دائما الشخصيات المشهورة والتي سلطت عليها الاضواء كثيرا تكون نهايتها غامضة
ويظل الجمهور والاعلام والصحفيين يبحثون عن سبب الوفاة ويحللون ذلك
لكن في النهاية مايكل جاكسون لايمكن ان ننكر انه نال شعبية كبيرة وحب كبير من جميع انحاء العالم
والان رحل واصبح بين يدي الله عز وجل وحده الاعلم بمصيره في دار الخلد ام الى نار جهنم
لان بالفعل ظهرت اقاويل انه نوى في اواخر حياته اعتناق الاسلام