عرض مشاركة واحدة
قديم 01-07-2009, 06:57 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية حور عين
حور عين حور عين غير متواجد حالياً
]] مشرفة سابقه [[
 
تاريخ التسجيل: 02 - 09 - 2008
الدولة: في قلب امي
المشاركات: 5,197
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 14978
حور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

حور عين حور عين غير متواجد حالياً
]] مشرفة سابقه [[


الصورة الرمزية حور عين

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 02 - 09 - 2008
الدولة: في قلب امي
المشاركات: 5,197
شكر غيره: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 14978
حور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقديرحور عين يستحق الثقة والتقدير
Icon Star السياحه الصحيه بلبنان

ينطلق الإهتمام اللبناني بتفعيل السياحة الصحية في لبنان من عاملين أساسيين: أولاً، توفّر البنية التحتية المتطورة لقيام هذا النوع من السياحة، وثانياً التوقعات بأن يصل تشغيل مراكز الإستشفاء والنقاهة والعلاج في لبنان إلى 40 في المئة العام 2005، ما يعني أنّ السياحة الصحية العلاجية ستستقطب نحو 4 آلاف شخص سنوياً. وبالتالي فإنّ السياحة الصحية ستشكّل حينها نسبة 40 في المئة من إجمالي الوافدين والمقدّر حالياً بنحو مليون سائح.
والواقع أنّ مركز لبنان كوجهة سياحية إستشفائية ترسّخت خلال أعوام ما قبل الحرب، لكنّ الأوضاع ما لبثت أن تغيّرت لصالح عدد من البلدان المجاورة. وبالتالي، بدأت حصة لبنان من مليارات الدولارات التي ينفقها العرب على العلاج في الدول الأوروبية وبعض البلدان العربية تتضاءل
من باب إلى باب" عنوان لخريطة تحرّك وضعها القطاعان السياحي والإستشفائي بهدف توفير كافة الترتيبات الكفيلة بإحضار السائح – المريض من بلده عبر ممثلين عن الهيئة الوطنية لإنماء السياحة الصحية إلى مستشفى في لبنان. وتتمحور هذه الخطة حول تنفيذ جميع مراحل السياحة العلاجية للمريض بدءاً من عرض ملفّه على الأطباء المتخصصين، مروراً بتأمين تأشيرة الدخول له ولمرافقيه، وصولاً إلى المركز الطبي والإقامة في لبنان. ويشدّد النقيب السابق للأطباء في بيروت د. محمود شقير على "ضرورة العمل على الترويج لهذا القطاع بغية دفع العملية الإقتصادية إلى الأمام وإعادة لبنان إلى نقطة الإرتكاز بالنسبة إلى الإستشفاء والسياحة معاً". وفي الجانب الترويجي، تعتزم اللجنة الوطنية لإنماء السياحة الصحية زيارة كل البلدان العربية بمعدّل زيارة كل شهر لبلد معين ودعوة الإختصاصيين في هذه البلدان إلى زيارة لبنان والإطلاع على تجهيزاته ومهارة أطبائه.
وبفضل مقوماته العصرية وكفاءة موارده البشرية، عاد لبنان إلى موقعه على خريطة الإستشفاء العالمي حيث ٲقرّت الهيئة الأسترالية إعتماد المستشفيات بمعايير دولية" نحو 80 مستشفى. وحالياً يعمل في القطاع الإستشفائي في لبنان نحو 10500 طبيب والذي يضم 161 مؤسسة بينها 144 للإقامة المتوسطة و17 للإقامة الطويلة، هذا إضافة إلى 7 مستشفيات جامعية وعشرات المستشفيات المتوزّعة على مختلف المناطق، حيث يوجد في لبنان نحو 12 ألف سرير للإقامة المحددة.

يشير د. شقير إلى "التوجّه إلى توقيع بروتوكولات مع بلدان عربية بحيث نستقبل المرضى بشكل منظّم من خلال الهيئة الوطنية لإنماء السياحة الصحية والبلدان المعنية".


على الصعيد التطبيعي، فقد عُهد إلى شركة M&K مهمّة تنفيذ الخطة من خلال إحضار المرضى_ السياح إلى لبنان ومتابعة أوضاعهم وإحالتهم إلى الطبيب المختص. ويصف مدير عام الشركة السيد خليل ملاعب مشروع السياحة الصحية بالمتكامل حيث "يؤمّن العلاجات والجراحات، والعلاج الإيجابي المرتبط بالفحوص الطبية".
ويضيف أنّ عدد السياح – المرضى القادمين عبر هذا المشروع قد بلغ عددا" لا بأس به . فالشركة وقعت عقداً مع شركة تأمين عالمية لديها 180 ألف مؤمّن بغية إرسال مرضاها إلى لبنان، فضلاً عن توقيع بروتوكولات مع جهات عربية أولها دبي". السيد ملاعب يوضح أنّ "الشركة أعدّت للسياح – المرضى نظاماً يعتمد الرحلات المنظمة، تشمل الإقامة والسفر والعلاج ، أي الكلفة الكاملة التي سينفقها المريض بدءاً من وصوله إلى لبنان ونقله من المطار إلى الفندق ومن ثم المستشفى إضافة إلى درس ملفه الطبي والتنسيق مع بلده الأم لمتابعة العلاج".
التوقيع  حور عين
حور عين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس