اخوانى الأعزاء أعضاء منتدانا الكريم بينما وأنا اطالع فى المنتدى وجدت كثير من المواضيع لم يتم الرد عليها.
فدعونى أتناول الموضوع من شقين:
أولا:بالنسبة لكاتب الموضوع هل يؤثر عدم وضع رد لو واحد على موضوعك تأثيرا نفسيا سيئا وهل يكون عدم الرد على موضوعك له تأثير سلبى أم ايجابى وهل قررت عدم الكتابة عندما لا يتم الرد على مواضيعك؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا:عزيزى العضو متى لا تضع رد بموضوع مررت به وقرأته هل لم يعجبك أم لم تجد ردا تضيفه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أنا عن نفسى لى مواضيع لم يتم الرد عليها وسأكون صريحة معكم كما تعودت أن اكون صريحة أحيانا فعلا بضايق لأنه بدى احد يعقب يقول موضوع ان كان معقول ولا شين حتى المهم اعرف الموضوع مفيد ولا لا وذلك من أجل ايجاد مواضيع اكثر افادة لكن يكفينى أنه قرأ موضوعى شخص واحد ولن أتوقف عن الكتابة وأنا شخصيا قررت الرد على جميع المواضيع التى لم يتم الرد عليها والحمدلله بدأت من أمس.
أما بالنسبة لعدم ردى على مواضيع فأحيانا فعلا لا أجد رد أضيفه.
أرجو المشاركة ممن لم يتم الرد على مواضيعهم ومن الاعضاء عامة.
أرجو التفاعل
تحياتى
سيدتي الغالية عالم الطيران
احيي فيك هذه الروح التفاعلية والافكار الجميلة البناءة ...
يمكن القول ان عدم الرد على المواضيع لايخرج عن واحد من هذه الاسباب العشرة :
1 . المزاج
2 . عدم القدرة على الرد بشكل كامل او عدم الاستطاعة لوضع الرد المناسب او التغاضي لعدم الاستحقاق
3 . عدم الرغبة في كشف الغطاء لان الرد على المواضيع يعطي صورة واضحة عن الشخصية
4 . ربما يكون الرد : محرجا لـ ... اومحرجا من ... جهات معينة لا يريدون ازعاجها خصوصا اذا كان الرد مطلوبا ومفترضا ممن يجب ان يرد فتراه يفضل الصمت ... فيصمت مرغما
5 . ربما يكون الصمت لغاية في نفس يعقوب
6 . عدم وجود الوقت الكافي للرد في الوقت المناسب لكثرة المواضيع
7 . مرور فترة طولة على كتابة بعض المواضيع
8 . وجود مانع بين الكاتب والمعلق
9 . عدم التركيز والانتباه
10 . عدم الاكتراث واللامبالاة
نلاحظ ان قسم من هذه الاسباب مقبول ومعذور صاحبه ولكن لا عذر للبعض الاخر في عدم الرد
من المؤكد ان كثرة الردود والمشاركات تعطي المواضيع وكتابها الحيوية والنشاط للمزيد من العطاء والابداع والتواصل مع الاخرين ...
الف تحية لك مهندستنا المبدعة ...
نعدكم اخواني واخواتي ان اقلامنا ستظل مشرعة للبذل والعطاء المتواصل وبلا حدود وبلا مقابل الا المودة والاخوة في الله باذن الله
تقبلي احر التحيات مع وافر التقدير