معلومة
هذه الهيكلة قابلة للتغير بشكل كبير في حال فوز طيران الخليج برخصة ناقل في المملكة العربية السعودية
عندها ستكون الشركة بحاجة لطائرات اكثر لسد عدد المسافرين وتوفير المقاعد لهم في دولتين على الرحلات المحلية والخارجية
ومن غير العقول والمقبول التسرع ببيع الطائرات والغاء الصفقات وانت مقبل على عمل اضافي وعدد مسافرين اكبر ورحلات اكثر
إلغاء عقود الطائرات القديمة ممكن لانها ستؤثر على سمعة الشركة في حال استخدامها. أما عقود الطائرات الجديدة فيستحيل والدليل على ذلك المرسوم الملكي بترتيب مبلغ 490 مليون دولار. إعادة شراء ال أ321 - يعني بيع واستئجار الطائرات مرة أخرى - مما سيدير أيضاً كذا مليون دولار أرباح للشركة بالإضافة إلى ما نتج عنه من أرباح تشغيلة. كل هذا ينصب في دائرة مقدم ال أ333 اللواتي سيتم استلامهم العام القادم.
سياسة تجارية بحته.
تحياتي.