عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-2008, 11:14 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Ashour
Ashour Ashour غير متواجد حالياً
.. عضو مجلس الإدارة ..

.. مستشار خط الطيران ..
 
تاريخ التسجيل: 02 - 03 - 2007
الدولة: Holding Over JDW
المشاركات: 6,996
شكر غيره: 0
تم شكره 17 مرة في 15 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 4262
Ashour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقدير
Ashour Ashour غير متواجد حالياً
.. عضو مجلس الإدارة ..

.. مستشار خط الطيران ..


الصورة الرمزية Ashour

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 02 - 03 - 2007
الدولة: Holding Over JDW
المشاركات: 6,996
شكر غيره: 0
تم شكره 17 مرة في 15 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 4262
Ashour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقديرAshour يستحق الثقة والتقدير
Welcome حديث - السبت /03/11/1429هـ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
حَدِيثُ الْيَوْم / السبت / 03/11/1429هـ
رَبِّ اغْفِرْ لِيَّ وَلِوَالِدَيَّ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِيْ صَغِيْرَا
الْحَمْدُ لله الَّذِيْ بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتْ

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ: "أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ".

(ندَّاً): أي شريكاً.


قال العلامة عبد المحسن بن حمد العباد البدر في "شرح تطهير الإعتقاد": الشرك بالله عبادة غير الله معه، وهو أعظمُ ذنب عُصي الله به، وهو الذنب الذي لا يغفره الله، قال الله عزَّ وجلَّ: (إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ)، في آيتين من سورة النساء،وهو الذنب الذي يُخلَّد صاحبُه في النار أبد الآباد، ولا سبيل له للخروج منها وقد كثرت نصوص الكتاب والسنة في النهي عن الشرك والتحذير منه وبيان خطره، بل جاءت النصوص في سدِّ الذرائع التي تؤدِّي إليه، من ذلك البناء على القبور وتعظيمها واتِّخاذها مساجد، وقد تواترت الأحاديث في ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ابن القيم رحمه الله في كتابه إعلام الموقعين (3/151) في الوجوه التسعة والتسعين التي أوردها في سدِّ الذرائع قال: ((الوجه الثالث عشر: أنَّ النَّبيَّّ صلى الله عليه وسلم نهى عن بناء المساجد على القبور ولَعَن مَن فعل ذلك، ونهى عن تجصيص القبور وتشريفها واتِّخاذها مساجد، وعن الصلاة إليها وعندها، وعن إيقاد المصابيح عليها، وأمر بتسويتها، ونهى عن اتِّخاذها عيداً، وعن شدِّ الرحال إليها؛ لئلاَّ يكون ذلك ذريعةً إلى اتِّخاذها أوثاناً والإشراك بها، وحرم ذلك على مَن قصده ومن لم يقصده، بل قصد خلافه سدًّا للذريعة)).

أخرجه أحمد (1/434 ، رقم 4131) ، والبخاري (4/1626 ، رقم 4207) ، ومسلم (1/90 ، رقم 86) ، وأبو داود (2/294 ، رقم 2310) ، والترمذي (5/336 ، رقم 3182) ، والنسائي (7/89 ، رقم 4013).
التوقيع  Ashour
Ashour غير متواجد حالياً