عرض مشاركة واحدة
قديم 07-05-2009, 02:47 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية kuwaity_pilot
kuwaity_pilot kuwaity_pilot غير متواجد حالياً
][ مشرف قسم ][
][ المقالات الصحفية ][
 
تاريخ التسجيل: 30 - 08 - 2007
الدولة: الكويت
العمر: 36
المشاركات: 4,535
شكر غيره: 1
تم شكره 16 مرة في 13 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 16397
kuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى kuwaity_pilot
kuwaity_pilot kuwaity_pilot غير متواجد حالياً
][ مشرف قسم ][
][ المقالات الصحفية ][


الصورة الرمزية kuwaity_pilot

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 30 - 08 - 2007
الدولة: الكويت
العمر: 36
المشاركات: 4,535
شكر غيره: 1
تم شكره 16 مرة في 13 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 16397
kuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقديرkuwaity_pilot يستحق الثقة والتقدير
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى kuwaity_pilot
Exclamation بودي: «طيران الجزيرة» تطالب بـ «أجواء خليجية مفتوحة» والمعاملة بالمثل



كشف رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب في شركة طيران الجزيرة مروان مرزوق بودي ان الشركة تفاوض هيئة الطيران المدني ليكون لها نافذة خاصة في مطار الكويت بهدف بناء ورش صيانة للطائرات وبناء أكاديمية لتدريب الطيارين على مساحة 100 ألف متر مربع بتكلفة اجمالية مبدئية تبلغ 110 ملايين دولار.
واضاف بودي الذي كان يرد على اسئلة الصحافيين عقب الجمعية العمومية العادية للشركة التي عقدت امس بنسبة حضور بلغت 74.12 في المئة من اجمالي أسهم رأس المال ان الشركة تسعى لأن يكون لديها محطة طيران أو تأسيس شركة طيران في سوق للشركة فيه تواجد قوي، بحيث تكون الشركة الجديدة شركة محلية في الدولة التي ستؤسس بها وتابعة لشركة طيران الجزيرة، مشيرا إلى ان تأسيس الشركة الجديدة قد يكون في احدى دول منطقة الشرق الأوسط.
واعرب عن امله في تحقيق فتح مشترك للأجواء بين دول الخليج العربي، مشيرا إلى ان شركة طيران الجزيرة رفعت اقتراحا في هذا الشأن إلى الجهات المعنية في دول مجلس التعاون الخليجي.
واشار ردا على سؤال إلى حصول تغيير في فتح الاجواء، مضيفا انه في دبي كان لـ «طيران الجزيرة» ما يطلق عليه «الحرية الخامسة»، معربا عن امله في الوصول إلى الحرية الكاملة في هذا الشأن، وقال «نريد المنافسة في اسواق الطيران الخليجية دون قيود لا على السعر ولا على الحركة»، منوها إلى ان اي فرق في هذا التوجه يؤثر على شركات الطيران.
وذكر بودي ان المفاوضات لا تزال جارية بين الكويت والامارات في شأن فتح الاجواء.
وعن حصة «طيران الجزيرة» السوقية اكد بودي ان الشركة قاربت ان تصل إلى نفس عدد الرحلات التي قامت بها الخطوط الجوية الكويتية منذ تأسيسها قبل نحو 54 عاما، مع ان طيران الجزيرة تعمل في السوق منذ ثلاث سنوات ونصف السنة فقط.
واضاف ان حصة طيران الجزيرة من سوق الطيران في الكويت زادت في العام 2008 نحو 40 في المئة من حيث المبيعات وفي العام الحالي 2009 نتوقع زيادتها 50 في المئة.
وتابع يقول ان «طيران الجزيرة» نقلت 1.4 مليون راكب وهذه السنة نأمل ان يتعدى الرقم المليونين.
وفي شأن المفاوضات التي تجريها الشركة مع الجهات المعنية في مصر لتشغيل وفتح خط القاهرة امام «طيران الجزيرة» قال بودي ان «القاهرة هي ام المحطات وأهمها»، مضيفا «نحن موعودون بتشغيل هذا الخط وأثبتنا للمسؤولين المصريين قدرتنا وان يكون هذا التشغيل قيمة مضافة».
وبسؤاله عن ادراج «طيران الجزيرة» في اسواق مالية خارج الكويت قال انه «تم الان اخذ موافقة الجمعية العمومي على ادراج اسهم الشركة في اسواق خارجية، لكن حاليا لا يوجد شيء في هذا الاتجاه، لان جهة استشارية ابلغتنا الا يتم الادراج الآن ونعتقد ان هذا القرار سليم».
وعن تشغيل طائرات الشركة إلى العراق قال بودي انه لا توجد خطط الآن للتشغيل إلى العراق لاسباب امنية، مضيفا ان الشركة ستشغل اول رحلة لها إلى مدينة انطاليا في تركيا يوم 4 يونيو المقبل، كما سيتم تشغيل خط الغردقة خلال فصل الصيف المقبل.
وفي تقريره إلى الجمعية العمومية قال بودي: ان عام 2008 كان العام الثالث على التوالي الذي نحقق خلاله ارباحا ملحوظة ما يجعلنا شركة الطيران الوحيدة في الشرق الأوسط المربحة من عامها الأول، وتتابع طيران الجزيرة اداءها المالي المميز مع النمو المتواصل للشركة على الرغم من الصعوبات واجهتنا في 2008، مثل ارتفاع اسعار الوقود الذي ادى إلى استئثار الوقود بنسبة 40 في المئة من العوائد (مقارنة بـ32 في المئة في العام 2007). وقد تمكنا من تحقيق هذه النتائج بفضل تحسن في العوائد نسبته 18.5 في المئة وتخفيف الكلفة لكيلومتر المقعد المتوفر (ASK) بنسبة 8 في المئة، كما تم تحسين ميزانيتنا في الوقت المناسب تماما في ظل أزمة الاعتمادات الحالية من خلال بيع بعض الاصول واعادة استئجارها».
وبين بودي ان الشركة نقلت منذ انطلاقتها وحتى الان اكثر من 3.7 مليون مسافر نحو 25 وجهة باسطول مكون من ثماني طائرات، وسوف نرفع قدرة الاستيعاب لدينا بنسبة 51 في المئة خلال العام 2009 لمتابعة النجاح المستمر الذي شهدناه في سنواتنا الثلاث الاولى من خلال نظام مدروس لادارة التكاليف والذي بالتالي يعزز عوائد المستثمرين».
وبين ان الشركة حققت في السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2008 نحو 4.45 مليون دينار كويتي، اي بزيادة نسبتها 94 في المئة مقارنة بالارباح المحققة في 2007 والتي بلغت 2.3 مليون دينار.
واضاف ان الشركة سجلت زيادة في العوائد التشغيلية بلغت 48.7 مليون دينار، محققة زيادة نسبتها 40.3 في المئة مقارنة بـ34.7 مليون دينار في عام 2007.
وفي الجمعية العمومية وافق المساهمون على تقريري مجلس الادارة ومدقق الحسابات، والميزانية العمومية وتوزيع ارباح بواقع 10 في المئة اسهم منحه ومكافأة اعضاء مجلس الادارة بمبلغ 35 ألف دينار كويتي.
كما وافق المساهمون على اصدار سندات بالدينار الكويتي او اي عمله اخرى، وتفويض مجلس الادارة بادراج الشركة في اي من أسواق الاوراق المالية التي يراها مناسبة، وتفويض مجلس الادارة بشراء اسهم الشركة وابراء ذمة اعضاء مجلس الادارة واعادة تعيين مدققي الحسابات للسنة المالية 2009.


