الموضوع: البـوابـة G49
عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2011, 09:55 PM  
  مشاركة [ 10 ]
الصورة الرمزية الكابتن القطري
الكابتن القطري الكابتن القطري غير متواجد حالياً

VIP MEMBER
 
تاريخ التسجيل: 23 - 11 - 2009
الدولة: دولة قطــــر
المشاركات: 3,188
شكر غيره: 224
تم شكره 148 مرة في 83 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5742
الكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

الكابتن القطري الكابتن القطري غير متواجد حالياً

VIP MEMBER


الصورة الرمزية الكابتن القطري

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 11 - 2009
الدولة: دولة قطــــر
المشاركات: 3,188
شكر غيره: 224
تم شكره 148 مرة في 83 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 5742
الكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقديرالكابتن القطري يستحق الثقة والتقدير
افتراضي

البـوابـة G49
ما إريده في البداية تصفية أذهانكم من أي فكرة الأن ,,,
مجرد إريد تركيزكم يصب في ناحيتين
,,ما تقرأونه وتسمعونه ,,
سوف أضع هذا المقطع للراغبين بمؤثرات سمعية مع الحدث
أما الباقي ممن لايريدون سماع المقطع والإكتفاء بمجرد القراءة
يشرفني ذالك ويسعدني وجوده في الموضوع
المقطع التالي يحتوي على مؤثرات سمعية للموضوع
وإضغط علية للـ الإستماع وإنتقل بعدها إلى القصة الرئيسية
بحيث تسمع المقطع وتقرأ القصة





الجزء الأول
كيف بدأت القصة ؟؟
في عام 1970 أي قبل G49 بثلاث أعوام ، كان هناك رجل يدعى رونتريكا ملينيوا
تخرج من الكلية العسكرية في عام 1949 وعمل في القوات الجوية الأمريكية مدة أربع أعوام
أي بعد 1949 بـ أربع سنوات عمل حتى 1953 ومن ثم قدم إستقالتة للـ العمدة في القوات الجوية
لـ يساعد والدة في شركة العقارات السكنية والتجارية التي يملكها ومع مرور الزمن أصبحت شركة ملينيوا للعقارات السكنية والتجارية أكبر شركة في الولايات المتحدة الأمريكية وبيرانا
أصبح رونتريكا ملينيوا نائب رئيس مجلس إدارة الشركة بجانب والده وحققوا نجاحات ثنائية رائعة
وصلت الأرباح إلى ملاين بل بلاين الدولارات تضخها الشركة كل عام ومع هذه النجاحات والأرباح
كان هناك شخص في مدينة بيرانا ينافس شركة ملينيوا وهو الاخر لديه شركة حققت الأرباح
وتنافس ملينيوا في بيرانا ، بيرانا التي لاتوجد فيها شركات عظمى وكبيرة إلا ملينيوا وكونستراكس
يملك شركة كونستراكس ديفيد جاكسون حيث نشأ مع والد رونتريكا ملينيوا في المدرسة الإبتدائية
وإستمروا أصدقاء حتى فصلتهم الحياة والمدرسة وعمل كلاً منهم على حياته وتغيرت
فكلاهما حققا نجاحات هائلة وعظمى في مدينة بيرانا وكلاهما يملك شركة كل شخص في بيرانا
يتمنى مثلها ، حتى مر الزمن و وصلوا إلى عام 1969 حيث في هذه السنة تقدمت الإدارة العليا
في بيرانا بطلب فتح فروع إخرى لـ إحدى الشركتين إما تكون كونستراكس أو ملينيوا
في الولايات الأمريكية الإخرى وهي لوس أنجليس و كاليفونيا وفي العاصمة واشنطن
وما إن سمع الخبر ديفيد و والد رونتريكا ملينيوا حتى سارعوا إلى الإدارة العليا
بـ إختيار كل منهم شركتة لأنهم يعلمون حجم الأرباح والنجاح في ولايات إخرى وفتح فروع إخرى
إلا إن الإدارة ألزمت إحدى الشركتين بالتخلي عن القرار وترك الفرصة للشركة الإخرى
تطبيقاً للـ القرار بـ إن شركة واحده من بيرانا تقوم بفتح فروع بولايات إخرى
إما كونستراكس أو ملينيوا وأمهلت الشركتين بـ مدة لا تزيد عن شهر من الأن للرد بالنسبة للقرار ومن هي الشركة التي تفتح فروع لها في الولايات الإخرى ، خرج ديفيد و صاحب شركة
ملينيوا من الإدارة وإستمروا في المناقشات والحديث لـ يتنازل واحد منهم عن الأخر للفوز
بـ القرار الإداري لـ مدينة بيرانا ومع المحادثات والنقاش الحاد الذي وصل إلى إنفصال بينهم
وإلى مشادة كلامية أدت في الاخير إلى عودة كلاً منهم إلى منزلة للتفكير بـ كيف أنال هذا القرار
في منزل سيد ملينيوا إجتمع إبنه رونتريكا مع والده للحديث بشأن القرار وقال والد رونتريكا
أنا أملك شركة عقارات سكنية وتجارية وديفيد جاكسون يملك شركة ملابس كبيرة وماركة في بيرانا ويستحق أن أتنازل ليفتح الفروع وأعلم إن الرب لن ينساني لفعل هذا الخير لا أريد
أن اخسره بعد صداقتنا بسبب الأموال ولنخبره بذالك غداً صباحاً ، لم يملك رونتريكا كلاماً بعد ما قال والده هذا ، خلدوا إلى النوم في الليل ليستعدوا لزيارة ديفيد وإخبارة بالقرار الذي إتخذته
شركة ملينيوا حول فتح فورع إخرى وإنه هو من سيحصل على الفروع وإننا تنازلنا عن ذالك
ليلاً قبل ظهور الصباح كان ديفيد يفكر ويفكر في منزلة كيف أحصل على الفروع ، لأنه حتى الأن
لم يعلم بـ إن في الصباح سوف تأتيه الأخبار السارة بتنازل ملينيوا عن فتح فروع له وإستمر
بالتفكير حتى مسك ورقة الإدارة العليا في بيرانا التي وزعت على كلا الشركتين وتنص على الاتي
للشركة الراغبة بفتح فروع في ولايات أمريكية إخرى مراعاه الاتي
شركة واحده فقط ، مجال إقتصادي ، ملفات وعقود سليمة من أي خطأ ، مبنى يناسب المعايير
موظفين أكفاء وغيرها من الشروط المهمة التي وضعتها ولايات أمريكية ستستضيف هذه الشركة وقامت إدارة بيرانا العليا بتوزيعها ، ديفيد عرف عنه الحقد والضغينه منذ أن كان شاباً يافعاً
ديفيد لديه إبن يسمى جورج ، جورج جاكسون كان يكلمه بخصوص هذا الموضوع وكيف
يجب عليه التخطيط لينال الفروع ويتخلص من شركة ميلينوا الواقفة عقبة على شركتة
وخططوا فيما بينهم ليلاً حتى خرج الصباح ، وإستيقظ كونتريكا ملينيوا و والده لـ يقولوا الخبر
المحزن بالنسبة إليهم والمفرح بالنسبة لـ ديفيد جاكسون وشركتة حول تنازلهم إليه لفتح الفروع
والصدمة الكبيرة والقوية ، هناك إناس مجتمعين حول بوابة شركة ملينيوا وأصوات صفارات
وسيارات إطفاء تمر بالطريق وإذا بالصاعقة شركة ميلينوا أكبر شركة في بيرانا وأفضل شركة
تحترق بـ كاملها وتتطاير الملفات والأوراق وأصبحت الشركة رماد منثور على أرض بيرانا
حجم الكارثة لايوصف ، إنهار والد ملينيوا أرضاً وهو يقول : فقدت كل شيء خسرت كل شيء
وهو يبكي ويصرخ من شدة الألم والجرح العميق في قلبة ، لقد فقدوا كل شيء الان فات الأوان
جاءت الأخبار بوفاة والد رونتريكا بسبب ما حدث بـ أزمة قلبية ،وعم الحزن على رونتريكا وغضب
قررت إدارة بيرانا إعطاء شركة ديفيد جاكسون ( كونستراكس ) الحق بفتح فروع في الولايات
ومرت الأيام والشهور حتى أصبحت شركة ديفيد الإولى في الولايات المتحدة الأمريكية بقي يومان
ويحتفل ديفيد وأصدقائة بدخول السنة الجديدة 1970 بنجاحات غير مسبوقة وأرباح خيالية
دخلوا سنة 1970 وهنا بدأت القصة فعلياً أعزائي الأن إريد منكم أن نعود لـ أول سطر في القصة الأن وهو في عام 1970 والأن نكمل فعلاً - في عام 1970 كان هناك رجل يدعى
رونتريكا ملينيوا ، جاء إليه شخص يعمل خادم لدى ديفيد جاكسون صاحب شركة كونستراكس
بعد ما طرده وأخبرة بـ إن ما حدث في العام الماضي أي سنة 1969 في شركتكم ملينيوا هو
مخطط ومدبر من ديفيد وقال إنه سمع ذالك أثناء الليل هو وجورج يتحدثون عن تفجير وإحراق
الشركة التي كنتم تملكونها حتى خرج الصباح ورأيتم ما حل بـ شركتكم ، هي لحظة صمت إنتابت
كونتريكا بعد سماع ما قاله ومن ناحية إخرى لحظة تردد بـ إن مستحيل ديفيد يفعل هذا لانه صديق والدي ، أخبره خادم ديفيد سابقاً أملك دليلاً وهو هذا الشريط المسجل لغرفة المعيشة ونص على الأتي :
" جورج خطرت لدي فكرة ما رأيك لو قمنا بتفجير شركة ميلينوا لتدمير كل محتواياتها ----- يقطع الشريط ومن ثم " غداً سيرونها رماداً منثورا هههههههههههه " إنتهى
لم يصدق كونتريكا ذالك إنفجر غضباً لانه تذكر إحتراق الشركة وتدميرها سبب وفاه والده وإنهياره
بسبب إحتراق الشركة وتدميرها يعمل كونتريكا الأن عامل نظافة في مطار بيرانا الدولي
كل هذا وأكثر سببه ذالك الحريق في 1969 مازالت الصدمة على وجه كونتريكا ميلينوا
وما أتى في بالة شيء واحد وهو الإنتقام لحياة والده و رد الإمور إلى مجاريها


ما الذي حدث ؟؟
ألتقيكم قريباً في الجزء الثاني إن شاء الله
تحياتي
وللحديث بقية مشوقة صدقوني

أحبكم

التوقيع  الكابتن القطري
الكابتن القطري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس