[-|[طاح حظي]|-]

القيادة تشيد بالعلاقات مع الكويت


كذلك، استقبل عاهل البلاد في قاعدة الصخير الجوية أمس بحضور صاحب السمو الملكي الامير خليفة وصاحب السمو الملكي الامير سلمان نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية بدولة الكويت الشيخ محمد صباح السالم الصباح، وذلك بمناسبة زيارته للبلاد للمشاركة في افتتاح معرض البحرين الدولي للطيران حيث نقل الى جلالة الملك تحيات امير دولة الكويت سمو الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح وتمنيات سموه لجلالة الملك موفور الصحة ولمملكة البحرين وشعبها دوام التقدم والازدهار.
وقد رحب جلالة الملك بوزير الخارجية الكويتي مشيدا بعمق العلاقات التي تربط البلدين والشعبين في مختلف المجالات. وكلف جلالة الملك الشيخ محمد نقل تحياته الى سمو امير دولة الكويت.

... وتتطلع للتعاون مع المالديف


وإليه، استقبلت القيادة السياسية للبلاد بقاعدة الصخير الجوية أمس رئيس جمهورية المالديف محمد ناشيد. وقد رحب جلالة العاهل بالرئيس المالديفي، مشيدا جلالته بالعلاقات القائمة بين البلدين وبما تشهده هذه العلاقات من تطور ونماء في العديد من المجالات، مؤكدا جلالته تطلع مملكة البحرين لاستكشاف آفاق ارحب للتعاون مع هذا البلد الصديق بما يحقق مصالحهما المشتركة.
كما أعرب جلالة العاهل عن شكره لرئيس جمهورية المالديف على تلبيته الدعوة إلى حضور معرض البحرين الدولي للطيران.


العاهل يبعث برقية شكر لعبدالله بن حمد


بعث عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أمس برقية شكر إلى رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرض البحرين الدولي للطيران سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة، مثمنا فيها جهود سموه التي بذلها لإنجاح معرض البحرين الدولي الأول للطيران.
وشكر جلالته في البرقية سمو الشيخ عبدالله وأعضاء اللجنة العليا المنظمة لما لمسه من تميز في دقة التنظيم وحسن الإدارة.

ولي العهد يصطحب العاهل الأردني لمعرض الطيران


اصطحب ولي العهد نائب القائد الأعلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ملك المملكة الأردنية الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين إلى موقع معرض البحرين الدولي للطيران الذي افتتح أمس برعاية عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة.
وكان سمو ولي العهد نائب القائد الأعلى في مقدمة مستقبلي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين. كما كان في الاستقبال الرئيس التنفيذي لمجلس التنمية الاقتصادية الشيخ محمد بن عيسى ال خليفة ورئيس ديوان سمو ولي العهد الشيخ خليفة بن دعيج ال خليفة والسكرتير الخاص لصاحب السمو ولي العهد الشيخ عبدالله بن عيسى ال خليفة ومحافظ المحرق سلمان بن عيسى بن هندي والسفير الاردني لدى مملكة البحرين واعضاء السفارة.

أوسمة البحرين لعدد من الضباط



الملك يقلد ابنيه عبدالله وخليفة وسام النهضة


استقبل عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بقاعدة الصخير الجوية، وعلى هامش انطلاقة فعالية معرض البحرين الدولي للطيران، رئيس اللجنة العليا المنظمة للمعرض سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة حيث قلد جلالته سموه وسام النهضة للملك حمد، كما قلد جلالته سمو الشيخ خليفة بن حمد آل خليفة وسام النهضة للملك حمد.
وقلد جلالته مجموعة من الضباط الذين اسهموا في تأسيس سلاح الجو الملكي البحريني بأوسمة البحرين وهم: الفريق ركن طيار متقاعد احسان شردم والشيخ حمد بن إبراهيم آل خليفة والعميد طيار متقاعد نبيل إبراهيم حسن كمال والعميد ركن متقاعد الشيخ حمد بن عبدالله بن محمد آل خليفة حيث شكرهم جلالته على جهودهم التي بذلوها في خدمة الوطن وتأسيس سلاح الجو الملكي البحريني، متمنيا لهم التوفيق والسداد.

اتفاقية لتطوير تقنية المعلومات ومذكرة تفاهم مع أبوظبي



البحرين توقع عقدا لتحديث رادارات المطار بـ 23 مليون دولار


قاعدة الصخير - علي الفردان
كشف وكيل شئون الطيران المدني عبدالرحمن القعود عن توقيع عقد يوم أمس بقيمة 23 مليون دولار لتحديث أجهزة الرادارات في مطار البحرين الدولي.
وقال القعود إنه بناء على الاتفاقية الموقعة مع شركة «سلكس» الإيطالية الألمانية، ستقوم الأخيرة باستبدال أنظمة الرادار القديمة التي مضى عليها نحو 15 عاما بثلاثة رادارات جديدة بهدف تحسين خدمة المراقبة الجوية.
وأضاف أن «الشركة تمتلك خبرة واسعة في دول الخليج وهذا الاختيار تم بعد عمل دراسة مستفيضة، وهذا يجسد روح التعاون بين دول الخليج من ناحية الشراء من مصادر متعددة ولكن نكون كتلة واحدة».
وتابع أن «الرادارات ستتسلم خلال عام ونصف وسيتم تركيبها واختبارها وهذا سيأخذ وقتا ويحتاج إلى مبان وبنية تحتية... وسيتم استخدام أحدث الأجهزة».
ومضى «الرادارات جاهزة ولكن تركيبها وإنجاز المشروع سيستغرق نحو 14 شهرا».
وعن مصير الرادارات القديمة قال القعود: «سيتم وضع هذه الرادارات في الاحتياط».
من جانب آخر، أفاد القعود بأن شئون الطيران وقعت اتفاقية في مجال تطوير بنية تكنولوجيا المعلومات بكلفة تبلغ نحو مليوني دولار، مبينا أنن سيتم من خلال هذه الاتفاقية «تطوير جميع الأجهزة المساندة وأجهزة المعلومات التي تتبادل بها البحرين المعلومات مع دول المنطقة».
وأوضح أن العقد وقع مع شركة « افيتيك» الإنجليزية، لافتا إلى أن إنجاز المشروع يحتاج إلى نحو ثلاثة أشهر.

إيران لم تمنع الطائرة الروسية


وفي سياق آخر، أوضح وكيل شئون الطيران المدني أن إيران لم تمنع الطائرة الروسية (سوخوي) من الوصول إلى البحرين للمشاركة في المعرض، مفيدا بأن «عدم توافر في المعلومات وبطئها أديا إلى سوء فهم».
وسئل القعود عن نتائج المعرض على المدى القريب والبعيد، فقال: «بالنسبة إلى المعرض فسيخدم الخليج والشرق الأوسط وسيكون مصدرا لتصدير التكنولوجيا من البحرين إلى دول الخليج والشرق الأوسط... رأينا المعرض اليوم وشاهدنا الإنجاز الذي حصل مع رؤية عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة بأن يكون هناك شيء يخدم المنطقة تكنولوجيّا والبحرين اقتصاديّا».

استخدام مرافق المعرض لحلبة البحرين


وعما أشير إلى استخدام مرافق معرض البحرين الدولي للطيران من مدرج وبنية تحتية لتوفير خدمات لوجستية لحلبة البحرين الدولية، قال القعود: « كل شيء ندرسه ونحن وحلبة البحرين متكاملان ... ليس هناك ما يمنع متى ما طلب ذلك نحن جاهزون... نحن والحلبة لنا الأهداف نفسها».

