«ستراتا» تبدأ إنتاج مكونات هياكل طائرات «بوينج» العام المقبل
السلام عليكم https://img864.imageshack.us/img864/46/2ana87397.jpg تباشر شركة “ستراتا” التابعة لـ”مبادلة” تزويد “بوينج” أول منتجاتها من مكونات وقطع هياكل الطائرات لطراز 777 العام المقبل، بحسب جيف جونسون رئيس شركة صناعة الطائرات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط. وقال جونسون في تصريحات صحفية أمس بدبي، إن الأعمال في تجهيز خطوط الإنتاج لمكونات وقطع هياكل طائرات “بوينج” تسير وفقاً للاتفاق الذي تم توقيعه مع “مبادلة لصناعة الطيران” في أبريل الماضي. وأضاف أن “ستراتا” ستواصل إنتاج قطع غيار لطرازات أخرى بشكل تدريجي. وقال “مصنع “ستراتا” سيزود الطائرة “بوينج 787 دريم لاينر” بقطع الغيار ومكونات الأجنحة عام 2014”. ويعمل فريق متخصص من “بوينج” بالتعاون مع شركة مبادلة للطيران في مصنع ستراتا. وبين جونسون أن الاستثمارات المشتركة في هذا المشروع تصل إلى 4,8 مليار درهم (1,3 مليار دولار) وأكد أن “بوينج” تدعم استراتيجية حكومة أبوظبي الرامية إلى تنويع النشاط الاقتصادي ومصادر الدخل، ودعم الخطط التنفيذية لرؤية أبوظبي 2030، من خلال الدخول في شراكات صناعية بمجال الطيران. وكانت “بوينج” و”مبادلة لصناعة الطيران” وقعا اتفاقاً مبدئياً خلال معرض دبي للطيران في نوفمبر 2011، بشأن بناء شراكة في مجال صناعة الطيران، ثم تم توقيع الإنفاق النهائي في أبريل الماضي خلال القمة العالمية الطيران بأبوظبي، ولمدة عشر سنوات. وتقوم “ستراتا” بموجب هذا الاتفاق بتصنيع مكونات هياكل طائرات “بوينج 777 وبوينج 787 دريم لاينر” من مواد مركبة وفق أحدث برامج بوينج للطائرات. وتشمل عملية التصنيع مجموعة من أضلاع ذيل الطائرة 777، واضلاع المثبت العمودي لطائرات 787 دريم لاينر. إلى ذلك، قال جونسون أن الناقلات الجوية الإماراتية أكبر زبون لطائرات بوينج بمختلف أنواعها، وتستحوذ على ما نسبته 50% من حجم الطلبيات. وأوضح أن “طيران الإمارات” أكبر مشغل بالعالم لطائرات بوينج، كما أن الناقلة الإماراتية تمتلك حالياً أكثر من 10% من طائرات بوينج 777 التي يبلغ عددها أكثر من 1000 طائرة على مستوى العالم، لتصبح أكبر مشغل للطراز، كما أنها الشركة العالمية الوحيدة التي تقوم بتشغيل جميع أنواع طائرات بوينج. وأفاد جونسون بأن حركة النقل الجوي في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الإمارات، تحقق نمواً يصل إلى 6,4% مقابل 5% على مستوى العالم بفضل توسع شركات الطيران وامتلاكها المزيد من الطائرات الجديدة والكبيرة. وتتوقع “بوينج” أن تحتاج منطقة الشرق الأوسط خلال العشرين عاماً المقبلة نحو 2370 طائرة قيمتها 470 مليار دولار، بينما الطلب العالمي يصل الى 34 ألف طائرة بقيمة 4,5 تريليون دولار. ولفت جيف إلى أن منطقة الشرق الأوسط تتميز في مجال أساطيل الناقلات الجوية بمقومات عديدة، حيث تعتبر الأحدث عالمياً، إضافة إلى أن معظم الطائرات التي تحتاج إليها هذه الشركات ستكون من الطائرات عريضة البدن، لا سيما الناقلات الخليجية وبنسبة لا تقل عن 40%. وأوضح أن ثلث الطلبيات المستقبلية ستخصص لتحديث الأسطول، بينما 70% لتلبية النمو الطبيعي لشركات الطيران، وهو ما يعزز من كون سوق المنطقة ثالث أكبر سوق عالمي للطيران المدني. وتستحوذ شركات الطيران في الشرق الأوسط على حصة مؤثرة من الطلبيات التراكمية على طائرات بوينج ذات الممرين أو عريضة البدن بنسبة 31% على طرازات 777 ونحو 15% من 787. ولفت جونسون إلى أن مجموع عملاء بوينج الحاليين في المنطقة 47 عميلاً، يقومون بتسيير 423 طائرة لحوالي 1200 رحلة يومياً. أما الجانب العسكري، بين أن عدد طائرات الدفاع في المنطقة تصل إلى 500 طائرة من مختلف الأنواع، حيث تمثل المنطقة أكبر سوق في العالم لأنظمة الدفاع. وأشار إلى أن أنظمة الدفاع تمثل حوالي 18% من إنتاج بوينج، وتستهدف الشركة الوصول بهذه النسبة إلى 25%. وتخصص بونيج 50% من قدرتها الإنتاجية الكلية للطائرات التجارية. وأفاد جونسون بأن “بوينج” سلمت خلال العام الماضي 31 طائرة إلى شركات الطيران الإقليمية في الشرق الأوسط من مختلف الطرازات من إجمالي 477 طائرة على مستوى العالم. وقال “جرى منذ بداية العام تسليم 278 طائرة حول العالم، منها 22 طائرة لشركات الشرق الأوسط”. وأوضح أنه تم تسليم 208 طائرات بوينج 737، و42 طائرة 777، و11 طائرة 787 العادية. وبين أن الطلبيات الضخمة التي تلقتها الشركة خلال الأعوام الماضية دفعتها إلى وضع الخطط اللازمة لتسريع إنتاجها من الطائرات التجارية من مختلف الطرازات، مبيناً أن الشركة تنتج حالياً ثلاث طائرات شهرياً من طراز 787 يتوقع أن ترتفع إلى 10 طائرات شهرياً اعتباراً من عام 2014 من خلال خطي إنتاج. وقال جيف جونسون “تقوم الشركة حالياً بتصنيع 38 طائرة شهرياً من طراز بوينج 737 لتلبية الطلب الضخم عليها من قبل العملاء ويتم تصنيعها من خلال خطي إنتاج إضافة إلى خط آخر سيتم افتتاحه خلال عام 2017، بينما يتم إنتاج 8,3 طائرة شهرياً من طراز بوينج 777 وطائرتين شهرياً من طراز 747 الكبيرة”. وترتكز استراتيجية بوينج على مضاعفة إنتاج الطائرة 787 بنحو 400% في الفترة من الآن وحتى 2013 عندما تبدأ تشغيل ثلاثة خطوط للإنتاج في ولايتين، بحيث تكون قادرة على تسليم 10 طائرات شهرياً. وقال “وفقاً لهذه الخطة فإن الشركة سرعت الإنتاج من نحو 31,5 طائرة من طراز 737 شهرياً إلى 35 طائرة شهرياً مع بداية عام 2012، ثم التحرك إلى 38 طائرة شهرياً في الربع الثاني من عام 2013”. كما تم تسريع إنتاج طائرات 787 من طائرتين شهرياً إلى 10 طائرات مع نهاية عام 2013 ومن 7 طائرات من طراز 777 شهرياً إلى ما معدله 8,3 طائرة في الربع الأول من عام 2013، ومن طائرة ونصف الطائرة إلى اثنتين لطراز 767 شهرياً في منتصف العام الحالي ومن طائرة ونصف إلى اثنتين من طراز 747 عام 2012 . واستبعد أن تقوم “بوينج” بإنشاء مصنع لإنتاج طائرات في أوروبا على غرار ما قامت به منافستها “إيرباص” بافتتاح مصنع في أميركا، موضحاً أن مصانع الشركة الحالية كافية لتلبية الطلب، من خلال التوسعات فيها. وتمتلك “بوينج” مصانع في الهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية واستراليا. الاتحاد |
"ستراتا" التابعة لمبادلة تبدأ إنتاج مكونات هياكل طائرات "بوينج" في مصنعها بأبوظبي العام المقبل
https://graphics8.nytimes.com/images/...boeing-600.jpg https://cdn1.albayan.ae/polopoly_fs/1...3737560958.jpg https://www.uaeu.ac.ae/iwil/jpg/stratalogo.jpg "ستراتا" التابعة لمبادلة تبدأ إنتاج مكونات هياكل طائرات "بوينج" في مصنعها بأبوظبي العام المقبل 05/08/2012 قال رئيس شركة صناعة الطائرات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط "جيف جونسون" إن شركة ستراتا ستبدأ إنتاجها بشكل تدريجي من العام المقبل، حيث ستقوم بتزويد بوينج بأولى قطع الغيار ومكونات هياكل طائرة 777، وستنتقل إلى طرازات أخرى تدريجيا. وأضاف وفقا لما نقلت عنه صحيفة الاتحاد أن استثمارات مشروع استراتا تبلغ 4.8 مليار درهم وهي استثمارات مشتركة، وهناك فريق متخصص من بوينج يعمل في ستراتا التابعة لمبادلة للتنمية. وكانت شركتا "بوينج" و"مبادلة لصناعة الطيران" وقعتا اتفاقاً مبدئياً في نوفمبر 2011، لإقامة شراكة في مجال صناعة الطيران، ثم تم توقيع الإنفاق النهائي في أبريل الماضي خلال القمة العالمية للطيران بأبوظبي، ولمدة عشر سنوات، وتقوم “ستراتا” بموجب هذا الاتفاق بتصنيع مكونات هياكل طائرات “بوينج 777 وبوينج 787 دريم لاينر” من مواد مركبة وفق أحدث برامج بوينج للطائرات. وتشمل عملية التصنيع مجموعة من أضلاع ذيل الطائرة 777، وأضلاع المثبت العمودي لطائرات 787 دريم لاينر. إلى ذلك، قال جونسون إن الناقلات الجوية الإماراتية تستأثر بـ 50 % من حجم الطلبيات، وهي أكبر مشتر من بوينج، وأبرزها طيران الإمارات التي تملك 10 % من طائرات بوينج 777 على مستوى العالم. وأضاف: جرى منذ بداية العام تسليم 278 طائرة حول العالم، منها 22 طائرة لشركات الشرق الأوسط. المصدر https://www.argaam.com/article/articledetail/284746 الناقلات الوطنية تستحوذ على 50% من طلبيات الشركة الأميركية «ستراتا» تبدأ إنتاج مكونات هياكل طائرات «بوينج» العام المقبل تاريخ النشر: الأحد 05 أغسطس 2012 محمود الحضري تباشر شركة “ستراتا” التابعة لـ”مبادلة” تزويد “بوينج” أول منتجاتها من مكونات وقطع هياكل الطائرات لطراز 777 العام المقبل، بحسب جيف جونسون رئيس شركة صناعة الطائرات الأميركية بمنطقة الشرق الأوسط. وقال جونسون في تصريحات صحفية أمس بدبي، إن الأعمال في تجهيز خطوط الإنتاج لمكونات وقطع هياكل طائرات “بوينج” تسير وفقاً للاتفاق الذي تم توقيعه مع “مبادلة لصناعة الطيران” في أبريل الماضي. وأضاف أن “ستراتا” ستواصل إنتاج قطع غيار لطرازات أخرى بشكل تدريجي. وقال “مصنع “ستراتا” سيزود الطائرة “بوينج 787 دريم لاينر” بقطع الغيار ومكونات الأجنحة عام 2014”. ويعمل فريق متخصص من “بوينج” بالتعاون مع شركة مبادلة للطيران في مصنع ستراتا. وبين جونسون أن الاستثمارات المشتركة في هذا المشروع تصل إلى 4٫8 مليار درهم (1٫3 مليار دولار) وأكد أن “بوينج” تدعم استراتيجية حكومة أبوظبي الرامية إلى تنويع النشاط الاقتصادي ومصادر الدخل، ودعم الخطط التنفيذية لرؤية أبوظبي 2030، من خلال الدخول في شراكات صناعية بمجال الطيران. وكانت “بوينج” و”مبادلة لصناعة الطيران” وقعا اتفاقاً مبدئياً خلال معرض دبي للطيران في نوفمبر 2011، بشأن بناء شراكة في مجال صناعة الطيران، ثم تم توقيع الإنفاق النهائي في أبريل الماضي خلال القمة العالمية الطيران بأبوظبي، ولمدة عشر سنوات. وتقوم “ستراتا” بموجب هذا الاتفاق بتصنيع مكونات هياكل طائرات “بوينج 777 وبوينج 787 دريم لاينر” من مواد مركبة وفق أحدث برامج بوينج للطائرات. وتشمل عملية التصنيع مجموعة من أضلاع ذيل الطائرة 777، واضلاع المثبت العمودي لطائرات 787 دريم لاينر. إلى ذلك، قال جونسون أن الناقلات الجوية الإماراتية أكبر زبون لطائرات بوينج بمختلف أنواعها، وتستحوذ على ما نسبته 50% من حجم الطلبيات. وأوضح أن “طيران الإمارات” أكبر مشغل بالعالم لطائرات بوينج، كما أن الناقلة الإماراتية تمتلك حالياً أكثر من 10% من طائرات بوينج 777 التي يبلغ عددها أكثر من 1000 طائرة على مستوى العالم، لتصبح أكبر مشغل للطراز، كما أنها الشركة العالمية الوحيدة التي تقوم بتشغيل جميع أنواع طائرات بوينج. وأفاد جونسون بأن حركة النقل الجوي في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الإمارات، تحقق نمواً يصل إلى 6٫4% مقابل 5% على مستوى العالم بفضل توسع شركات الطيران وامتلاكها المزيد من الطائرات الجديدة والكبيرة. وتتوقع “بوينج” أن تحتاج منطقة الشرق الأوسط خلال العشرين عاماً المقبلة نحو 2370 طائرة قيمتها 470 مليار دولار، بينما الطلب العالمي يصل