عرض مشاركة واحدة
قديم 11-09-2009, 05:06 AM  
  مشاركة [ 27 ]
الصورة الرمزية عبد الله المهنا
عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]
 
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4626
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

عبد الله المهنا عبد الله المهنا غير متواجد حالياً
[ محب المنتدى ]


الصورة الرمزية عبد الله المهنا

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 09 - 05 - 2007
الدولة: State of Kuwait
المشاركات: 2,494
شكر غيره: 0
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
معدل تقييم المستوى: 4626
عبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقديرعبد الله المهنا يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: ممنوع السفر الى تايلند

سبب منع السعودية للسفر الى تايلاند



الجزء الأول

********
في الأول من آب اغسطس من عام 1994 ميلادى كان احد من رجال الشرطة التايلندية ويدعى (سنبنغ دونمون ) يحاول التغطية على انين صبي لم يتجاوز الرابعة عشرة برفع صوت المذياع في الشاحنة التي كان يستقلها عند منعطف طريق سريع في مقاطعة (سارابوري ) فيما كان احد زملائه يقضي على الصبي بضربة على رقبته بعدما قضى على والدته بقضيب معدني ,
ونقل ( سونبنغ ) ورفاقه الجثتين الى سيارتهما المرسيدس ووضعوا الأم خلف المقود وابنها في المقعد الخلفي واوقفوا السيارة في طريق فرعي وحاولوا صدمها من الخلف لتضليل التحقيق والايهام بأن وفاتهما ناجمة عن حادثة مرور .
كان تقرير الطبيب الشرعي ( الميجور جنرال ثاسنا سوانشوتا ) الذي كشف على الضحيتين اكد ان الوفاة ناجمة عن جريمة قتل ومع نشر التقرير في الصحف المحلية وربط اسم الضحيتين بقضية المجوهرات التي سرقها خادم تايلندي من قصر خاص في السعودية تراجع ( سوانشوتا ) عن افادته وقال ان الوفاة ناجمة عن حادث مرور إثر اصطدام سيارة السيد دارويدي زوجة تاجر المجوهرات التايلندي المعروف ( سانتي سريثانكان ) بشاحنة ضخمة
وتقول اوساط تايلنديه على معرفة دقيقة يقضية المجوهرات التي بات يطلق عليها (سرقة العصر) ان سانتي سريثانكات يعرف قصة المجوهرات وتفاصيلها اكثر من اي شخص اخر اذ ان كل ضباط الشرطة الذين تقاسموا هذا (الكنز) كانوا يتصلون به ليقيم لهم ما لديهم كما ان بعضهم باعه قسما من المجوهرات باسعار بخسة ومع مرور الوقت اكتشف بعض كبار الضباط اهمية ماباعوه من حلى ثمينة فحاولوا ابتزازه في حين حاول بعضهم الأخر الضغط عليه لئلا يكشف اسماء مالكي المجوهرات المسروقة .
وتضيف الأوساط ان ماجرى من اعتقالات اثر التحقيق في مقتل زوجة سانتي وابنه اكد ان مجموعة من رجال الشرطة خطفت السيدة ( دارويدي ) ونجلها بعد مغادرتهما منزلهما بلحظات اذ اوقفت المرسيدس على بعد امتار وطلب ضابط كبير من السيد ان تلحق به بعدما حذرها من عدم اللحاق وهددها بإطلاق النار عليها ولدى وصولها وابنها الى فندق صغير في ضواحي بانكوك طلب منها مرافقته وهناك بدأ بإستجوابها مع مساعدين له ثم اتصل بزوجها مطالبا بدفع فدية في مقابل اطلاق زوجته وابنه واوضح سانتي ان الفدية كانت مبلغا مقداره حوالي 200 الف دولار وانه اعتذر عن عدم امتلاكة المبلغ مبديا استعداده لدفعه على اقساط لكن العرض لم يرض الخاطفين فأخذوا السيدة وابنها الى مزرعة مجاورة واجهزوا عليها .