تزامن المعرض مع دبي


وسئل القعود عن تزامن معرض البحرين للطيران مع معرض دبي للطيران، فقال: «وجود ازدهار في قطاع الطيران في البحرين أوجد حاجة إلى هذه المعارض... ما يميز معرض البحرين هو أنه يقدم الخدمة شاملة إلى الشركات العارضة وهو شامل للمستخدمين ومقدمي خدمات الطيران ولأول مرة يستحدث معرض طيران في العالم يوفر المستلزمات كاملة للشركات المشاركة في المعرض « تسلم المفتاح» وهو أمر مختلف عن بعض المعارض في العالم».

تتسع لنحو 70 راكبا



«طيران الخليج» توقع اتفاقية لاستئجار طائرتي «امبرير» من طراز 170


قاعدة الصخير - محرر الشئون المحلية
وقعت طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين، أمس اتفاقية مبدئية مع شركة امبرير (البرازيلية) لتأجير طائرتين من طراز 170 المتقدمة المدى.
وتنص الاتفاقية المبدئية، التي وقعت في معرض البحرين الدولي للطيران، على إيجار قصير المدى للطائرتين لمدة ثلاث سنوات، مع بند ينص على إمكانية تمديد الاتفاقية لمدة خمس سنوات إضافية.
وقال الرئيس التنفيذي لطيران الخليج، سامر المجالي، في معرض إجابته على أسئلة الصحافيين، إن الشركة تحتاج إلى ما بين 8 و10 طائرات متوسطة الحجم لتطبيق خطة الشركة التي أعلن عنها سابقا للاستعانة بالطائرات «الإقليمية».
وأفاد المجالي أن هذا النوع من الطائرات سيعطي الشركة مرونة أكثر في تكثيف رحلاتها على خطوط معينة، وبالتالي رفع وتيرة عدد الرحلات الأسبوعية أو اليومية لهذه الخطوط أو تقليص السعة على الخطوط التي لا تحظى بنسب إشغال كبيرة.
وأوضح أن الشركة ستستخدم هذه الطائرات في الرحلات الإقليمية مثل السعودية وإيران والعراق.
وقال المجالي: «من دواعي سروري أن تخطو طيران الخليج الخطوة الأولى للتوقيع على الاتفاقية المبدئية في معرض الطيران الدولي الأول لمملكة البحرين، مع قيام طيران الخليج بخطوة أخرى نحو تنفيذ استراتيجيتها. وإن اختيارنا لطائرات امبرير نابع من قدرتها على تحقيق احتياجاتنا في الوقت المتاح. وإن حجم الطائرات ومستوى الاعتمادية، بالإضافة إلى الراحة والاقتصادية كلها عوامل ساهمت في هذا الاختيار. كما أن هذه الطائرات أثبتت فاعليتها في إرساء معايير النقل الجوي الإقليمي في العالم».
من جانبه، أفاد رئيس شركة سوق الخطوط الجوية لأوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، خوشيه لويس مولينا، قوله «نتطلع الآن للانتهاء من ترتيبات توقيع الاتفاقية النهائية مع طيران الخليج لإدخال هذا النوع من الطائرات كجزء من تفعيل طيران الخليج لاستراتيجيتها الجديدة».
وأردف المجالي أنه «مع قرب إدخال هذا النوع من الطائرات، نتطلع إلى إرساء مفهوم جديد للسفر في المنطقة، وإذا ما أعجب زبائننا بهذا المفهوم الجديد – وأعتقد أنهم سيعجبون به – سنقوم بطلب المزيد من هذه الطائرات وفقأ لاحتياجاتنا. لقد قمنا بتقييم جميع معايير تجربة السفر على متن رحلات طيران الخليج، والقيمة مقابل المال التي نوفرها لزبائننا. مع معطيات الواقع الاقتصادي الحالي، لاحظنا أن توقعات مسافرينا لخدمات السفر الشاملة لم تعد تقتصر على المقاعد والطعام المقدم على متن رحلاتنا والترفيه الجوي، بل يمتد اهتمام مسافرينا بمدى وتردد شبكة رحلاتنا وكلفة السفر بصورة عامة مقابل جودة الخدمات التي يحصلون عليها».