الى 34 ألف طائرة بقيمة 4٫5 تريليون دولار. ولفت جيف إلى أن منطقة الشرق الأوسط تتميز في مجال أساطيل الناقلات الجوية بمقومات عديدة، حيث تعتبر الأحدث عالمياً، إضافة إلى أن معظم الطائرات التي تحتاج إليها هذه الشركات ستكون من الطائرات عريضة البدن، لا سيما الناقلات الخليجية وبنسبة لا تقل عن 40%. وأوضح أن ثلث الطلبيات المستقبلية ستخصص لتحديث الأسطول، بينما 70% لتلبية النمو الطبيعي لشركات الطيران، وهو ما يعزز من كون سوق المنطقة ثالث أكبر سوق عالمي للطيران المدني. وتستحوذ شركات الطيران في الشرق الأوسط على حصة مؤثرة من الطلبيات التراكمية على طائرات بوينج ذات الممرين أو عريضة البدن بنسبة 31% على طرازات 777 ونحو 15% من 787. ولفت جونسون إلى أن مجموع عملاء بوينج الحاليين في المنطقة 47 عميلاً، يقومون بتسيير 423 طائرة لحوالي 1200 رحلة يومياً. أما الجانب العسكري، بين أن عدد طائرات الدفاع في المنطقة تصل إلى 500 طائرة من مختلف الأنواع، حيث تمثل المنطقة أكبر سوق في العالم لأنظمة الدفاع. وأشار إلى أن أنظمة الدفاع تمثل حوالي 18% من إنتاج بوينج، وتستهدف الشركة الوصول بهذه النسبة إلى 25%. وتخصص بونيج 50% من قدرتها الإنتاجية الكلية للطائرات التجارية. وأفاد جونسون بأن “بوينج” سلمت خلال العام الماضي 31 طائرة إلى شركات الطيران الإقليمية في الشرق الأوسط من مختلف الطرازات من إجمالي 477 طائرة على مستوى العالم. وقال “جرى منذ بداية العام تسليم 278 طائرة حول العالم، منها 22 طائرة لشركات الشرق الأوسط”. وأوضح أنه تم تسليم 208 طائرات بوينج 737، و42 طائرة 777، و11 طائرة 787 العادية. وبين أن الطلبيات الضخمة التي تلقتها الشركة خلال الأعوام الماضية دفعتها إلى وضع الخطط اللازمة لتسريع إنتاجها من الطائرات التجارية من مختلف الطرازات، مبيناً أن الشركة تنتج حالياً ثلاث طائرات شهرياً من طراز 787 يتوقع أن ترتفع إلى 10 طائرات شهرياً اعتباراً من عام 2014 من خلال خطي إنتاج. وقال جيف جونسون “تقوم الشركة حالياً بتصنيع 38 طائرة شهرياً من طراز بوينج 737 لتلبية الطلب الضخم عليها من قبل العملاء ويتم تصنيعها من خلال خطي إنتاج إضافة إلى خط آخر سيتم افتتاحه خلال عام 2017، بينما يتم إنتاج 8٫3 طائرة شهرياً من طراز بوينج 777 وطائرتين شهرياً من طراز 747 الكبيرة”. وترتكز استراتيجية بوينج على مضاعفة إنتاج الطائرة 787 بنحو 400% في الفترة من الآن وحتى 2013 عندما تبدأ تشغيل ثلاثة خطوط للإنتاج في ولايتين، بحيث تكون قادرة على تسليم 10 طائرات شهرياً. وقال “وفقاً لهذه الخطة فإن الشركة سرعت الإنتاج من نحو 31٫5 طائرة من طراز 737 شهرياً إلى 35 طائرة شهرياً مع بداية عام 2012، ثم التحرك إلى 38 طائرة شهرياً في الربع الثاني من عام 2013”. كما تم تسريع إنتاج طائرات 787 من طائرتين شهرياً إلى 10 طائرات مع نهاية عام 2013 ومن 7 طائرات من طراز 777 شهرياً إلى ما معدله 8٫3 طائرة في الربع الأول من عام 2013، ومن طائرة ونصف الطائرة إلى اثنتين لطراز 767 شهرياً في منتصف العام الحالي ومن طائرة ونصف إلى اثنتين من طراز 747 عام 2012 . واستبعد أن تقوم “بوينج” بإنشاء مصنع لإنتاج طائرات في أوروبا على غرار ما قامت به منافستها “إيرباص” بافتتاح مصنع في أميركا، موضحاً أن مصانع الشركة الحالية كافية لتلبية الطلب، من خلال التوسعات فيها. وتمتلك “بوينج” مصانع في الهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية واستراليا. المصدر https://www.alittihad.ae/details.php?...2&article=full |
الساعة الآن 03:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.