اللة سلمت يمينك عزيزتي على هذة الصور الرائعة
مجهود تشكرين علية.بارك الله في جهودك.
حقيقة مدينة أغادير من أجمل المدن التي زرتها.أطلالة رائعة على المحيط وخاصة عندما تصعدين لقمة أحد الجبال المجاورة وتشاهدين ميناء أغادير.ومدينة أغادير روعة في الجمال
يقول أحد الفنانين المغاربة في احد أغانية عن مدينة أغادير وعلى ما اعتقد (الرويشة)
أغادير أغادير كثيرة المناظر عذبتينى..... وبحبك أبلتيني علاش الفراق علاش حبيبة
حقيقة سأذكر أحد ذكرياتي أنا واحد الزملاء في مدينة أغادير
في العام 2001 كنا نقوم بزيارة لمدينة أغاديروكان وقت صيف والمدينة تكاد أن تكون ممتلئة بالسياح ووصلت درجة تشغيل الفنادق فى ذاك العام الى 100% .لم نجد في اليوم الاول سكن الا في فندق الموحدون وكان فندق لا باس بة ويطل على المحيط (مجبر اخاك لا بطل).ولكننا قررنا الخروج منة وأستبدالة بفندق أخر.وجدنا غرفتين في فندق أنزي وكانت على ما اعتقد بالدور العاشر فأخذ كلآ منا غرفة.وكانت الساعة الثانية ظهرآ.فقررنا أن ندخل لدورة المياة لأخذ شاور (دش)(أستحمام)وبعدها نذهب لتناول وجبة الغداء.وبعد دخولنا لدورة المياة ومباشرة الترويش أنقطعت المياة أنتظرت خمسة دقائق أملآ فى رجوع الماء وبدون فائدة اتصلت بأستعلامات الفندق فكانت المفاجأة أخبروني أن الماء لن يعود للفندق قبل الساعة الخامسة عصرآ....... يالها من مصيبة جسمي ملي بالماء والصابون والشامبو.فقررت أنا وزميلي الكابتن بندر أن نلبس بعض الملابس الخفيفة وننزل للمسبح وفعلآ حصل ذلك.والمضحك أننا عندما نزلنا للمسبح أصبحت رغوة الصابون والشامبو تلاحقنا أمام السياح الاجانب....وكان منظر محرج وصعب للاسباب التالية
لم نكن مستعدين ولا يوجد بحوزتنا ملابس للسباحة.مما أضطرنا النزول للمسبح بسروال السنة وكانت نظرة الاجانب (السياح الاجانب ) لهذة الملابس نظرة غريبة لم يتعودوا عليها من قبل فتوقعوا أننا قادمين من كوكب أخر لة طقوس ومهارات للسباحة تختلف عنهم وعن وعاداتهم
احسسنا بذلك الشعور منهم من نظراتهم الناعمة وأبتساماتهم الرقيقة هههههههههه
هذا والله ماحصل
ذكري جميلة ومتاسف على الاطالة
تقبلوا مودتي