وتابع أن «إعادة تنظيم وتوسيع شبكتنا الإقليمية والدولية وأسطولنا من شأنه أن يعزز مكانتنا كناقلة ذات أكبر عدد من نقاط مواصلة الرحلات في الشرق الأوسط من خلال مركزها في مطار البحرين الدولي. في نهاية المطاف، آمل أن نتمكن من خدمة كل عاصمة عربية مع ما لا يقل عن رحلتين يوميا لتمكين زبائننا من القيام بأعمالهم بسهولة أو مجرد الذهاب للتسوق في يوم واحد. لتحقيق ذلك نحن بحاجة إلى الطائرات التي تتسم بالمرونة ويمكنها تلبيه مثل هذه المطالب. إن إدارج طائرات إقليمية في أسطول طيران الخليج من شأنه أن يحقق دينامكية جديدة لشبكة الخطوط وبعد جديدا لزبائننا».
ومن المتوقع انضمام الطائرتين إلى اسطول طيران الخليج مع مطلع شهر مارس/ آذار من هذا العام.
وتحتوي طائرات امبرير من طراز 170، بتكوينها المزدوج وتصميمها المريح، على مقاعد جلدية في جميع مقصوراتها، وتقع هذه المقاعد إما على الممر أو على النافذة، حيث لا تحتوي هذه الطائرات على المقاعد الوسطى. وتحتوي طائرات امبرير 170 على سبع مقاعد في درجة رجال الأعمال وستين مقعدا في الدرجة السياحية.
وذكر المجالي «نحن نؤمن بهذا المفهوم الجديد للسفر في المنطقة وبالمنتج الذي نطرحه، ولكن الاختبار الحقيقي هو ملاحظات زبائننا وردود فعلهم التي نرحب بها كثيرا عبر الكثير من القنوات المتاحة مثل موقعنا الإلكتروني gulfair وموقعي الفيس بوك وتويتر».
وبالتوازي مع قرب الانتهاء من توقيع اتفاقية الاستئجار القصير المدى لطائرتي امبرير من طراز 170، ستقوم طيران الخليج بإجراء تحليل وتقييم شامل لجميع الطائرات الإقليمية في السوق بما في ذلك امبرير وايرباص وبومبارديه من أجل اختيار الطائرة الإقليمية الأمثل للشركة في تنفيذ مخططها الاستراتيجي لإنشاء خطوط طيران تعكس احتياجات وتطلعات زبائن الناقلة الوطنية بشبكة إقليمية ودولية أكثر تركيزا واستهدافا.
ويأتي التوقيع على الاتفاقية المبدئية لاستئجار طائرتي E170/Ars بعد ثلاثة أشهر فقط من إعلان استراتيجية طيران الخليج الجديدة كمثال للتنفيذ السريع لهذه الاستراتيجية، وهو يتبع عددا من المبادرات الأخرى بدأت بها الشركة فعليا. وكجزء من برنامج تحديث وزيادة كفاءة أسطولها، تسلمت طيران الخليج خمسا من عشر طائرات جديدة من طراز A320، والمتوقع انضمامها إلى الأسطول بحلول نهاية العام الجاري. ويجري استخدام هذه الطائرات الآن لتحل محل الطائرات القديمة الحالية. وقد قامت الشركة أيضا ببيع اثنتين من طائراتها من طراز A340 ويتم التفاوض حاليا على عدد من طائرات الأسطول الأخرى التي أصبحت زائدة عن الحاجة.
وتقول «طيران الخليج»، إن إعادة تنظيم شبكة الخطوط الدولية تأتي لتعكس احتياجات زبائن الشركة وتطلعاتهم، وكذلك للقضاء على الهدر والتقليص من المخلفات الناتجة من المراكز المتعددة لشبكة الخطوط السابقة. وتهدف الشركة إلى ترسيخ مكانتها الحالية بوصفها الناقلة ذات أكبر عدد من نقاط مواصلة الرحلات في الشرق الأوسط من خلال كفاءة مركزها الحالي بمطار البحرين الدولي.
يذكر أن طائرة الأمبرير هي طائرة برازيلية الصنع، رمزها في بورصة نيويورك «بوفيسبا EMBR3» وهي واحدة من أكبر مصانع العالم في صناعة الطائرات التجارية والتنفيذية وقطاعات الطيران والدفاع. تأسست في العام 1969، وتقوم بتصميم وإنتاج وبيع الطائرات، ويقوم المصنع بتقديم خدمات الدعم للزبائن بعد عملية البيع في جميع أنحاء العالم.