توسعة المطار

دعا مروان بودي وزارة الأشغال العامة التي تتولى طرح المشاريع الحكومية إلى النظر في توسعة مطار الكويت الدولي الذي قال انه يعود إلى الستينات من القرن الماضي وجرت توسعته لكن هذه التوسعة كانت محدودة، ولايزال يحتاج إلى توسعة.
وأكد ان الطيران المدني استطاعت ان تنظم العمل في مطار الكويت بطريقة أفضل من كثير من المطارات الأخرى.


نظام «فرانشايز» في الأسواق الخارجية

قال رئيس مجلس ادارة شركة طيران الجزيرة ان الشركة اعتمدت في نشاطها خارج الكويت نظام الفرانشايز ولم تفتح هي بشكل مباشر لان ذلك يزيد التكاليف عليها.
وأوضح أن الشركة من خلال عملاء محليين يقومون باستئجار مكان ويقومون بتجهيزه ويحصلون عمولة من الشركة على حجم التسويق الذي يقومون به، وبذلك توفر الشركة مصاريف فتح مكاتب خارجية.


بدالة إلكترونية بـ 600 ألف دولار

أكد مروان بودي اهتمام ادارة الشركة بفتح نقاط جديدة للحجز على طيران الجزيرة داخل وخارج الكويت.
وأضاف انه تم فعلاً فتح نقاط جديدة، وبات في الكويت لوحدها الآن خمس نقاط بيع.
وأشار إلى انه تم تركيب بدالة الكترونية في الشركة لتسهيل عملية الحجز، منوهاً بأن هذه البدالة كلفت الشركة نحو 600 ألف دولار.


سوق الكويت ضمن أكبر أسواق الطيران في المنطقة

اعتبر مروان بودي ان سوق الطيران في الكويت ضمن أكبر الأسواق في المنطقة، لكن جزءا كبيرا من الايرادات تذهب إلى شركات خارج الكويت.
واشار إلى ان النسبة العظمى من التكاليف تذهب إلى الوقود الذي قال ان اسعاره ارتفعت كثيرا، معربا عن أمله ان تتمكن الشركة من الاستمرار في تخفيض المصاريف.
ونوه بان الشركة استطاعت الحصول على عقود مميزة لشراء طائرات من مصنعي الطائرات، مشيرا بشكل خاص إلى دعم تتلقاه الشركة من شركة ايرباص لتصنيع الطائرات.


«الكويتية» أكبر «لوكوست» في الخليج

ذكر مروان بودي ان عدد المسافرين بين الكويت والامارات يبلغ نحو 1.2 مليون راكب، 400 ألف منهم يذهبون لشركات طيران أخرى، واشار إلى ان الخطوط الجوية الكويتية تقدم اكبر تخفيض في اسعار التذاكر في دول الخليج العربي، منوها بان اسعار التذاكر لديها وصلت إلى حد الـ 10 دنانير ما جعلها أكبر «لوكوست» في الخليج العربي. وتأجيل التشغيل الى ابوظبي لحين التأكد من عدم وضع اي قيود على التشغيل، مثلما يحدث حاليا في دبي نتيجة لامتلاك الحكومات لشركات الطيران، مما يدفع تلك الحكومات للتدخل في سياسة التشغيل بوضع بعض القيود بالرغم من اتباع سياسة الأجواء المفتوحة، لافتا الى ان المفاوضات مازالت جارية لمعالجة هذا الأمر، (يقصد دخول فلاي دبي وسحب المركز التشغيلي الثاني لها)


استخدام الموبايل خلال الرحلات لم ينجح في شركات الطيران الأخرى

قال بودي رداً على سؤال يتعلق باستخدام المسافرين تقنيات حديثة على متن الطائرات مثل الموبايل، ان شركة طيران الجزيرة يهمها اولاً سلامة المسافرين، مضيفاً ان اي خدمة جديدة تقدم على الطائرة عليها تكلفة اضافية يتحملها المسافر.
وأكد ان الشركة قررت عدم اعتماد خدمة استخدام الموبايل في طائراتها، منوهاً بأن هذه الخدمة لم تحقق نجاحاً لدى شركات طيران آخرى.


ستمول وتؤجر وتملك طائرات «طيران الجزيرة»

رأسمال «سحاب للتأجير» سيتم رفعه من 20 إلى 25 مليون دينار

أفاد مروان بودي ردا على سؤال انه تم في نهاية العام 2008 تأسيس شركة سحاب لتأجير الطائرات برأسمال 20 مليون دينار كويتي، من قبل كبار المساهمين في شركة «طيران الجزيرة» الذين يملكون 90 في المئة، والبنك الوطني 5 في المئة و5 في المئة لبنك عالمي (دي في دي).
واضاف انه جار الان مخاطبة المساهمين لزيادة رأس المال إلى 25 مليون دينار كويتي، معربا عن امله في ان يتم طرح زيادة اخرى في رأس المال لتصل إلى 85 مليون دينار من خلال سوق الكويت للاوراق المالية.
وبين ان الهدف من تأسيس هذه الشركة هو ان تكون متخصصة في تمويل وتأجير الطائرات، بحيث تختص «طيران الجزيرة» بتشغيل الطائرات دون ان يكون عليها ديون، وشركة سحاب لتأجير الطائرات هي التي تتولى تمويل شراء الطائرات، والقيام بتأجير الطائرات التي تمضي في الخدمة ما بين 5 إلى 6 سنوات لشركات طيران اخرى.
وكشف انه تم بيع الطائرات الست التي تملكها طيران الجزيرة الآن إلى شركة سحاب وحققت ارباحا من عملية البيع.
واضاف ان «طيران الجزيرة» ستتسلم طائرتين واحدة في يونيو والثانية في اواخر يوليو المقبلين، سيتم تحويلهما ايضا إلى شركة سحاب، منوها بان طيران الجزيرة تتلقى دعما من ثلاث حكومات اجنبية لتخفيض سعر الطائرات التي تشتريها.
وأكد أن طيران الجزيرة لا تملك اي حصة في شركة سحاب، بل ستكون شركة مستقلة بادارة وميزانية مستقلة، وموازية لطيران الجزيرة».


المصدر: الراي
التوقيع  kuwaity_pilot
kuwaity_pilot غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس