عرض مشاركة واحدة
قديم 01-03-2008, 05:43 AM  
  مشاركة [ 50 ]
الصورة الرمزية hatem623
hatem623 hatem623 غير متواجد حالياً
][ مراقب أقسام ][
][الطيران التشبيهي][
 
تاريخ التسجيل: 16 - 12 - 2007
الدولة: U.A.E
العمر: 48
المشاركات: 6,051
شكر غيره: 25
تم شكره 40 مرة في 29 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 2626
hatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

hatem623 hatem623 غير متواجد حالياً
][ مراقب أقسام ][
][الطيران التشبيهي][


الصورة الرمزية hatem623

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 16 - 12 - 2007
الدولة: U.A.E
العمر: 48
المشاركات: 6,051
شكر غيره: 25
تم شكره 40 مرة في 29 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 2626
hatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقديرhatem623 يستحق الثقة والتقدير
افتراضي رد: حقائق وأساطير واشاعات حول مثلث الرعب ( مثلث برمودا )

موضوع شيق بالفعل لأمر غريب وهو حوادث مثلث برمودا والله أعلم ما حقيقنة ولكني قرأت في أحد المنتديات تفسير علمي لأاحد كبار العلماء الروس وأنا شخصيا إقتنعت بة وأنقل لكم ما كتب عن هذا التفسير


في مجلة البانوراما الروسية عدد /95/ وفي مقال خاص شرح (كروشيلينيتسكي) نظرية (هنريك تلالايفسكي) حول مثلث برمودا وقد وضع العالم الكبير نظريته التي تؤكد وجود تباين في طبيعة التسارع الانتقالي والتسارع الدوراني، فالجسم أثناء الدوران ينخفض وزنه بل يكتسب وزناً سالباً عند بلوغ سرعة الدوران حدها الحرج. وفي إطار نظرية الوزن المفقود استطاع (تلالايفسكي) تعليل طبيعة الإعصار الرياحي الذي يستطيع أن يرفع وينقل لمسافات بعيدة كتلاً هائلة من الأجسام مثل المباني الضخمة.. واكتشاف علماء المحيط وجود دوامات متكونة في أعمق المياه، دفع العالم الكبير الى فكرة تفسير ألغاز مثلث برمودا بنظريته التي تقوم على الهندسة الفراغية التي طوّرها (فلينسر) لا على هندسة (ريمان). ‏

ويعلل (تلالايفسكي) بعض الحوادث الفريدة التي حدثت في تاريخ الطيران فيقول: «في أوائل السبعينيات اختفت من على شاشة الرادار في مطار (ميامي) الأمريكي طائرة ركاب قبل هبوطها بعشرين دقيقة، وعادت الرادارات واكتشفتها بعد عشر دقائق ولم يلفت نظر الركاب أو الطاقم أثناء التحليق حدوث شيء غير عادي، ولكن هبطت الطائرة متأخرة عشر دقائق، ومعلوم حسب نظرية النسبية لإينشتاين: ان الزمن لا يتوقف إلا إذا كانت الطائرة تطير بسرعة الضوء البالغة /300/ألف كيلومتر في الثانية.. وهذا مستحيل. ‏

إذاً ما هو السر؟ ‏

يقول (تلالايفسكي) شارحاً نظريته: «حسب المبدأ الذي وضعته فإن الجسم الدوار يقل وزنه عموماً وكلّما ازدادت الكتلة الابتدائية له كانت الزيادة أكبر، وهذا ما يحدث في منطقة برمودا، حيث يظهر شذوذ للجاذبية في مركز الدوامات البحرية الهائلة، فإذا وقعت سفينة ما في مركز دوران الدوامة فإنها تتعرض لقوة جاذبية جبارة تغرقها في الحال. كما يحدث ذلك أيضاً للطائرة التي تتعرض لها الدوامة وتضع التيارات القوية في الأعماق جداً لمأساة السفينة أو الطائرة، اذ تجرف حطامها بعيداً عن مكان الحوادث لمئات الكيلو مترات. أما الساعات التي تأخرت عشر دقائق في طائرة الركاب المدنية، التي اختفت في شاشة الرادار أيضاً فإنه في حالة انحناء الفراغ تضاعفت كتلة الطائرة أثناء التحليق مرتين تقريباً، ولو كانت الطائرة أقرب الى مركز الدوامة لأدّت زيادة الجاذبية الى كارثة.. وشذوذ الجاذبية هذا يفسر اختفاء الطائرة من شاشات الرادارات حيث انحرفت الإشارات في الفراغ المنحني، ولم تعد إلى أجهزة الاستقبال الرادارية إلا بعد عشر دقائق، وشذوذ الجاذبية لايتوقف على دوران الدوامات المائية بل على البنية الداخلية للأرض. وقد أثبت رواد الفضاء الأميركان بوساطة مقياس «الارتفاع بدراسة التذبذب» أن منطقة المحيط في مثلث برمودا مقعرة بنحو 25متراً ولم يتمكنوا من دراسة تغير الجاذبية فيها لأنها تمتزج مع خلفية جاذبية الكرة الأرضية، حيث أن قوة جاذبية سفينتهم الفضائية تكون ضعيفة في المدار، ولكن في السفن أو الطائرات فإن قوة شذوذ الجاذبية فوق منطقة «مثلث برمودا» يمكنها تعطيب الأنظمة الميكانيكية لأجهزة الملاحة الجوية أو البحرية،وتتذبذب البوصلات، ويمكن لشدة هذا الشذوذ أن تتغير باستمرار ؛وهذا مايؤدي لتفسيرات نفسية قد تجعل طواقم السفن والبواخر يهربون منها وهم يراقبون جنون البوصلات والأجهزة الأخرى، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى هلاكهم. وتذكر بعض الروايات أنه في منطقة برمودا عادت طائرات إلى مطاراتها قبل الوقت المحدد بدقائق كأن هناك رياحاً مؤاتية تدفعها دون أن تسجل الأرصاد الجوية شيئاً، وسبب ذلك _ يردف تلالايفسكي _ أنه إذا ما مر الصاروخ المنطلق في الفضاء مثلاً بجسم ذي كتلة ضخمة «كالكوكب» تقوم الجاذبية الزائدة بجعله يطير بسرعة دون أن يستهلك مزيداً من الوقود... ويؤكد العالم الكبير أن هناك مناطق أخرى فوق سطح الأرض تتعرض لشذوذ في الجاذبية كمنطقة بحر الشيطان قرب سواحل اليابان حيث تختفي السفن منذ قرون دون أن تترك أثراً، وقد أعلنته الحكومة اليابانية منطقة خطيرة على الملاحة البحرية في حين أن السبب يعود لتغير شدة الجاذبية التي ذكرناها. ‏
تبدو النظرية مقنعة وربما يأتي المستقبل بالجواب على صحتها ببراهين مؤكدة رغم أن بعض الفيزيائيين يترددون في الموافقة عليها.


منقول عن أحد المنتديات
التوقيع  hatem623
نحن منكم وإليكم
hatem623 غير متواجد حالياً