مع بدء موسم الطيران الشراعي في عسير
وخاصة في جبال السوده
الاانه من الملاحظ عدم تواجد طيارين شراعيين
كما هو المعهود في مثل هذه الايام من كل عام
مع توافد السياح من كل ارجاء وطننا الغالي ومن دول الجوار الخليجيه
ومن المحزن ان ترى جبال السوده من دون الون للطائرات الشراعية هذا الصيف
والتي كانت في مثل هذه الايام من كل عام على مدى 14 عاما مضت ولعدم اهتمام لجنة التنشيط السياحي بالمنطقة بهذه الرياضه الشيقه لكل من زار عسير وجبالها والتي اقول ان هذه الرياضه هي من اهم الفعاليات المقامه جاذبية للكبار والصغار كل عام
وقد اسبدلت هذه الرياضه كما راق للمنظمين في السياحه بعسير بلعبة طاق طاق طاقيه في كثير من الميادين داخل مدينة ابها
اما رياضة الطيران الشراعي في عسير فهي في الرمق الاخير
ونعتذر لكل محبي هذه الرياضه الا ان يأتي لها طائر من السماء فينتشلها من بين ايدي المنظمين اللذين اهملوها هذا الصيف ولم يعلمو انها اكثر الفعاليات اثاره