[حويمض الليمونى]

الجزء الثانى

الحلقه الثالثه :

=============

ساحة الشهداء كانت لا تنام ففى اى وقت تستيقظ وتذهب الى هناك تجد الحركه دائبه

يجول بخاطرى مقهى ايسكريم يسمى الأوتوماتيك لا زال طعم خلطة ايسكريمه يتذكرها لسانى بالرغم من برودة الجو .














كذلك يوجد فى نفس الساحه الفندق الشهير سمير اميس الذى لا يغيب عن ذهن كل

سائح الى بيروت.

ايضا لا نغفل عن وجود سينما ريفولى فى قلب الساحة نفسها







كذلك وجود سينما اخرى تدعى سينما متروكول







كذلك كان هناك مطعم يسمى مطعم فرايحه

وزاويه تسمى ارض جلول لبيع القازوزه ( المرطبات )


















كذلك لا ننسى البحصلى لبيع الحلويات

ولو دحدرت شويه بعد شارع المعرض عاكسا الأتجاه




تستطيع ان تصل الى فندق سان جورج








ومن يعرف بيروت ايام السبعينات لا يمكن ان ينسى هذا الفندق الذى ذاع صيته خارج

الحدود حتى لمن لم يزور بيروت انذاك.





فهذا الفندق كان لا يرتاده الا الطبقه المنفتحه

قيل حتى ان هناك بار داخل الفندق عند جلوسك فيه وتنظر للسقف ترى المسبح فوقك

من خلال زجاج وتستطيع رؤية من يسبح من خلاله .

وهذا الفندق والفندق المجاور له فينيسيا كانا لا يهدآآن ليل نهار


نهارا لمن يرتاده من محبى البحر والسباحه والصيد ورحلات اليخوت والمراكب لتميز

موقع سان جورج بجانب البحر

وليلا لمحبى السهر والأنس والوناسه



















لهذا الحد ونقف ........................

كذلك يقع خلف فندق سان جورج مباشرة فندق فينيسيا والمسمى حاليا فينيسيا

انتركونتينتال





ومن ثم خلفه فندق الهوليدى ان






اذا اردت التسوق فلا يختلف اثنان ان شارع الحمرا هى كانت المنطقه الرئيسه للتسوق

والقزدره وكنا نقضى فيه يوما ممتعا من تسوق واستراحه فى قهوه مع ارجيله

او تأخدلك ساندوتش شاورما او فلافل وتتمشى وانت تأكل

ممكن ان تتصفح الجرائد والمجلات عند مرورك على كل ناصيه












ونكمل بعدين.............................