«طيران البحرين» تنوي شراء طائرتي ايرباص 319 خلال معرض الطيران


الصخير - عباس سلمان
كشف المدير التنفيذي للتخطيط في شركة الطيران التجارية «طيران البحرين» بي كي مجمودار عن أن الشركة تنوي توقيع طلب لشراء طائرتي ايرباص 319 خلال معرض الطيران الذي افتتح في البحرين أمس (الخميس).
وأبلغ مجمودار «الوسط»، في مقابلة على هامش المعرض الذي يستمر 3 أيام، «نحن في المرحلة النهائية، وأن المناقشات لم تنتهِ بعد، ولكن النية هي أن يتم ذلك خلال معرض الطيران في البحرين».
وأوضح أن الطائرتين ستكونان من نوع ايرباص 319 التي يمكنها نقل 132 مسافرا على الدرجتين السياحية وأصحاب الأعمال، وأن الطائرتين هما من الطراز نفسه. وأضاف «عندما نوقع الطلب سيكون لطائرة تصل العام المقبل خلال الصيف، وطائرة أخرى في العام 2012، ويتوقع أن يتم التوقيع خلال المعرض. لكن كل ذلك ليس نهائيّا بسبب أنه عندما يتغير الوضع فإن العملية يجب أن تكون مرنة».
وردّا على سؤال بشأن تمويل الطائرتين؛ قال: «بعد التوقيع سنخرج للحصول على أموال من المصارف ومن مستثمرين... عندما تنظر إلى الأسعار المعلنة، فعند الرغبة في شراء طائرة فإن سعرها بين 70 و80 مليون دولار للطائرة، ولكن هناك الكثير من المناقشات التي تتم، واعتمادا على نجاح المناقشات، قد يكون السعر مبلغا أقل أو يبقى على ما هو عليه (80 مليون دولار للطائرة الواحدة)».
وكان العضو المنتدب للشركة إبراهيم الحمر بين أن شركته تتفاوض مع شركة ايرباص (Airbus) الأوروبية لشراء بين طائرتين و3 طائرات جديدة، تبلغ كلفتها نحو 80 مليون دولار. كما ذكر أن الشركة تتفاوض مع مصارف أوروبية لتمويل الطائرات الجديدة. وكانت الشركة أعلنت في قبل نحو سنتين أنها تنوي شراء 10 طائرات، لكن الوضع تغير بعد تفجر الأزمة المالية العالمية التي أدت إلى إلغاء طلبات عدة من قبل شركات الطيران العالمية، «وأنه عند النظر إلى حاجة الشركة، فإنها طائرة واحدة العام المقبل وطائرة أخرى في العام الذي يليه». ووصف الوضع في العام 2009 بأنه «عام التحدي» بسبب الاضطرابات المالية التي نشأت عن الأزمة العالمية. وقد دشنت شركة طيران البحرين أولى رحلاتها الجوية إلى مطار بغداد الدولي، على إثر الاتفاق الذي أبرم بين البحرين والعراق، والذي تم بموجبه السماح بالتبادل الجوي بين البلدين. كما تعتزم الشركة رفع الوجهات التي تطير إليها إلى 24؛ إذ إن لديها في الوقت الحاضر 20، إذ ستضيف كذلك دكا وشيتاكونغ في بنغلاديش، وتأمل الحصول على ترخيص من السلطات الباكستانية بهدف الطيران إلى كراتشي ولاهور.