السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
كيفكم يا اخوان عساكم بخير ان شاء الله
توضيح بسيط قبل التقرير (تصوير ثنائي) اتت الفكرة عندما قررت و اخي و صديقه ان نسافر في نفس اليوم وكان الاتي :
جلست انا في مقعد على يسار الطائرة خلف الجناح بالتحديد 50A
و جلس صديق اخي على اليسار ايضا في مقعد 32A
وجلس اخي في مقعد 40J
وكانت الخطة كالاتي ان يصور الجميع من مقعده بحيث تتوفر لنا صور من امام المحرك وصور من خلف الجناح الايسر وصور من على الجناح الايمن 
لكن الذي حدث كالاتي :
أنا اتميت المهمة بنجاح
صديق اخي كلما صور صورة طلب العجوز الذي بجانبه ان يرسلها له 
(فلما طفش من الشايب) اغلق الهاتف (والله حقه اذا الموضوع فيه شايب اول مرة يمسك جوال :redcart:)
بالنسبة لاخي 
فله قصة اخرى اسمحو لي ان اقصها لكم قبل وضع الصور :ANSmile15:
اولا ذهب ليصلي الظهر بعد ان انهينا اجراءات الجوازات ونحن كنا قد سبقناه للبوابة وعندما انهى صلاة الظهر
توجه الى رحلة مصر للطيران بدل من الخطوط ما ادري (غالبا كان نعسان )
وقبل فتح البوابة بدات ابحث عنه فاذا هاتفه مغلق
حقيقة توترت وانتظرت واتصلت بالوالد وقلت له على سبيل المزاح كي لا يقلق هل اخي قرر السفرفي يوم اخر فضحك وقال لا خذه معك 
انتظرت قليلا و قلت في نفسي (عاد هو مو صغير انتظر فيه خله يدبر نفسه اجل اتوهق انا وياه خله لحاله حى جاني المسؤول قال اركب ونحن هندوره)
وبعدها بدا المضيف يسال عن الراكب وينادي باسمه و لا مجيب 
وعندما بقي 5 دقائق وجدت المضيف يقول (جا جا جا اللي ناقص)
نستنتج من القصة ان (جواله طافي و ما صور شئ اضافة انه كان داخل متضايق ومحرج من اللخبطة اللي سواها اخر مره يخربط ان شاء الله )
================================================== =========
معلومات الرحلة :
الشركة الناقلة : الخطوط السعودية
رقم الرحلة : SV321
نوع الطائرة : B777
زمن الاقلاع :14:10
زمن الوصول : 17:05
محطة الاقلاع : مطار الدمام
محطة الوصول : مطار القاهرة
==============================================
نبدأ بصور من مطار الدمام
صور من النافذة قبل الاقلاع
وهذه صور من داخل الطائرة و لأجهزة الترفيه و السماعات
هذه عند مقعد 32A
هذه عند مقعد 50A
وجبة الغداء (لازانيا)
صور للسحب -سبحان الله-
شبه جزيرة سيناء
بعد الهبوط
طائرة الخدمات البترولية
صورة المحرك الوحش - اهداء لعشاق B777-
الاقلاع
الطيران وسط السحب
الهبوط
ختاما اتمنى ان ينال التقرير على اعجابكم
دمتم بود