اخي الأديب الكبير المتمكن من أدواتة المتلاعبا بألفاظة وكلماتة. . . كنا في شوق لمعرفة نهاية روايتك الميمونة وفي الحقيقة فإنني كنت أتوقع أن تنتهي بأن يستيقظ أخونا المراقب مذعورا بعد أن سقط عن فراشة علي أثر سماعة لصوت رنين الهاتف وهو يردد يالة من كابوس.
شكرا عزيزي أبومعاذ علي هذا الوقت الجميل الذي قضيناه مع روايتك بجزئيها والي تواصل قريب بإذن اللة. . . أخوك capt/yousry
أخي الحبيب
كابتن يسري
بداية كنت أود أن أكمل مزاحي معكم كـ العادة
ولكن كلماتكم واطرائكم أشعرني بالخجـل والإستحياء ,,,
وكنت أتمنى أنه كابوس وأتفل على شمالي ثلاث مرات
وأستعيذ بالله من الشيطان الرجيم
و أكمل نومي ,,,, لكن للأسف
أبتسم فأنت في العالم العربي !!!
ولكن هل تظن أن ذلك سيردعني !!!
أبدا والله شوف لما بؤولك
الكلام ده ما تبلوش اساسآ ولا تشربشي مايتوه !!
أنا واد ووو إبن حته
والحركات دي وخدين عليها يا بابا ,,
أنا لا أديب و لا كبير يا خويا ,,,
و أنت الأستاذ و كبير عشان تبأ عارف حدرتك !!!
آآآه محن برضوه بنعرف الأصول لمو أخزه !!!
أخوك المحب
أبو معاذ