
أو الخيريات عشان نشاركهم فرحة العيد و نهديهم الهديا و نحسسهم
إن في ناس بتهتم بيهم لأنهم بجد أكثرناس مش حاسة بطعم فرحة العيد
و يتمنوا يقضوه زينا
و شكرا أخي على الإلتفاتة