ومع ان ( سانتي سريثانكان ) لم يتمكن من المشاركة في تشييع زوجته وابنه فقد بقي في حراسة الشرطة خوفا على حياتة في وقت قتل حوالي 18 شخصا لإرتباطهم بشكل او بأخر بعملية المجوهرات او لمعرفتهم بسارقيها ويتظر الكثير من التايلنديين والأجانب الذين يعيشون في بانكوك بإستغراب الى سبب بقاء( سلنتي ) حيا حتى هذه اللحظة على رغم ان عدد حراسة المزودين بنادق رشاشة قد تضاعف
ويقول هؤلاء ان ( سانتي ) قد يكون محقا في صمته
لأن الذين يعرفهم من المتورطين في قضية المجوهرات هم في مواقع نفوذ وتأثير ورأى وسمع عن الأشخاص الذين قتلوا لأنهم تفوهوا بكلمات كادت ان تكشف من حصل على هذه السبيكة او الخاتم او الساعة او العقد
18 ضحية
=======
ويفسر آخرون سبب وجوده حيا بانه بات ضرورة بعدما اساءت قضية المجوهرات الى سمعة الشرطة التايلندية وسلوكها خصوصا وان المجوهرات كانت موجودة بكاملها حتى اللحظة التي وضعت الشرطة التايلندية يدها عليها في الثامن والتاسع من كانون الثاني (يناير)1990 وبعدما ذهب ضحيتها 18 شخصا بينهم خمسة سعوديين (اربعة ديبلوماسيين و رجال اعمال)وسبعة سنغفوريين وستة تايلنديين بينهم ضابط برتبة كولونيل يدعى ( انانات يوبانونات ) والرئيس السابق لغرفة التجارية في بانكوك ( سومساك تكباترابون ) وسائقه وعريف في الشرطة يلقب ب (نوت) والسيدة (دارويدي ) ونجلها (سيري )
وكشفت مصادر في الشرطة التايلندية تفاصيل عن خلفيات عمليات القتل واوضحت ان كولونيل ( انانات ) قتل في حادث سير عمدا اثناء قيادته لسيارته المرسيدس عندما حاولت شاحنة ضخمة اجباره على الخروج عن الطريق العام وجاءت الحادثة بعد تعيينه رئيسا للجنة تتولى البحث عن المجوهرات السعودية لإعادتها الى اصحابها واضافت ان (انانات ) كان يعرف من هم كبار الضباط الذين اخفوا المجوهرات ونسبت الى عضو في اللجنة قوله ان الكولونيل ابلغها بعض الأسماء قبل وقت قصير من وقوع حادث السير الذي ادى الى مقتله .
وتابعت المصادر نفسها ان تسعة تجار مجوهرات سنغافوريين يعملون في تايلند قتل منهم سبعة فيما بقي اثنان يلقبان ب (جيمي)
و (ويليام) وهما مهددان باستمرار
واشارة الى ان هؤلاء التجار التسعة سبق لهم ان اشتروا قسما من المجوهرات المسروقة من ضباط في الشرطة وان عمليات القتل غالبا ما كانت تتم بعد الشراء بوقت قصير اما ( سانتي ) وزوجته فتقول المصادر ان ضباط الشرطة الذين قتلوا السنغافوريين هم انفسهم تعاملوا مع الزوجين التايلنديين وان ( دارويدي ) كانت تحتفظ باسماء الذين اشتروا المجوهرات والأماكن التي خبئ فيها قسم من الحلى المسروقة وعندما علم هؤلاء بامر القائمة التي تملكها حاولوا خطفها مع زوجها لتدلهم الى المجوهرات خصوصا الماسة الزرقاء التي تزن 70 قيراطا ولاتقدر بثمن اما الشرطي العريف ورئيس غرفة التجارة وسائقه فقتلوا لكشفهم اسم الفندق الذي احتجزت فيه ( دارويدي ) ونجلها بعد خطفها الأمر الذي ادى الى معرفة اسماء رجال الشرطة منفذي عملية القتل .يتبع فى الجزء الثانى,,,,,,,,
التوقيع  عبد الله المهنا
عبد الله المهنا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس