دخلت...
أسابق السطور...
توقعت أن النهاية..
كُتبت هنا..
لكن...
لآزلت يا أبو معاذ...
بحنكة الراوي..
تحرض التشويق..
والإنتظار لدينا..
سأكون بإنتظار...
أتمنى أن لا يطول..
وأتمنى أن تكون النهاية سعيدة..
راقني هذا الجزء..
كيف تحولت مشاعر الأسير...
من الإضطهاد..والحبس..
الى الحب..والإمتنان...
إلى.....
دعوة لآسمى الأديان....
سأنتظر.....