وكانت الممالك والامبراطوريات الأوروبية تدفع «جزية» طائلة للسماح لها بالمرور عبر المتوسّط. و بين قائمة الدافعين كانت الولايات المتحّدة، إذ أن جورج واشنطون لم يجد ما يفتتح به أولى لحظات تأسيس الدولة الجديدة خيرا من توجيه رسالة لسلطان الجزائر (الداي حسين) سنة 1789 يرجوه فيها «السماح لسفننا العبور من الإقليم البحري التايع لإيالتكم»..
مشكور أخوي هشام على المعلومات الرائعة عن الجزائر
خصوصاً موضوع الجزية...
الله يرحم زمان أول:baaa2:
تحياتي
أخوك
Mechanic